الفهرس التفصيلي

   

صفحة :341-361   

الفهرس التفصيلي


المقصد الثالث:
مع الأنبياء والرسل (عليهم السلام) 5-338

القسم الأول :
أنبياء الله تعالى ورسله (عليهم السلام) 7-232
بداية: 9

الفصل الأول: آدم و نـــوح (عليهم السلام) 11-64
198 - معصية آدم كمعصية إبليس. 13
199 - الفرق بين آدم وإبليس هو في الإصرار والتوبة. 13
200 - آدم ينسى ربّه وينسى موقعه منه. 13
201 - آدم استسلم لأحلامه الخيالية وطموحاته الذاتية. 13
202 - آدم طيب وساذج: لا وعي لديه. 13
203 - آدم يعيش الضعف البشري أمام الحرمان. 13
204 - آدم يمارس الرغبة المحرمة. 13
205 - الدورة التدريبية لآدم عليه السلام. 13
206 - كان عاصيا ولم يكن مكلفا ؟؟؟. 14
وقفة قصيرة: 15
تفسير الآيات: 16
207 - إستسلم آدم ولم يشعر أن استسلامه يمثل تمرداً على الله وعصياناً لإرادته. 19
208 - آدم يسقط إلى درك الخطيئة . 19
209 - آدم أصبح منبوذاً من الله . 19
210 - أراد الله تدريب آدم في مواجهة حالات السقوط ليتنبه لأمثالها. 19
211 - أراد الله تدريب آدم ليعي كيف تتحرك الخطيئة في نفسه في المستقبل . 19
212 - آدم لا يحمل أية فكرة فطرية عن التوبة فتلقاها من الله . 19
213 - الأقرب أن الكلمات التي تلقاها آدم ليست هي أسماء الأئمة. 19
214 - الله يتحدث عن آدم في كل مورد للإيحاء بالضـعف الإنساني. 20
215 - آدم يسقط أمام تجربة الإغراء فيتعرض للحرمان الأبدي. 20
216 - آدم و تجربة الإنحراف بتسويل إبليس. 20
217 - آدم لم يأخذ الموضوع مأخذ الجدية والإهتمام ولم يتعمق في وعيه. 20
218 - آدم انحرف من موقع الغفلة وأجواء الحلم لا من موقع الوعي. 20
219 - آدم لم يفكر جيداً. 20
220 - آدم استسلم للجو الخيالي المشبع بالأحاسيس الذاتية المتحركة مع الأحلام. 20
221 - آدم ابتعد عن خط الرشد . 20
222 - معصية آدم معصية تكليف (لا إرشاد). 20
223 - كان أمراً إرشادياً (لا تشريعيا). 20
224 - شعور آدم وحواء بالخزي والعار . 20
225 - آدم غير متوازن. 20
226 - يخصفان من ورق الجنة للتخلص من العار. 20
227 - إبليس أسقط آدم لئلا يبقى هو الساقط الوحيد في عملية التمرد على الله. 20
228 - جريمة آدم تمثّلت له في مستوى الكارثة . 20
229 - إبليس نجح في إثارة الضــعف في شخصية آدم . 20
230 - آدم عاد إلى الله في عملية توبة وتصحيح . 20
231 - آدم أساء إلى نفسه بانحرافه عن خط المسؤولية في طاعة الله . 21
232 - إبليس أوصل آدم وحواء إلى مرحلة السقوط ، بسبب الغرور الذي أوقعهما فيه . 21
233 - سقط آدم في الامتحان ، وأخفق في التجربة . 21
234 - إبليس قاد آدم إلى الموقف المهين . 21
235 - خطيئة آدم أبعدته عن الله . 21
236 - آدم والشجرة المحرمة ، والرغبة المحرمة . 21
237 - إبليس هبط بقيمة هذا المخلوق الذي كرمه الله . 21
238 - إنحراف آدم طارئ بسيط . 21
239 - آدم ثاب إلى رشده ودخل عالم الإستقامة من جديد . 21
وقفة قصيرة : 33
240 - الظاهر أن آدم استمر في الخط المستقيم . 39
241 - عدم حديث الله عن خطأ آخر لآدم دليل عدم وقوعه من بعد ذلك . 39
وقفة قصيرة : 39
242 - إهبطا أنتما وإبليس لفشلكم في الإستقامة على خط أوامر الله ونواهيه. 40
243 - إهبطا أنتما وإبليس لعصيانكم الله. 40
244 - أدرك آدم الهول الكبير الذي يواجهه في البعد عن رحمة الله . 40
245 - أدرك آدم الهول الـكبير في الــخـــروج مـن مــواقـع القرب لله. 40
246 - التحول الإنساني لآدم في الإعتراف بالذنب. 40
247 - التحول الإنساني لآدم في العزم على التصحيح. 40
248 - التحول الإنساني لآدم في الرجوع إلى الله بالعودة إلى طاعته. 40
249 - الأوامر الإرشادية تتصل بمحبة الله لعبده كي لا يقع في قبضة الفساد. 40
250 - الـكـلـمـات الـتـي تـلـقـاهـا آدم هي: ربنــا ظـلـمـنا أنفسنا.. الخ.. 40
251 - الحديث المروي يؤكد تفسيره للكلمات المتلقاة ويستبعد أسماء أهل البيت. 41
252 - آدم وحواء سقطا في التجربة الصعبة. 41
253 - السقوط في التجربة كان بعد التحذير الإلهي من الشجرة، ومن الشيطان. 41
وقفـة قصيرة: 44
254 - لا طريق إلا تزويج الإخوة بالأخوات. 56
255 - لا مناعة جنسية حتى بين الأم وولدها. 56
256 - بامتداد النسل يحصل الجو النظيف جنسيًا. 56
وقفة قصيرة : 57
257 - الله يؤنب ويوبخ نبيه. 58
258 - نوح لم يلتفت إلى “إلا من سبق عليه القول” . 58
259 - كلمة “من سبق عليه القول” لم تكن واضحة. 58
وقفة قصيرة: 59

الفصل الثاني : إبـــراهــيــم و لـــوط (عليهما السلام) 65-106
260 - التأكيد على سذاجة إبراهيم عدة مرات. 67
261 - خشوع إبراهيم للكوكب، وقناعته بربوبيته. 67
262 - إبراهيم (ع) في وهم كبير. 67
263 - إبراهيم يعبد القمر ويتصوف له. 67
264 - ضياع إله إبراهيم في الأجواء الأولى للصباح. 67
265 - ( لا أحب ... هذا أكبر ) صرخة طفولية. 67
وقفة قصيرة: 78
تفسير الآيات: 79
266 - أنا أقول: إن آدم ساذج. 83
267 - أنا لا أقول: إن إبراهيم ساذج. 83
268 - قلنا: إن آدم لم يكن عنده تجربة . 83
وقفـة قصيرة: 83
ليس من التناقض: 84
269 - إبراهيم كان كافراً في بداية حياته.. 85
270 - الأقرب: أن فعل إبراهيم كان طريقة ذكية للإقناع: 85
وقفة قصيرة: 87
271 - النبي يخاف لأنه يعيش الضعف البشري. 88
272 - لا مشكلة في الإستسلام للخوف. 88
273 - الملائكة لم يأتوا ليخلقوا عقدة الخوف والقلق لدى إبراهيم. 88
274 - الحالة فاجأت إبراهيم بما يشبه الصدمة. 88
وقفة قصيرة: 89
275 - إبراهيم يتحير في أمر نزول العذاب على القوم ولوط فيهم. 92
276 - إبراهيم لا يعرف أن الله ينجي أنبياءه من عذاب الإستئصال. 92
277 - إبراهيم تصرف انطلاقاً من النظرة السريعة للموقف. 92
278 - التسرع سبب الإعلان المفاجئ عن تعذيبهم. 92
279 - إبراهيم تسرع في البشارة فاستغرب ذلك واستبعده. 92
280 - لا يستحضـــر في نفسه كل ما يتصل بالاحداث. 92
281 - قد تكون فكرة هلاك لوط مع قومه واردة عند إبراهيم. 92
282 - الرواية تؤيد الرأي المخالف.. الذي ناقشه ولا يأخذ بها. 92
وقفة قصيرة: 95
283 - جبرائيل لم يكن ينزل على لوط (ع) . 103
284 - لوط (ع) يتلقى الأوامر من إبراهيم (ع) . 103

الفصل الثالث : موسى وهـــارون (عليهما السلام) 107-156
285 - موسى (ع) ينكث العهد . 109
286 - موسى (ع) غير منضبط . 109
287 - خطأ موسى (ع) في موقفه . 109
288 - موسى (ع) لا يستفيد من التجربة الخاطئة الأولى . 109
289 - موسى (ع) لم يفهم الحدث ولم يفكر . 109
290 - علم الأنبياء والأئمة (ع) محدود بحدود مسؤولياتهم . 109
291 - نسيان موسى عليه السلام . 109
292 - النسيان حالة اضــطرارية . 109
293 - موسى (ع) في دورة تدريبية . 109
294 - عدم أهلية موسى لمرافقة الخضـــر . 109
وقفة قصيرة: 111
تفسير الآيات: 112
295 - إحتمال ارتكاب النبي موسى (ع) جريمة دينية . 114
296 - الآلام النفسية لموسى (ع) بسبب عملية القتل . 114
297 - جريمة موسى (ع) في مستوى الخطيئة . 114
298 - الخطأ غير المقصود لموسى (ع) . 114
299 - موسى(ع) يستجيب للوسوسة الخفية بالقتل . 114
300 - خطأ الأنبياء في تقدير الأمور . 119
301 - العصمة إنما هي فيما يعتقد أنه معصية . 119
302 - الجهل المركب عند الأنبياء . 119
303 - نقاط ضعف الأنبياء في حياتهم العملية . 119
304 - الضعف البشري عند الأنبياء . 119
305 - جهل النبي بتكليفه الشرعي . 119
306 - إختلاف نبيَّين في الرأي في مسألة واحدة . 120
307 - موسى (ع) يغضـــب لله سبحانه على هارون (ع) . 120
308 - موسى(ع) يحمّل هارون مسؤولية ضـــلال قومه . 120
309 - هارون (ع) يتساهل مع قومه وموسى يعنف . 120
310 - موسى (ع) يشعر بالحرج مما صدر منه . 121
311 - لو احتاط موسى وهارون لكانت النتائج أفضـــل. 121
312 - خطأ موسى أو هارون (ع) في تقدير الموقف . 121
313 - مرة أخرى العصــمة لا تمنع من الخطأ في تقدير الأمور . 121
314 - الجهل المركّب لدى الأنبياء (ع) .. ثانية. 121
315 - لا يفهم العصــمة بالطريقة الغيبية. 121
316 - هارون (ع) مقصــر لكنّه ليس بعاصٍ. 121
وقفة قصيرة: 123
317 - أصول العقيدة تعرف بالسمع لا بالعقل. 125
318 - لا دليل يصرف معنى الرؤية عن الرؤية الحسية . 125
319 - النبي موسى(ع) لا يعرف: أن الله لا يرى . 125
320 - الله يعلّم أنبياءه أصول العقيدة بالتدريج . 125
321 - لا يبعد أن سؤال موسى عن رؤية الله الحسية. 126
322 - وأيضــا.. نقاط الضـــعف لدى الأنبياء . 126
323 - الله يسلط نوره على الجبل فكيف لو تسلط عليه بنفسه؟ 126
324 - موسى والتحاليل الفلسفية والمعادلات العقلية في استحالة تجسد الإله وإمكانه . 126
وقفة قصيرة: 129
325 - ربما كان القبطي مستحقا للقتل ( أي وربما كان لا يستحق القتل فيكون قتله جريمة ) . 130
306 - موسى يفعل أمرا محرّماُ بغير قصد . 130
327 - موسى (ع) يقر على نفسه بالضــلالة وعدم الهدى . 130
328 - موسى يعترف بجهله بالنتائج السلبية لقتله القبطي. 130
329 - كان موسى حين قتل القبطي ضـالاً ، لم يحدد لنفسه الطريق المستقيم المنطلق من قواعد الشريعة. 130
330 - الضـعف البشري قبل النبوة بسبب فقد الهداية التفصيلية. 131
331 - موسى ارتكب ما لو كان في الموقع الذي هو فيه بعد النبوة لما فعله . 131
332 - لم يكن قتل القبطي ضــروريا. 131
وقفة قصيرة : 132
333 - غريزة الفضـــول لدى موسى عليه السلام. 134
334 - لا دليل على ضـرورة علم النبي بما لا يتصل بمسؤولياته من علوم الحياة والإنسان . 134
335 - يمكن أن يكون لمن لا يعلم بعض الأمور حق الطاعة على العالم بأمور أخرى . 135
336 - القرآن لا يتحدث عن الأنبياء ، من خلال الكمال القريب من المطلق . 135
337 - القرآن لا يتحدث عن الأنبياء من خلال الأسرار الخفية . 135
338 - موسى استعجل المعرفة قبل توفّر عناصـر النضـوج لديه. 135
339 - استعجال موسى من شأنه أن يحوّله إلى إنسان سطحي في تفكيره . 135
وقفة قصيرة : 138
340 - شخصية موسى غير متوازنة. 139
341 - موسى (ع) يعاني من عقدة نفسية ذاتية . 139
342 - موسى ارتكب ذنبا أخلاقياً . 139
343 - قتل القبطي خطأ أخلاقي مبرر بطريقة ما . 139
344 - مغفرة الله لموسى لطف في توازن الشخصية لا عفو عن ذنب . 140
وقفة قصيرة : 141
345 - خوف موسى كان بسبب الضــعـف البشري الذي كان يعيشه في حالات الغفلة . 142
346 - كاد موسى أن يتأثر بسحرهم من خلال طاقته البشرية. 142
وقفة قصيرة : 143
347 - نقاط ضـــعف طبيعية ونقاط ضــعف انفعالية أيضـــاً. 143
348 - بشرية النبي قد تدفعه إلى نقاط الضــعف الطبيعية . 143
349 - قد يغفل النبي عن يعض المناسبات الشكلية أو المعنوية . 144
350 - موسى (ع) ينساق مع نقاط الضــعف الانفعالية . 144
وقفة قصيرة : 144
351 - رأي موسى(ع) يخالف ما قرره الله له . 145
352 - موسى (ع) يقول لربه : لا فائدة من إرسالي لأن النتيجة معلومة. 145
353 - إحتباس كلام موسى (ع) يمنعه من الحوار والجدال بالكلمات القوية . 145
354 - إحتباس كلام موسى (ع) يمنعه من الأسلوب اللبق . 145
355 - موسى (ع) يعاني من نقص في الصفات التي يحتاج إليها . 146
وقفة قصيرة : 147
356 - القرآن يوحي بما لا يتفق مع كون النبي أعلم الناس وأشجعهم وأكملهم في المطلق . 148
357 - الرسالة تتصل بحركة الكلام في لسانه، وطريقة التعبير في كلامه . 148
358 - ضـــعف موسى في طبيعة الكلمة ، والمنهج، والأسلوب، وقوة هارون في ذلك . 148
359 - لكنة في لسان موسى تؤدي إلى ضـــعف موقفه . 148
360 - نقاط ضـــعف بشري تتحرك بشكل طبيعي في شخصية النبي، حتى في مقام حمل الرسالة. 149
361 - لكنة موسى تمنعه عن إفهام ما يريد للناس . 149
362 - الجانب الغيبي لا يتدخل في تضــخيم شخصية النبي على حساب بشريته العادية . 149
363 - اللكنة في لسان موسى تثير السخرية ونحوها. 149
وقفة قصيرة : 152

الفصل الرابع : يــعــقــوب و يـوســف (عليهما السلام) 157-180
364 - يعقوب والصدمة وتأثيرها المؤلم فيه . 159
365 - يعقوب لم يفعل أي شيء يؤذي جسده. 159
366 - العوارض الطبيعية هي التي أوجبت عمى يعقوب. 159
367 - كان يعقوب يعيش الحزن الهادئ دون أن يؤثر على حياته. 159
368 - ظنوا أن أباهم قد نسي يوسف.. 159
وقفة قصيرة: 161
369 - النبي يعقوب يحب ولده لجماله. 166
370 - النبي يحب ولده لذكائه ووداعته. 166
وقفة قصيرة : 167
371 - عذاب يوسف (ع) في مقاومة الإغراء . 168
372 - الإنجذاب إلى الحرام والقبيح لا ينافي العصمة . 168
373 - جسد يوسف (ع) تأثر بالجو (الجنسي) . 168
374 - عزم على أن ينال منها ما أرادت نيله منه . 168
375 - همّ بها ، ولكنه توقف ، ثم تراجع . 168
376 - إيمان يوسف( النبي) يستيقظ . 168
377 - إستنفد كل طاقاته في المقاومة . 168
وقفة قصيرة: 171
مناقشة وردّها : 174
تذكير : 176
378 - لعل يوسف نسي أهله بعد انقطاع أخبارهم. 177
379 - لعل أهل يوسف قد نسوه بعد انقطاع أخباره. 177
380 - رؤية يوسف لإخوته كانت بمثابة الصدمة له. 177
381 - ضــغط الأحداث على يوسف، جعل ذكر أهله يغيب عن فكره. 177
وقفة قصيرة: 178

الفصل الخامس : يــونـــس (عليه السلام) 181-202
382 - يونس(ع) ليس لديه الصبر الكافي . 183
383 - الله يؤدِّب نَبِيَّه يونس (ع) . 183
384 - يونس (ع) تهرَّب من مسؤولياته . 183
385 - الله يعتبر يونس(ع) هاربا كإباق العبد من سيده . 183
386 - يونس(ع) يخرج دون أن يتلقى تعليمات من الله . 183
وقفة قصيرة: 185
تفسير الآيات: 186
387 - يونس استنفد تجاربه في الدعوة إلى الله. 192
388 - يونس لم يفكر بالمرحلة الجديدة من عمله. 192
389 - يونس لم ينتظر نتائج التجربة الأخيرة. 192
390 - يونس يعيش جو الحيرة. 192
391 - أراد يونس أن يخرج من جو الغم والحزن والحيرة ليجد ملجأ جديدا. 192
392 - ظن يونس أن لن يضــيق الله عليه فجاءت النتيجة عكس ما كان يتصوره. 192
393 - يونس خرج من دون أن يستأذن الله في ذلك. 192
394 - يونس يقول ظلمت نفسي في تقصيري في أمر الدعوة من غير قصد. 192
395 - أنا عائد إليك يا رب لتكشف عني أجواء الحيرة. 192
396 - كان خروجه السريع سرعة انفعالية في اتخاذ القرار. 192
397 - قد لا يكون خروج يونس تهرباً من المسؤولية. 192
وقفة قصيرة: 195
398 - درجات الأنبياء في الكمال تتفاوت حسب مواقعهم الإيمانية. 198
399 - استعجال يونس العذاب لقومه بسبب ضــعفه البشري. 198
400 - استسلام الأنبياء للضــعف البشري تابع لدرجاتهم. 198
401 - يونس لم يصبر لتبلغ الرسالة مداها في تحقيق شروط النجاح، أو نهاية التجربة . 198
402 - ليس ضـــروريا أن يكون الاستسلام للضـعف في حجم المعصـية . 199
وقفة قصيرة : 199

الفصل السادس : داود و سليمان و زكريا و يحيى و عيسى (عليهم السلام) 203-232
403 - قضـــية داود (ع)كقضـــية آدم (ع). 205
404 - داود (ع) يستسلم لعواطفه في قضـــائــه . 205
405 - داود (ع) يعتمد على ما لا يصح الإعتماد عليه في القضـــاء. 205
406 - داود (ع) يخطىء في إجراء الحكم. 205
407 - الله هو الذي أراد لداود(ع) أن يقع في الخطأ. 205
408 - خطأ داود(ع) كانت له نتائج سلبية . 205
409 - الخطأ لا يتنافى مع مقام النبوّة . 205
آيات حكم داود عليه السلام: 209
وقفة قصيرة: 210
410 - (إستعراض الخيل) شغل سليمان (ع) ففاتته الصــلاة. 213
411 - نقاط الضـــعف في الأنبياء لا تنافي العصــمة . 213
412 - سليمان ابتعد عن الخط الرسالي قليلا . 213
413 - الضــغط الإلهي أعاد سليمان (ع) إلى الخط . 213
414 - سليمان (ع) يضــرب أعناق الخيل وسوقها ليؤلم نفسه فيما تحبه. 213
عرض الآيات: 217
وقفة قصيرة: 218
415 - الولاية التكوينية لسليمان : (خدمات غير عادية) . 219
416 - سليمان احتاج هذه الخدمات لمشاريعه العمرانية وتنقلاته ، وحاجاته الإنسانية والاجتماعية . 219
وقفة قصيرة : 220
417 - معركة أو (إشكال) بين الله تعالى والنبي زكريا. 221
418 - زكريا يعتقد باستحالة أن يولد له . 221
419 - فوجئ زكريا لأنه لم يحسب أن يتم الأمر بهذه السهولة. 221
420 - ربما يتصور أن دعاءه مجرد تمنيات . 221
421 - زكريا ينطلق في سؤاله ربه بما يشبه الصراخ العنيف. 221
422 - زكريا يعتقد أن الله لا يتدخل في الأمور بشكل غير عادي. 221
423 - زكريا لا يطمئن إلى أن ما يلقى اليه هو الوحي الا بآية ومعجزة . 221
424 - زكريا يتفاجأ بالقدرة الإلهية في مخالفة السنن . 221
وقفة قصيرة : 223
425 - يحي ليس نبياً. 227
وقفة قصيرة: 229
426 - إنكار نبوة عيسى وهو في المهد صبيا 229
427 - رد كـلام الأئمة في الاستـدلال بـالآية عـلى إمامة الجواد(ع) . 229
وقفة قصيرة : 230

القسم الثاني :
النبي الأكرم محمد (صلى الله عليه وآله أجمعين) 233-338

الفصل الأول : ثقافة !! ومعارف نبينا الأعظم (ص) 235-270
428 - النبي لا يعرف اللغات. 237
429 - النبوة لا تقتضــي التفوق المطلق في كل شيء. 237
430 - لا مانع من التفوق كميزة شخصية لا كميزة نبوية قيمة. 237
431 - التفوق الشخصي في أكثر الصفات لا في جميعها. 237
وقفة قصيرة: 238
432 - مهمة الأنبياء هي - فقط - التبشير والإنذار ـ 240
433 - الله يعلم الأنبياء ما يحتاجونه في نبوتهم، لا أزيد من ذلك. 240
434 - لا دليل على لزوم كون النبي (ص) أعلم الأمة في كل شيء. 240
435 - قد يعلم الله نبيه ما يحتاجه في مهمته الرسالية ـ وقد لا يعلمه. 240
436 - ليس من الضــروري أن يعلم النبي علم الذرة والكيمياء. 241
437 - علم الذرة والكيمياء والفيزياء، لا صلة لها برسالات الأنبياء. 241
وقفة قصيرة: 242
438 - النبي لم يكن ملما بتاريخ الأنبياء قبل النبوة. 246
439 - قلة وعي النبي للمشاكل التي تواجهه هي بسبب جهله بتاريخ الأنبياء. 246
440 - لو كان ملماً بتاريخهم لتصرف على سنة الله في رسله ورسالاته. 246
441 - لو كان ملماً لعرف كيف يخطط على ضوء تجارب الأنبياء. 246
442 - الله أراد لكل مرحلة أن تستفيد من التاريخ الرسالي للمرحلة السابقة. 246
443 - الاستفادة لكل مرحلة لا تتحقق الا بالوحي الإلهي الذي يقص عليه أنباء الرسل. 246
444 - الله لم يكن قد زوّد رسوله بكل تعليماته وتشريعاته وتوجيهاته. 246
445 - القرآن يؤكد جهل النبي بالأديان السماوية قبله. 246
446 - النبي كان له مستوى ثقافي عال. 246
447 - المستوى الثقافي للنبي هو من خلال تجاربه. 246
448 - المستوى الثقافي للنبي هو من خلال تأملاته. 246
449 - المستوى الثقافي للنبي هو من خلال ملكاته الفكرية والروحية . 246
وقفة قصيرة: 251
450 - قبل البعثة لا تجربة ثقافية للنبي (ص) . 256
451 - عناوين الشكّ في شخصية النبي (ص) . 256
وقفة قصيرة: 257
452 - عتاب يكشف عن الخطأ غير المقصود للتصرف. 258
453 - المصلحة الغالبة كانت في عدم الإذن لهم. 258
454 - النبي يخالف الأولى في التصرف. 258
455 - وسائــل النبي في تعامله تخطئ وتصيب كوسائل القضــــاء. 258
456 - النبي يخطئ في رصد الأشياء الخفية. 258
457 - عدم وضـــوح وسائل المعرفة توقع النبي في الخطأ. 258
458 - الغيب محجوب عن النبي، إلا فيما يوحى إليه. 258
459 - القرآن يتحدث كثيراً عن مخالفة الأولى للانبياء. 258
460 - الأنبياء يخالفون الأولى بسبب غموض ظواهر الأشياء. 258
وقفة قصيرة : 260
461 - النبي لا يملك أية مقومات ذاتية كبيرة. 263
462 - النبي لا يملك أية قدرات شخصية مطلقة. 263
463 - الدرس الفكري: أن لا نغرق انفسنا بالأسرار العميقة التي يحاول البعض إحاطة شخصية النبي بها. 263
464 - يحيطون النبي بالأسرار للإيحاء بأنه يرتفع فوق مستوى البشر. 263
465 - النبي ليس فوق مستوى البشر في إمكاناته الذاتية. 263
466 - النبي ليس فوق مستوى البشر في قدراته الكبيرة. 263
467 - هو فوق البشر بأخلاقه، وخطواته، ومشاريعه المتصلة برسالته. 263
468 - علينا أن نشعر أن النبي قريب منا بصفاته البشرية التي هي اساس التمثل والإتباع، والإقتداء. 263
469 - الأبحاث السائرة في هذا الإتجاه، إنحراف عن الخط القرآني في دراسة شخصية النبي. 263
470 - الله قد يطلع النبي على بعض غيبه، مما قد يحتاجه في نبوته من علم المستقبل، أو خفايا الأمور. 263
471 - التصور القرآني ينفي فعلية علم النبي للغيب من الناحية الوجودية. 263
472 - النبي ليس مجهزاً في تكوينه البشري بالقدرة على علم الغيب. 264
473 - الله يطلع رسله على الغيب بطريقة التعليمات التدريجية. 264
474 - ليس علمه بالغيب منطلقاً من قدرة تتحرّك بالفعلية، بحيث يعلم بالغيب كلما أراد من خلالها. 264
وقفة قصيرة: 266

الفصل الثاني : معجزات رسول الله (ص) الـــمــعــراج و شق القمــر 271-290
475 - إنكار معجزة شق القمر للرسول (ص) . 273
476 - لا فائدة من إرسال الآيات في هذا الزمان . 273
477 - الحديث المتواتر إذا لم يوثق ببعض رجال سنده يتحول إلى خبر واحد. 273
478 - لا يوجد أساس يقيني للالتزام بروايات شق القمر. 273
479 - وقوع شق القمر مخالف للظواهر القرآنية . 273
وقفة قصيرة : 279
480 - الكثير من الخيال في خصوصيات الرواية المتواترة . 286
481 - في الروايات ما لا يستطيع الباحث تفسيره بطريقة معقولة فهو من الخيال . 286
482 - الزمن لا يسمح بتغطية جميع الحوادث المذكورة في الإسراء والمعراج . 286
483 - المسألة الإعجازية تبقى في دائرة القدرة البشرية المحدودة للنبي (ص). 286
484 - قدرات النبي (ص) تخضع لعامل الزمان والمكان . 286
485 - إذا كان الإسراء بالجسد فهو يخضع للقدرات البشرية . 286
486 - إذا كان الإسراء بالجسد ففي الروايات خيال وإلا فلا خيال. 286
وقفة قصيرة : 287
الفصل الثالث : إهانات لا تحتمل لرسول الله (ص) 291-338
بــدايــة : 293
487 - لا تفعلوا مثل فعل النبي (ص) . 293
488 - لا تكن منطلقاتكم منطلقات النبي محمد (ص) . 293
489 - النبي (ص) لا يعرف المهم من الأهم . 293
490 - النبي (ص) يقوم بتجربة غير ذات موضوع . 293
491 - الله يربي رسوله تدريجيا بعد الوقوع في الخطأ . 293
492 - النبي (ص) يحتاج إلى تكامل الوحي، وسعة الأفق، وعمق النظر للأمور . 294
493 - النبي (ص) يستغرق فيما فيه مضيعة للوقت . 294
494 - النبي يفوّت الفرص المهمة . 294
495 - النبي (ص) يخطيء في التشخيص . 294
496 - النبي (ص) لا يعرف مسؤوليته المباشرة . 294
وقفة قصيرة: 297
497 - الخطأ غير المقصود للنبي (ص) . 300
وقفة قصيرة : 300
498 - الزهراء (ع) عوضـــت النبي (ص) ما فقده من حنان . 301
499 - جوع النبي(ص) وهو في القمة إلى الحنان . 301
500 - قد يكون ما ألقاه الشيطان في أمنية الرسول انفتاحاً في الإنجذاب العاطفي إليهم. 305
501 - ما ألقاه الشيطان يؤدي إلى اهتزاز الموقف في حركة الرسالة. 305
502 - ما ألقاه الشيطان يؤثر على صلابة الفكرة في حركة المواجهة. 305
503 - ما ألقاه الشيطان يؤدي إلى إضــعاف المؤمنين. 305
504 - ما ألقاه الشيطان يوجب اهتزاز إيمان المؤمنين . 305
505 - أسلوب النبي (ص) (وهو ما ألقاه الشيطان) قد يوحي بغير ما يريده . 305
506 - ألقى الشيطان للنبي (ص) أن يحاول احتواء الساحة بالموقف المهادن. 305
507 - ألقى الشيطان إليه (ص) أن يجامل عقيدتهم دون اعتراف بها. 306
508 - القاءات الشيطان هي خطورات ذهنية تبرز في مظاهر السلوك . 306
509 - النبي يخطئ في تشخيص تكليفه الشرعي . 306
510 - يزيل القاءات الشيطان، حتى لا يبقى أثر سلبي على حركة الرسالة في الفكرة والأسلوب . 306
511 - المجتمع المؤمن يتأثر سلباً بإلقاءات الشيطان . 306
512 - المجتمع المشرك يتأثر إيجابا بإلقاءات الشيطان. 306
513 - القاء الشيطان يدخل في فكر النبي وقلبه. 306
514 - الآتي من الشيطان داخل في عمق الأمنية في داخل الذات . 306
515 - القاءات الشيطان تطوف بذهن النبي وتتحرك بسرعة في مظاهر سلوكه . 306
516 - هذه الأفكار كانت تخطر في أذهان الانبياء والرسل السابقين ايضـــاً. 306
وقفة قصيرة: 311
517 - إمكانية أن تثير التحديات ضـــعفاً في النبي. 318
518 - قد يكون النبي يبحث دائماً عن الهروب. 318
519 - قد يحطم هذا الضــعف شخصية النبي. 318
520 - قد يسيء هذا الضــعف إلى موقع النبي. 318
521 - إمكانية أن يتعقد النبي بسبب ضعف تثيره التحديات. 318
522 - إمكانية أن يتحول النبي إلى مخلوق مختنق بأزمته. 318
وقفة قصيرة: 319
523 - لعل انفعال النبي لشخصه يتجاوز انفعاله لأجل الله. 322
524 - التسلية للنبي لعلها لتخليصه من حالة ذاتية ترهقه. 322
525 - قد يحزن النبي لمسألة شخصية ككون التكذيب موجهاً إليه كشخص. 322
526 - قد يواجه النبي الموقف بالمشاعر الذاتية بدلاً من العقلية الواقعية. 322
527 - قد يواجه النبي الموقف بالمشاعر الذاتية بدلاً من الذهنية المرنة. 322
528 - تسلية النبي بالإيحاء إليه أن التكذيب موجه إلى الله لا إلى شخصه هو. 322
529 - محاولة تأكيد الفكرة في ضمير النبي لكي يفرغ ذاته من الإنفعال. 322
530 - النبي يواجه صدمات انفعالية صعبة ــ شخصية ــ تثقل حركته في الدعوة. 322
531 - ردة الفعل لدى النبي يجب أن تبتعد عن الذات والذاتيات. 322
532 - التكذيب لله وهو فوق الإنفعال لا للنبي الذي ليس كذلك. 322
533 - النبي قد يرى العمل مرتبطاً بذاته لا بمسؤوليته. 322
534 - لو أن النبي اعتبر العمل مرتبطاً بمسؤوليته لا بذاته لعمل بموضــوعية، وهدوء. 322
535 - النبي قد يفهم القضية أمراً شخصياً له.. ولا يفهمها مرتبطة بالنطاق العام للرسالة. 322
536 - هناك حالة بشرية في النبي تحب التمرد. 323
537 - هناك حالة بشرية في النبي تحب الهروب من المسؤولية. 323
538 - مواجهة حالة التمرد والهروب بمنطق الواقع. 323
539 - الواقع يفرض الهدوء النفسي، وحالة النبي البشرية ليست كذلك. 323
540 - الواقع يفرض الإتزان العاطفي، والحالة البشرية في النبي خلاف ذلك. 323
541 - الواقع يفرض الثبات العقلي، والحالة البشرية في النبي ليست كذلك. 323
وقفة قصيرة: 326
542 - المشاعر السلبية للنبي ربما تتحول إلى عقدة. 327
543 - المشاعر تتحول إلى تساؤل دائم عن سبب إعراض المشركين عن القرآن. 327
544 - المشاعر السلبية تتحول إلى تساؤلات عن أشياء كثيرة تضــغط على وجدانه. 327
وقفة قصيرة: 328
545 ـــ قد يكون آباء النبي (ص) كفاراً. 328
546 ـــ المهم أن لا يكونوا أبناء زنا. 328
547 ـــ العقل لا يقبح كفر آباء النبي (ص) بشرط أن يكون النكاح شرعياً لا زنا. 328
وقفة قصيرة: 330
548 ـــ التقلب في أصلاب الآباء الأنبياء لا يدل على أن أولئك الأنبياء كانوا مؤمنين!! 335
وقفة قصيرة: 336
549 - نفي النبوّة عن النبي(ص) قبل سنّ الأربعين . 337

الفهرس الإجمالي 339-340
الفهرس التفصيلي 341-361
.
   
 
 

موقع الميزان