العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة

 

 الإمام علي (ع) هو الذي بلغ سورة براءة

 

 عدد الروايات : ( 6 )

 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 46 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقال الإمام أحمد : حدثنا : عفان ، ثنا : حماد ، عن سماك ، عن أنس بن مالك : أن رسول الله (ص) بعث براءة مع أبي بكر فلما بلغ ذا الحليفة قال : لا يبلغها إلاّ أنا أو رجل من أهل بيتي فبعث بها مع علي بن أبي طالب ، وقد رواه الترمذي من حديث حماد بن سلمة ، وقال : حسن غريب من حديث أنس.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=71&SW=يبلغها#SR1

 


 

إبن كثير - تفسير إبن كثير - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 346 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقال الإمام أحمد : حدثنا : عفان ، حدثنا : حماد ، عن سماك ، عن أنس بن مالك (ر) : أن رسول الله (ص) بعثه ببراءة مع أبي بكر فلما بلغ ذا الحليفة قال : لا يبلغها إلاّ أنا أو رجل من أهل بيتي فبعث بها مع علي بن أبي طالب (ع) ، ورواه الترمذي في التفسير ، عن بندار ، عن عفان وعبد الصمد كلاهما ، عن حماد بن سلمة به ، ثم قال : حسن غريب من حديث أنس (ر).

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=134&CID=49&SW=صحل#SR1

 


 

إبن كثير - تفسير إبن كثير - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 347 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- وقال إسرائيل ، عن أبي إسحق ، عن زيد بن يثيغ قال : نزلت براءة فبعث رسول الله (ص) أبابكر ثم أرسل علياًً فأخذها فلما رجع أبوبكر قال : نزل في شئ ؟ ، قال : لا ولكن أمرت أن أبلغها أنا أو رجل من أهل بيتي فإنطلق إلى أهل مكة ....

 

- وقال محمد بن إسحق ، عن حكيم بن حكيم بن عباد بن حنيف ، عن أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن علي قال : لما نزلت براءة على رسول الله (ص) وقد كان بعث أبابكر ليقيم الحج للناس ، فقيل : يا رسول الله : لو بعثت إلى أبي بكر فقال : لا يؤدي عني إلاّ رجل من أهل بيتي ، ثم دعا علياًً فقال : أذهب بهذه القصة من سورة براءة وأذن في الناس يوم النحر ....

 


 

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 394 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

- قال أحمد‏ ، حدثنا : وكيع قال :‏ قال إسرائيل ‏:‏ قال أبو إسحاق ، عن زيد بن بثيغ ، عن أبي بكر‏ :‏ أن رسول الله (ص) بعثه ببراءة إلى أهل مكة لا يحج بعد العام مشرك ، ولا يطوف بالبيت عريان ، ولا يدخل الجنة إلاّ نفس مؤمنة ، من كان بينه وبين رسول الله مدة فأجله إلى مدته ، والله بريء من المشركين ورسوله‏ ، قال :‏ فسار بها ثلاثاًً ، ثم قال لعلي‏ :‏ الحقه وردّ علي أبابكر وبلغها أنت‏ ،‏ قال :‏ فلما قدم أبوبكر على رسول الله بكى‏ ،‏ وقال :‏ يا رسول الله حدث في شيء‏؟‏ ، قال :‏ ‏ما حدث فيك إلاّ خير ، ولكن أمرت أن لا يبلّغه إلاّ أنا أو رجل من أهل بيتي‏ ‏‏.

 

- وقال عبدالله بن أحمد‏ ، حدثني : محمد بن سليمان لوين ، حدثنا : محمد بن جابر، عن سماك، عن حبشي، عن علي قال :‏ لما نزلت عشر آيات من براءة دعا رسول الله أبابكر ، فبعثه بها ليقرأها على أهل مكة ، ثم دعاني ، فقال لي : أدرك أبابكر فحيث لحقته فخذ الكتاب منه فإذهب به إلى أهل مكة فإقرأه عليهم ، فلحقته بالجحفة فأخذت الكتاب منه ورجع أبوبكر فقال :‏ يا رسول الله نزل في شيء ‏؟‏ ، قال :‏ ‏لا ، ولكن جبريل جاءني فقال :‏ لا يؤدي عنك إلاّ أنت أو رجل من بيتك‏ ‏‏.‏

وقد رواه كثير النواء ، عن جميع بن عمير ، عن إبن عمر بنحوه ، وفيه نكارة من جهة أمره برد الصديق ، فإن الصديق لم يرجع بل كان هو أمير الحج في سنة تسع‏ ، وكان علي هو وجماعة معه بعثهم الصديق يطوفون برحاب منى في يوم النحر وأيام التشريق ينادون ببراءة‏؟‏ ، وقد قررنا ذلك في حجة الصديق وفي أول تفسير سورة براءة‏.‏

 

الرابط :

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=121&SW=بثيغ#SR1

 

العودة لصفحة البداية

العودة لفهرس الرواة