العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة

 

فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم

 

عدد الروايات : ( 14 )

 

البيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 63 )

 

12541 - وروى حاتم بن إسماعيل ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد ، عن أبيه قال : لما نزلت هذه الآية : ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم ، دعا رسول الله (ص) علياً وفاطمة وحسناً وحسيناًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي ، حدثناه : أبو عبد الله الحافظ ، ثنا : جعفر الخلدي ، وأبوبكر بن بالويه قالا ، ثنا : موسى بن هارون ، نا : قتيبة بن سعيد ، ثنا : حاتم بن إسماعيل فذكره ، رواه مسلم في الصحيح ، عن قتيبة.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=594587

 


 

إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 26 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وأنزلت هذه الآية : قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناء كم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، دعا رسول الله (ص) علياً وفاطمة وحسناً وحسيناًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=98&SW=وانفسكم#SR1

 


 

شرح أصول الإعتقاد - باب جماع الكلام.. - باب جماع فضائل الصحابة..

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

2160 - أنا : عبيد الله بن أحمد ، قال : ، أنا : الحسين بن يحيى ، قال : ، نا : الحسن بن محمد بن الصباح ، قال : ، نا : قتيبة ، قال : ، نا : حاتم بن إسماعيل ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد ، عن أبيه ، قال :....... ولما نزلت هذه الآية : تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ، فدعا رسول الله (ص) علياً وفاطمة والحسن والحسين ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي ، أخرجه مسلم ، عن قتيبة.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=533516

 


 

إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 581 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

872 - قال الوليد ، قال أبو عمرو : إنه قدم وفد نجران على رسول الله (ص) فيهم السيد والعاقب فخاصموا رسول الله (ص) خصومة لم يخاصم مثلها قط ، فإنصرف أحدهما وبقي الآخر ، فدعاه رسول الله (ص) إلى الملاعنة ، فأجابه إليها ، فلما ولى قال رسول الله (ص) : لأصحابه :

والذي نفسي بيده لئن لاعنوني لا يحول حول وبنجران عين تطرف ، قال : فأصبح رسول الله (ص) وغدا حسن وحسين وفاطمة وناس من أصحابه ، وغدوا إلى رسول الله (ص) ، فقالوا : ما للملاعنة جئناك ، ولكن جئناك لتفرض علينا شيئاً نؤديه إليك ، وتبعث معنا من يهدينا الطريق ، ثم قال النبي (ص) : والذي نفسي بيده لو لاعنتموني ما حال الحول وبنجران عين تطرف ، قال : ففرض عليهم رسول الله (ص) هذه الملاحف النجرانية .......

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=193291

 


 

 عامر بن سعد ، عن أبيه - مسند سعد بن أبي وقاص

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

15 - حدثنا : أحمد ، حدثنا : قتيبة بن سعيد ، حدثنا : حاتم بن إسماعيل ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص ، عن أبيه ، قال :........ ، ولما نزلت هذه الآية : ندع أبناءنا وأبناءكم ، دعا رسول الله (ص) علياً وفاطمة وحسناً وحسيناًً ، وقال : اللهم هؤلاء أهلي.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=160924

 


 

المباركفوري - تحفة الأحوذي - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 278 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- فمن حاجك فيه : أي فمن جادلك في عيسى وقيل في الحق ، من بعد ما جاءك من العلم : يعني بأن عيسى عبد الله ورسوله ، فقل تعالوا : أي هلموا ، ندع أبناءنا وأبناءكم : أي يدع كل منا ومنكم أبناءه ، ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل : أي نتضرع في الدعاء ، فنجعل لعنة الله على الكاذبين : بأن تقول اللهم العن الكاذب في شأن عيسى دعا رسول الله علياً فنزله منزلة نفسه لما بينهما من القرابة والأخوة وفاطمة أي لأنها أخص النساء من أقاربه وحسناً وحسيناًً ، فنزلهما بمنزلة إبنيه فقال : اللهم هؤلاء أهلي.

 


 

الجصاص - أحكام القرآن - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 18 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ...... فلما قامت الحجة عليهم بما عرفوه وإعترفوا به وأبطل شبهتهم في قولهم أنه ولد من غير ذكر بأمر آدم (ع) دعاهم حينئذ إلى المباهلة فقال تعالى : فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ، الآية ، فنقل رواة السير ونقلة الأثر لم يختلفوا فيه أن النبي (ص) أخذ بيد الحسن والحسين وعلي وفاطمة (ر) ، ثم دعا النصارى الذين حاجوه إلى المباهلة فأحجموا عنها ، وقال بعضهم لبعض : إن باهلتموه سعيد إضطرم الوادي عليكم ناراً ، ولم يبق نصراني ولا نصرانية إلى يوم القيامة.

 


 

أحمد بن إبراهيم الدورقي - مسند سعد بن أبي وقاص - رقم الصفحة : ( 51 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ولما نزلت هذه الآية : ندع أبناءنا وأبناءكم ، دعا رسول الله (ص) علياً وفاطمة وحسناً وحسيناًً ، وقال : اللهم هؤلاء أهلي.

 


 

الموفق الخوارزمي - المناقب - رقم الصفحة : ( 108 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وأنزلت هذه الآية : ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم ، الآية ، دعا رسول الله (ص) علياً وفاطمة وحسناً وحسيناًً (ع) ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي ، قال أبو عيسى : هذا حديث حسن غريب صحيح من هذا الوجه.

 


 

عبدالحليم الجندي - الإمام جعفر الصادق - رقم الصفحة : ( 74 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وزيادة على ذلك قال عز وجل : فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، ولم يدع رسول الله (ص) عند مباهلة النصارى غير علي وفاطمة والحسن والحسين.

 


 

إبن الدمشقي - جواهر المطالب في مناقب الإمام علي (ع) - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 171 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ولما نزلت هذه الآية : قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنتا ونساءكم [ وأنفسنا وأنفسكم ، [ آل عمران : 61 ] دعا رسول الله (ص) علياً وفاطمة والحسن والحسين ، وقال : اللهم هؤلاء أهلي ، خرجه مسلم والترمذي.

 


 

إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 42 ) - رقم الصفحة : ( 16 / 112 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- ولما نزلت : ندع أبناءنا وأبناءكم ، دعا علياً وفاطمة وحسناً وحسيناًً ، وقال : اللهم هؤلاء أهلي.

 

- ولما نزلت هذه الآية : ندع أبناءنا وأبناءكم ، دعا رسول الله (ص) علياً وفاطمة وحسناً وحسيناًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.

 


 

إبن الجوزي - زاد المسير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 339 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال : المفسرون : أراد بأبنائنا فاطمة والحسن والحسين ، وروى مسلم في صحيحه من حديث سعد بن أبي وقاص قال : لما نزلت هذه الآية : تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ، دعا رسول الله (ص) علياً وفاطمة وحسناً وحسيناًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي ، قوله تعالى : وأنفسنا فيه خمسة أقوال أحدها أراد علي بن أبي طالب ، قاله الشعبي : والعرب تخبر ، عن إبن العم بأنه نفس إبن عمه.

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة