خلاصات مما تقدم

   

صفحة :   

خلاصات مما تقدم:

ونحن نورد هنا ثبتا بقسم من التعابير التي استخدمت في النصوص التي عرضناها فيما سبق. وذلك على النحو التالي:

ـ كان باب بيت عائشة من عرعر أو ساج.

ـ وبابها من جريد النخل.

ـ قلت: مصراعاً أو مصراعين. قال: كان باب واحد.

ـ كان بمصراع واحد.

ـ بابه «صلى الله عليه وآله» يقرع بالأضافير، أي لا حلق له.

ـ مر رجل على باب لا ستر له، غير مغلق.

ـ فيما بين الستر والباب.

ـ بيت ليس له باب ولا ستر.

ـ فأغلق عليه بابه واستتر بستر الله.

ـ فأغلق الباب وأرخى الستر.

ـ فتح رسول الله بابا بينه وبين الناس أو كشف سترا.

ـ رأى على بابها ستراً.

ـ ولا أغلق عنكم دونه باب.

ـ فأغلق عليه وعليهم الباب.

ـ أمرنا رسول الله «صلى الله عليه وآله» أن نغلق الأبواب.

ـ وبالأبواب أن تغلق ليلاً.

ـ كان يصلي والباب عليه مغلق فمشى حتى فتح لي.

ـ أخرجوا حتى أغلق الأبواب.

ـ أغلقوا الأبواب. ـ أغلق بابه دون المسكين.. أغلق الله تبارك وتعالى دونه أبواب رحمته.

ـ لم يغلق أبوابه دونهم.

ـ أغلق عليك بابك.

ـ فرأتهم فاطمة أغلقت الباب في وجوههم.

ـ وكنت رددت باب الحجرة بيدي.

ـ إذ نفتح الباب.

ـ أجيفوا الأبواب.. فإن الشيطان لا يفتح بابا أجيف.

ـ ثم فتحت الباب.

ـ فلما أتيت الباب إذا هو مجاف.

ـ ثم فتح الباب رويدا، ثم خرج وأجافه رويدا.

ـ وآية بيني وبينك أني أجيف الباب.

ـ فأجافت الباب وأغلقته.

ـ ضرب الباب برجله فكسره.

ـ ما رأينا أحدا دخل وخرج، وإن الباب لمغلق من أول الليل.

ـ قرع الباب قارع.. ففتحت الباب.

ـ فطرقت الباب.

ـ حتى قرعا على فاطمة الباب.

ـ يدق الباب.

ـ يدق دقا أشد من ذلك.

ـ وطرقوا الباب.

ـ جاء فدق الباب.

ـ ففتحت له الباب.

ـ فانثنيت مستحييا من دقي الباب.

ـ فدققت الباب دقا عنيفا.

ـ افتحي له الباب ففتحت فدخلت.

ـ فضرب الباب ضربا شديدا.

ـ يطرق الباب.

ـ فدققت الباب الدق الذي سمعته يا رسول الله.

ـ فضرب علي باب البستان.

ـ فجاء علي حتى ضرب الباب.

ـ فقرع الباب فأجابته من وراء الباب.

ـ والناس خلف الباب.

ـ فإذا إنسان يحرك الباب.

ـ فلما انتهينا إلى الباب وضع يده عليه فدفعه.

ـ فدفع رسول الله الباب.

ـ فجاء أبو بكر فدفع الباب.

ـ إفتح له أو افتحي له، فقمت وفتحت.

ـ الملائكة تختصم في فتح الباب.

ـ جاء رجل يستفتح فقال: افتح له وبشره بالجنة.

ـ أتى دارا قوراء فقال: افتحوا هذا الباب، ففتح.

ـ يرقع الثوب ويفتح الباب.

ـ رجع ولم يفتح الباب، فوثب علي على الحائط.

ـ قومي فافتحي الباب فإن بالباب رجلاً.. إنه آخذ بعضادتي الباب ليس بفتاح الباب ولا بداخل الدار حتى يغيب عنه الوطء.

ـ ففتحت الباب

ـ فأخذت بعضادتي الباب، فلم أزل قائما حتى غاب الوطء.

ـ فيكسر الباب أو يفتح، قال: لا بل يكسر.

ـ ولا يكسر باباً.

ـ فضرب عمر الباب برجله فكسره ـ وكان من سعف ـ فدخلوا.

ـ فأجافت الباب فأغلقته فلما انتهوا إلى الباب، فضرب عمر الباب برجله فكسره.

ـ لا يكنكم منه باب ذو رتاج.

ـ أعد.. ولكل باب مفتاحاً.

ـ فأخذ المفتاح من حجزته، ففتح.

ـ فاطلع رجل من شق الباب.

ـ عدلت إلى ما في الدار من حباب وجرار.. وأبواب فالتقمتها.

كانت تلك طائفة من التعبيرات التي دلت على وجود أبواب ذات مصاريع لبيوت المدينة. وثمة فقرات عديدة أخرى أضربنا عن ذكرها روما للاختصار.

 

   
 
 

موقع الميزان