![]() |
شعاع المقامات: أتحداك أن تأتي بكتاب واحد من مؤلفات علمائنا فيه أمثال ما ذكرت من المقامات القوية لأهل البيت عليهم السلام!!
|
الحق علي: لو أنك تملك اطلاعا واسعا لما قلت هذا الكلام!
|
شعاع المقامات: أقول: لا تتهرب من سؤالي...واذكر لي الآن ولو كتابا واحدا لعلمائنا كما زعمت ذلك!!
|
الحق علي: أخاف أن تتضايق مني...أنت طلبت كتابا واحدا ولكنني سأعطيك أكثر من كتاب لعلمائنا مما ذكروا فيه هذه المقامات النورانية لأهل بيت النبوة سلام الله عليهم.
كتاب: (كشف الأسرار) و(الأربعون حديثا) و(مصباح الهداية إلى الخلافة والولاية). وكلها للإمام الخميني قدس سره الشريف. و(الولاية التكوينية والتشريعية للصديقة الطاهرة عليها السلام) للسيد محمد الشيرازي قدس سره الشريف. و(أسوة العارفين) و(ومضات السر) من سيرة المرجع الديني الشيخ بهجت أعلى الله مقامه الشريف. و(الحق المبين في معرفة المعصومين عليهم السلام) من محاضرات: المرجع الديني الشيخ الوحيد الخراساني أعلى الله مقامه الشريف. و(شرح الزيارة الجامعة الكبيرة) للأوحد الشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي قدس سره الشريف. وغير وغير. |
شعاع المقامات: حقيقة...أشكرك عزيزي على سعة صدرك وتقبلك أسئلتي وأجرك على الله وأهل بيت العصمة صلوات الله عليهم أجمعين.
أعزائي: إلى هنا انتهى الحوار بيني وبين عزيزي (الحق علي). فمن أراد المشاركة فليتفضل مصحوبا بالصلاة على محمد وآل محمد اللهم صل على محمد وآل محمد. |
اللهم صل على الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها اللهم واشفي قلب الزهراء صلوات الله عليها بظهور وليك الحجة بن الحسن صلوات الله عليه وعل آبائه الطيبين الطاهربن واللعنة الدائمة على أعدائهم أجميعن إلى قيام يوم الدين أشكلا الأخ العزيز شعاع المقامات عل هذا الحوار القيم والمفيد بدرجة عالية . ولكن عندي بعض النقاط أو المحطات ان صح التعبير وهنا السؤال : يظهر من الأخ علي الحق أن اعتقاده بعصمة المعصوم صلوات الله عليه هي بالإجبار حيث أن تفسيره للمشئية الإلهية تدل على هذا النحو فهل للأخ الكريم علي الحق أن يفسر لنا رأيه بالمعصوم ومفهومه عن العصمة بشكل أضوح وهل إذا ما كان فعل المعصوم من فعل الله يجعل المعصوم صلوات الله عليه مسير وهل ما إذا سُير المعصوم يبقى له فضل في الأعمال والأفعال ؟ أشكركم مرة ثانية وبانتظار جوابكم الكريم لا تنسونا من الدعاء اللهم اجعلنا من شيعة الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها ولا تفرق بيننا وبينهم في الدنيا والآخرة |
الساعة الآن »09:35 PM. |