![]() |
اقتباس:
اللهم اني أسألك بحق محمد وال محمد صلواتك عليهم ان ترزق الاخ ابوصالح زوجة صالحة تقر عينه أكثر من قول الاية المباركة رب لاتذرنِ فردا وانت خير الوارثين لاسيما في السجدتين الاخيرتين بصلاة الليل ركعة الوتر وان شاء الله قريبا نسمع الاخبار الطيبة بعقد قرانك . أما الغلاء في لبنان فحدث ولاحرج معك حق وصل الامر الى النهب ومرجعه للفساد عند المسؤول |
اقتباس:
مشكورة أختي جارية العترة على دعائك العزيز وقضى الله حوائجك بحق باب الحوائج موسى بن جعفر (ع) |
اقتباس:
لكن انا أريد ان اسأل سؤالا.. وعذرا على التدخل.. اذا كانت هذه الاسرة متكافئة...والزوج والزوجة يحبان بعضعهما طبعا طبعا على اساس توحيد ذلك العشق ..عشق اهل البيت..فلم ؟؟ الزواج الثاني وأصلا هذه الفكرة لا ترد في نوع هكذا اجتماع بين الزوجين...اذا بنيت العلاقة على اساس العشق المحمدي فكل الهم لدى الزوج او لدى الزوجة ارضاء زوجها و اولادها و هو ايضا ان يرضي زوجته و اولاده ويبقوا متماسكين على اساس ذاك العشق...يعني عشق اهل العشق...ما ادري..برأيي المتواضع كل زواااج تأسس على هذا المبدأ و جمع بينهم ذلك العشق الالهي...لا تدخله هذه المراودات الا بحال الضرورة القصوة.. وهذاااا بكل تأكيد يعتمد على شخصية الرجل و طبعه,,كما رأيت هنا ...البعض قال انه اذا توفر لي ذلك فسأتزوج الاربعة و البعض قال انني اكتفي بزوجتي ..وهكذا تختلف الارااء..اعذروا رأيي المتواضع.. يا رقية مددي.. |
الالتزام بمسار السؤال ؟
السلام عليكم أيها المتحاورون خفية وبأسماء مستعارة . وهذا يخفف غلواء الشريك في حال الاطلاع . الرجاء : أولاً : عدم الخوض في قضية الزواج الثاني في هذا الموضوع لأنه موجود في موضوع آخر أخذ من المتحاورين الكثير من الوقت ولعله من أكثر المواضيع شعبية في ميزاننا ، وفي غيره من المنتديات . ثانياً : السؤال مطروح للطرفين وليس فقط للرجال ، فأرجو تعميم السؤال ، كما اقترحت الأخت الفاضلة ( ثم اهتديت ) . ثالثاً : لدي اقتراح بسيط ، وهو أن نسأل المتزوجين أيضاً وقبل أن يدلوا بآرائهم في شريكهم ، لو رجع الزمن إلى الوراء هل ستقدم على الزواج مجدداً بغض النظر عن الشريك الحالي ؟؟؟ ، والسؤال ليس من الوجهة الشرعية ، بل من الوجهة الحياتية البحتة . لعلي سأرى الكثيرين يتوقفون مليا قبل الجواب !!!!!!!!!! |
اقتباس:
اشكر الاخ صفوان لهذاالسؤال ننتظر الاجابة من الاخوة الرجال اولا وبالتالي نحن الاخوات نجيب ونسال الله ان تعود كاتبة الموضوع عاشقة العباس عليه السلام من سفرها بالسلامة . ملاحظة جوابي جاهز وساجيب لاحقا بعد الاخوة كما وعدت هل ستقدم على الزواج مجدداً بغض النظر عن الشريك الحالي ؟؟؟ هيا اخوتي ننظرجوابكم !!!! |
بالنسبة للرجل والمرأة الكل منا يطلب الكمال في الشريك .لكن الكمال لله وحده كل واحدة تتمنى الزوج المتفهم المحب والرجل دائما يرغب بالزوجة الأفضل والأجمل
ما أحد يكابر على حاله لكن علينا دائما ان ننظر الى الشريك من الناحية الافضل للكل حسناته وسيئا ته ننتطلع دائما الى مميزاته ولنكن قانعين بالنصيب والشريك ونأخذ الحياة بسهولة لأن الحياة الزوجية كمال لهذه الحياة ونتعامل معها من منظور الأخذ والطلب كما تعامل تعامل وليتقي الله في الشريك ومن يتقي الله نجعل له من كل شيء مخرج المرأة الواعية الصابرة لتكن على يقين بأن لصبرها هذا أجر وثواب وتعمل على هذا الأساس والرجل كذلك فليرضى بنصيبه ويحتسب امره عند الله وبالنهاية المرأة واحدة الرجل الواعي يمكن أن يحويها ويجعلها الأفضل بتعامله معها. |
اقتباس:
|
الترتيب الإلهي
الترتيب الإلهي من حكمة المولى وترتيبه الكبير ، أن الشاب يسعى إلى الزواج وإلى نصفه الآخر وهو غير مكتمل عقلاً ، ودافعه ميل عاطفي وغريزة ، في أغلب الأحيان . ولو أنه فكر بتعقل في إنشاء أسرة بما تحمله هذه الكلمة من عوائق وواجبات ، وبما يقف في وجهه من موانع حياتية كبيرة لما أقدم على ذلك . وكذلك المرأة لو فكرت بتحمل المسؤولية من حمل وإنجاب ورعاية أسرة وعيش مع رجل غريب بكل ما يحمله من صفات قد تكون بعيدة كل البعد عما تعودته في بيتها ، لما قبلت بهذه التجربة الصعبة . وإن احتدام العلاقة بين الزوجين يولد كسراً لكل المعوقات التي تواجههما ، وبالتالي فإن الأسرة تبدأ بالكبر والنماء عقلياً وعاطفياً بالتوازي ، ويصبح تقبل الآخر مرتبط بالمحبة والعلاقة والإلفة ، وهنا يأتي دور الأطفال كعنصر أساسي في تمتين الرابطة وإضفاء روح جديدة على الحياة الزوجية . إن إعادة السؤال في مرحلة ما بعد الزواج لا يحمل الكثير من الواقعية لأن العقل والتجربة اختلفا ، وكذلك القلب والعاطفة ، ولكل مقوماته . وأما عن اختيار الشريك نفسه لعل 95 % من الإجابات ستكون نعم ، لأن هذا أمر واقعي فالعيش الحقيقي هو الذي يعطي التجربة عناصرها المميزة ، وما تعودنا عليه من السكن الزوجي واللباس الأسروي وأصبح يسري في دمائنا من غير المعقول أن نفكر في طرحه جانباً ، بل لعله من الغريب والمستهجن أن نفكر خارج الدائرة ، وتبقى القناعة والمودة والمشاركة هي الأساس ، ولولاها لما استمرت تلك العلقة الإلهية المباركة . أتمنى لكل الأزواج عيشاً رغيداً ولمن لم يرزق بالأطفال أن يرزق بهم ، وللعزابية أقول شدوا الهمة ..... |
السلام على جوهرة العصمة وفريدة الرحمة سيدتنا ومولاتنا الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم بظهور قائمهم والعن أعدائهم لعنة دائمة إلى يوم الدين (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) (الروم : 21 ) تدخل الزوجة لعشها الهاديء مع شريكها لتكون أسرة وأولاد لبنة أساسية في المجتمع موالية لأهل البيت عليهم السلام من منطلق العطاء والإحتواء إذا جعلت الزوجة هذا المبدأ هو مبدأها واتخذت من السيدة الزهراء عليها السلام سيدة نساء العالمين أنموذجاً ومثالاً لحياتها وكذلك السيدة خديجة عليها السلام تلك السيدة الثرية التي كان كبراء قريش وأشرافهم يتمنون الإقتران بها وإذا بها في أواخر حياتها تبيت وهي لاتملك إلا القميص الذي ترتديه وقد أنفقت جميع أموالها لخدمة الإسلام ووضعت ثروتها أمام تصرف النبي صلى الله عليه وآله وسلم فحتماً ستكون حياة سعيدة فريدة رائعة وحتماً سيقابلها الشريك بنفس الأسلوب بل وأفضل من ذلك وعندما يخوض الإثنان معترك الحياة ليجد كل منهما الأخر هو سنده ورفيقه الحقيقي فحتماً سيختار كل منهما الأخر بإعتبار أنهما خاضا تجربة واقعية كشفت لكل منهما المعدن الأصيل للأخر وفق الله بناتنا وأولادنا لبناء أسر هانئة وسعيدة ومنتجة ( أكثروا النسل فإني مباه بكم الأمم يوم القيامة ) نسألكم الدعاء لنا ولوالدينا |
حيث تكون اجابتها تكون اجابتي بمعنى اياً كانت رغبتها فهي بالتأكيد رغبتي ( لا انفكاك بينهما ) فأن قالت نعم قلت مثل رغبتها نعم وان قالت لا تركت رغبتي وقدمت رغبتها وفقكم الله |
الساعة الآن »03:22 AM. |