منتديات موقع الميزان

منتديات موقع الميزان (http://www.mezan.net/vb/index.php)
-   ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج) (http://www.mezan.net/vb/forumdisplay.php?f=75)
-   -   الأدب مع الإمام صاحب الزمان عليه السلام (http://www.mezan.net/vb/showthread.php?t=7714)

منتظرة المهدي 06-Feb-2009 02:47 PM

الأدب مع الإمام صاحب الزمان عليه السلام
 
اللهم صلى على محمد وآل محمد وعجل فرجهم


الأدب مع الإمام صاحب الزمان عليه السلام

1-الاعتقاد به عجل الله تعالى فرجه أنه من ذكره النبي صلى الله عليه وآله وسلم وعرفه بالإمام المهدي ابن الإمام الحسن بن علي العسكري وهو الإمام المعصوم الثاني عشر والذي قبل أكثر من ألف سنة وانه يغيب عن الأنظار مدة طويلة من الزمن ويظهر بعد أن يأذن الله عز وجل له .
والاعتقاد به عليه السلام أنه الإمام المعظم وأنه واسطة وصول الفيوضات الإلهية والنعم غير المنتهية الدنيوية والأخروية حتى وهو غائب عن الأنظار .

-عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه ذكر أسماء كل واحد واحد من الأئمة عليهم السلام إلى أن قال : ( ثم سميي ، وكنيي ، حجة الله في أرضه وبقيته في عباده ، ابن الحسن علي ، ذلك الذي بفتح الله تعالى ذكره على يديه مشارق الأرض ومغاربها ذلك الذي يغيب عن شيعته وأوليائه غيبة لا يثبت فيها على القول بإمامته إلا من امتحن الله قلبه للإيمان .
قال جابر : فقلت يا رسول الله فهل يقع لشيعته الانتفاع به في غيبته ؟ قال : صلى الله عليه وآله : أي والذي بعثني بالنبوة انهم يستضيئون بنوره ، وينتفعون بولايته في غيبته كانتفاع الناس بالشمس وإن تجللها سحاب .... إلخ )

2-أن يكون مهموما له ( عليه السلام ) في أيام الغيبة والفراق بسبب عدم القدرة إلى الوصول إليه مع وجوده بيننا .

3-أن يعلم الإنسان أن الإمام ( عليه السلام ) مطلع على خفايا أعمال العباد في آناء الليل والنهار بإذن الله عز وجل لأنه ( عليه السلام) حجة الله على خلقه .

4-أن يكون الإمام ( عليه السلام) أحب إليه من نفسه وأهله .

قال النبي محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : لا يؤمن عبد حتى أكون أحب إليه من نفسه ، وأهلي أحب إليه من آهله ، وعترتي أحب إليه من عترته ، وذاتي أحب إليه من ذاته .
فإن العارف بخصائص الإمام الذاتيه وكمالات النفسية وإحسانه اللامتناهي للعباد يصل بمقدار علمه ومعرفته أنه لا يستحق أحد الحب في الخلق إلا هو ( عليه السلام) ومن معه من المعصومين عليهم السلام .

5-الشعور بالحزن لمنع هذا الإمام العظيم المصلح من تسلم الخلافة والحكم على الأرض وهو الذي يملك الإمكانات العظيمة لإغاثة المظلوم ونشر العدل والاحسان .

6-التأثير لانتشار الفساد في الأرض بجميع أشكاله حتى دخل في كل بلد وقرية وبيت ،وخروج الناس عن الدين واتباعهم للمنحرفين عن العقيدة الصحيحة .

7-إنتظار الفرج وتوقع ظهوره المبارك وانتظار بالعمل والدعاء والتقوى والورع .
عن الإمام علي عليه السلام : كيف انتم بلا إمام هدى ، ولاعلم ،يتبرأ بعضكم من بعض ،فعند ذلك تميزون وتمحصون وتغربلون ...

وعن المهدي عليه السلام : واكثروا الدعاء بتعجيل الفرج ، فإن ذلك فرجكم .
وعن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم : أفضل أمتي إنتظار الفرج من الله عز وجل .

8-الالتفاف حول العلماء المعظمين الاتقياء المخلصين وهم مراجع التقليد ووكلاء المهدي في زمن الغيبة .

9-الدعاء للإمام بالحفظ والسلامة من شر شياطين الإنس والجن والدعاء بطلب الظفر والنصر له وغلبته على الكفار والملحدين والمنافقين .
فإن الدعاء للمؤمنين في ثواب عظيم فكيف بالدعاء والدعاء لمخلص الأرض من الشر .
ويستحب أن يختم افنسان أدعيته اليوميه بالدعاء بتعجيل الفرج للإمام المهدي المنتظر عليه السلام .

10-التصدق بما يتيسر في كل وقت لحفظ الإمام المهدي عليه السلام .

11-الحج نيابة عن الإمام عليه السلام .

12-القيام تعظيما لسماع اسمه المبارك عليه السلام وبالأخص إذا كان اسمه المبارك ( القائم ) .

13-من التكاليف في أيام الغيبة التضرع والمسألة من الله تبارك وتعالى لحفظ الإيمان والدين من شبهات الشياطين والزنادقة .

عن الصادق عليه السلام : إن لصاحب هذا الأمر غيبة ، المتمسك فيها بدينه كالخارط لشوك القتاد بيده ،ثم اطرق مليا ثم قال : إن لصاحب هذا الأمر غيبة فليتق الله عبد ، وليتمسك بيدنه .

14-الاستعانة والاستنجاد والاستغاثة بالإمام المهدي عليه السلام عند الشدائد والأهوال والبلايا وعند وقوع الفتن .

(نحن وإن كنا ناوين بمكاننا النائي عن المساكين الظالمين ، حسب الذي أراناه الله تعالى من الصلاح ، ولشيعتنا المؤمنين في ذلك ما دامت دولة الدنيا للفاسقين ، فانا نحيط علما بأنبائكم ولا يعزب عنا شيء من أخباركم ،ومعرفتنا بالذل الذي أصابكم ).

15-أن يدعوالله عز وجل ويتوسل إليه أن يوفقه للقاء صاحب الأمر والزمان .
عن الإمام الصادق عليه السلام : ما أخص عبد الإيمان بالله عز وجل أربعين يوما أو قال : ما أجمل عبد ذكر الله عز وجل أربعين يوما – إلا زهده الله عز وجل في الدنيا ، وبصره داءها ، ودواءها ، فأثبت الحكمة في قلبه ، وانطق بها لسانه .

16-قراءة دعاء العهد ( وهو موجود في كتب الأدعية

همسات مهدوية

روي ان قال سليمان قلت للصادق عليه السلام : فكيف ينتفع الناس بالحجة الغائب المستور ؟
قال : كما ينتفعون بالشمس إذا سترها السحاب .

من هذه الروايه نلخص وجه تشبيه وجوده المقدس بالشمس إذا جللها السحاب قيل فيه عدة وجوه :

أ‌-إن نور الوجود والعلم والهداية وسائر الفيوضات والكمالات والخيرات تصل إلى الخلق ببركته عليه السلام وببركة الشفاعة وبالتوسل به عليه السلام تظهر الحقائق والمعارف لأوليائه وتنكشف البلايا والفتن عنهم كما يقول الله تعالى في الحجة بكل عصر { وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم } .
وعن السيد الخلق صلى الله عليه وآله أنه قال : أهل بيتي أمان لأهل الأرض كما أن النجوم امان لأهل السماء .

ب‌-كما ان الشمس المحجوبة بالسحاب مع انتفاع الناس بضوئها فهم ينتظرون في كل آن رفع السحاب وانكشاف الحجاب ، فكذلك المخلصون المؤمنون الموقنون ينتظرون الفرج دائما في أيام غيبته ، ولا ييأسون يحصلون بذلك الثواب .

ج- ان منكر وجوده عليه السلام مع أن أنوار إمامته ساطعة وظهور آثار ولايته كالمنكر لوجود الشمس إذا حجبت بالسحاب .

د- قد تكون غيبة الشمس بالسحاب أحيانا أصلح للعباد وأنفع فكذلك قد تكون غيبته عليه السلام مع الانتفاع بالآثار ، وقد تكون أصلح لكثير من ظهوره عليه السلام .

عن أبي خالد الكابلي انه قال : قال الإمام زين العابدين عليه السلام : ثم تمتد الغيبة بولي الله الثاني عشر من أوصياء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وألأئمة بعده .
يا أبا خالد إن اهل زمان غيبته القائلين بإمامته ، والمنتظرين لظهوره أفضل أهل كل زمان ، لأن الله تعالى أعطاهم من العقول والأفهام والمعرفة ما صارت به الغيبة عندهم بمنزلة المشاهده ، وجعلهم في ذلك الزمان بمنزلة المجاهدين بين يدي رسول الله بالسيف ، أولئك المخلصون حقا ، شيعتنا صدقا والدعاة إلى دين الله سرا وجهرا .

خادمة العباس (ع) 12-Feb-2009 12:44 PM

سلمت يداكي حببتي منتظرة المهدي جعلنا الله واياكي من المنتظرين لفرجه الشريف


اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن واهلك عدوهم
بسم الله الرحمن الرحيم

اَللّـهُمَّ ادْفَعْ عَنْ وَلِيِّكَ وَخَليفَتِكَ وَحُجَّتِكَ عَلى خَلْقِكَ وَلِسانِكَ الْمُعَبِّرِ عَنْكَ النّاطِقِ بِحِكْمَتِكَ، وَعَيْنِكَ النّاظِرَةِ بِاِذْنِكَ، وَشاهِدِكَ عَلى عِبادِكَ، الْجَحْجاحِ الُْمجاهِدِ الْعائِذِ بِكَ الْعابِدِ عِنْدَكَ، وَاَعِذْهُ مِنْ شَرِّ جَميعِ ما خَلَقْتَ وَبَرَأتَ وَاَنْشَأتَ وَصَوَّرْتَ، وَاحْفَظْهُ مِنْ بَيْنَ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ وَعَنْ يَمينِهِ وَعَنْ شِمالِهِ وَمِنْ فَوْقِهِ وَمِنْ تَحْتِهِ بِحِفْظِكَ الَّذي لا يَضيعُ مَنْ حَفِظْتَهُ بِهِ، وَاحْفَظْ فيهِ رَسوُلَكَ وَآباءِهِ اَئِمَّتَكَ وَدَعائِمَ دينِكَ، وَاجْعَلْهُ في وَديعَتِكَ الَّتي لا تَضيعُ، وَفي جَوارِكَ الَّذي لا يُخْفَرُ، وَفي مَنْعِكَ وَعِزِّكَ الَّذي لا يُقْهَرُ، وَآمِنْهُ بِاَمانِكَ الْوَثيقِ الَّذي لا يُخْذَلُ مَنْ آمَنْتَهُ بِهِ، وَاجْعَلْهُ في كَنَفِكَ الَّذي لا يُرامُ مَنْ كانَ فيهِ، وَانْصُرْهُ بِنَصْرِكَ الْعَزيزِ، وَاَيِّدْهُ بِجُنْدِكَ الْغالِبِ، وَقَوِّهِ بِقُوَّتِكَ، وَاَرْدِفْهُ بِملائِكَتِكَ، وَوالِ مَنْ والاهِ وَعادِ مَنْ عاداهُ، وَاَلْبِسْهُ دِرْعَكَ الْحَصينَةَ وَحُفَّهُ بِالْمَلائِكَةِ حَفّاً، اَللّـهُمَّ اشْعَبْ بِهِ الصَّدْعَ، وَارْتُقْ بِهِ الْفَتْقَ، وَاَمِتْ بِهِ الْجَوْرَ، وَاَظْهِرْ بِهِ الْعَدْلَ، وَزَيِّنْ بِطُولِ بَقائِهِ الاَْرْضَ، وَاَيِّدْهُ بِالنَّصْرَ، وَانْصُرْهُ بِالرُّعْبِ، وَقَوِّ ناصِريهِ، وَاخْذُلْ خاذِليهِ، وَدَمْدِمْ مَنْ نَصَبَ لَهُ، وَدَمِّرْ مِنْ غَشَّهُ، وَاقْتُلْ بِهِ جَبابِرَةَ الْكُفْرِ وَعَمَدَهُ وَدَعائِمَهُ، وَاقْصِمْ بِهِ رُؤُوسَ الضَّلالَةِ وَشارِعَةَ الْبِدَعِ وَمُميتَةَ السُّنَّةِ وَمُقَوِّيَةَ الْباطِلِ، وَذَلِّلْ بِهِ الْجَبّارينَ، وَأَبْرِ بِهِ الْكافِرينَ وَجميعَ الْمُلْحِدينَ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَمَغارِبِها وَبَرِّها وَبَحْرِها وَسَهْلِها وَجَبَلِها، حَتّى لا تَدَعَ مِنْهُمْ دَيّاراً وَلا تَبْقِىَ لَهُمْ آثاراً، اَللّـهُمَّ طَهِّرْ مِنْهُمْ بِلادَكَ وَاشْفِ مِنْهُمْ عِبادَكَ، وَاَعِزَّ بِهِ الْمُؤْمِنينَ وَاَحْيِ بِهِ سُنَنَ الْمُرْسَلينَ، وَدارِسَ حُكْمِ النَّبِيّينَ، وَجَدِّدْ بِهِ مَا امْتَحى مِنْ دينِكَ، وَبُدِّلَ مِنْ حُكْمِكَ، حَتّى تُعيدَ دينَكَ بِهِ وَعَلى يَدَيْهِ جَديداً غَضّاً مَحْضاً صَحيحاً لا عِوَجَ فيهِ وَلا بِدْعَةَ مَعَهُ، وَحَتّى تُنيرَ بِعَدْلِهِ ظُلَمَ الْجَوْرِ، وَتُطْفِئَ بِهِ نيرانَ الْكُفْرِ، وَتوُضِحَ بِهِ مَعاقِدَ الْحَقِّ وَمَجْهُولَ الْعَدْلِ، فَاِنَّهُ عَبْدُكَ الَّذيِ اسْتَخْلَصْتَهُ لِنَفْسِكَ، وَاصْطَفَيْتَهُ عَلى غَيْبِكَ، وَعَصَمْتَهُ مِنَ الذُّنُوبِ وَبَرَّأتَهُ مِنَ الْعُيوُبِ، وَطَهَّرْتَهُ مِنَ الرِّجْسِ، وَسَلَّمْتَهُ مِنَ الدَّنَسِ، اَللّـهُمَّ فَاِنّا نَشْهَدُ لَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَيَوْمَ حُلُولِ الطّامَّةِ اَنَّهُ لَمْ يُذْنِبْ ذَنْباً وَلا اَتى حوُباً، وَلَمْ يَرْتَكِبْ مَعْصِيَةً، وَلَمْ يُضَيِّعْ لَكَ طاعَةً، وَلَمْ يَهْتِكْ لَكَ حُرْمَةً، وَلَمْ يُبَدِّلْ لَكَ فَريضَةً، وَلَمْ يُغَيِّرْ لَكَ شَريعَةً، وَاَنَّهُ الْهاديِ الْمُهْتَديِ الطّاهِرُ التَّقِيُّ النَّقِيُّ الرَّضِيُّ الزَّكِيُّ، اَللّـهُمَّ اَعْطِهِ في نَفْسِهِ وَاَهْلِهِ وَوَلَدِهِ وَذُرِّيَّتِهِ وَاُمَّتِهِ وَجَميعِ رَعِيَّتِهِ ما تُقِرُّ بِهِ عَيْنَهُ، وَتَسُرُّ بِهِ نَفْسَهُ وَتَجْمَعُ لَهُ مُلْكَ الْمُمْلَكاتِ كُلِّها قَريبِها وَبَعيدِها وَعَزيزِها وَذَليلِها، حَتّى تُجْرِيَ حُكْمَهُ عَلى كُلِّ حُكْم، وَتَغْلِبَ بِحَقِّهِ كُلَّ باطِل، اَللّـهُمَّ اسْلُكْ بِنا عَلى يَدَيْهِ مِنْهاجَ الْهُدى وَالَْمحَجَّةَ الْعُظْمى، وَالطَّريقَةَ الْوُسْطَى الَّتى يَرْجِعُ اِلَيْهَا الْغالي، وَيَلْحَقُ بِهَا التّالي، وَقَوِّنا عَلى طاعَتِهِ، وَثَبِّتْنا عَلى مُشايَعَتِهِ، وَامْنُنْ عَلَيْنا بِمُتابَعَتِهِ، وَاجْعَلْنا في حِزْبِهِ الْقَوّامينَ بِاَمْرِهِ الصّابِرينَ مَعَهُ الطّالِبينَ رِضاكَ بِمُناصَحَتِهِ، حَتّى تَحْشُرَنا يَوْمَ الْقِيامَةِ في اَنْصارِهِ وَاَعْوانِهِ وَمُقَوِّيَةِ سُلْطانِهِ، اَللّـهُمَّ وَاجْعَلْ ذلِكَ لَنا خالِصاً مِنْ كُلِّ شَكٍّ وَشُبْهَة وَرِياء وَسُمْعَة، حَتّى لا نَعْتَمِدَ بِهِ غَيْرَكَ، وَلا نَطْلُبَ بِهِ اِلّا وَجْهَكَ، وَحَتّى تُحِلَّنا مَحَلَّهُ وَتَجْعَلَنا فِي الْجَنَّةِ مَعَهُ، وَاَعِذْنا مِنَ السَّاْمَةِ وَالْكَسَلِ وَالْفَتْرَةِ، وَاجْعَلْنا مِمَّنْ تَنْتَصِرُ بِهِ لِدينِكَ وَتُعِزُّ بِهِ نَصْرَ وَلِيِّكَ، وَلا تَسْتَبْدِلْ بِنا غَيْرَنا فَاِنَّ اسْتِبْدالَكَ بِنا غَيْرَنا عَلَيْكَ يَسيرٌ وَهُوَ عَلَيْنا كَثيرٌ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى وُلاةِ عَهْدِهِ، وَالاَْئِمَّةِ مِنْ بَعْدِهِ، وَبَلِّغْهُمْ آمالَهُمْ، وَزِدْ في آجالِهِمْ، وَاَعِزَّ نَصْرَهُمْ، وَتَمِّمْ لَهُمْ ما اَسْنَدْتَ اِلَيْهِمْ مِنْ اَمْرِكَ لَهُمْ، وَثَبِّتْ دَعائِمَهُمْ، وَاجْعَلْنا لَهُمْ اَعْواناً وَعَلى دينِكَ اَنْصاراً، فَاِنَّهُمْ مَعادِنُ كَلِماتِكَ، وَخُزّانُ عِلْمِكَ، وَاَرْكانُ تَوْحيدِكَ، وَدَعائِمُ دينِكَ، وَوُلاةُ اَمْرِكَ، وَخالِصَتُكَ مِنْ عِبادِكَ، وَصَفْوَتُكَ مِنْ خَلْقِكَ، وَاَوْلِياؤُكَ وَسَلائِلُ اَوْلِيائِكَ، وَصَفْوَةُ اَوْلادِ نَبِيِّكَ وَالسَّلامُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ

منتظرة المهدي 18-Feb-2009 02:18 PM

http://pictures.brooonzyah.net/rdod/97.gif

وجعلك من أنصاره وأعوانه

عاشقة الإمام الحجة 20-Mar-2009 11:19 PM

بســـــــــــــم الله الرحمــــــــــــن الرحيــــــــم ..
اللهم صلى على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ..
آآآآآه يــــــــــا حبيبي ..
قلبي مشتاق يـــــــــا مهدي



تحيـــــــــــاتي:)

جرجيس 22-Mar-2009 06:12 PM

اللهم صل على محمد وال محمد
اللهم عجل فرج قائم ال محمد

منتظرة المهدي 24-Mar-2009 04:18 PM


خادمة العباس (ع) 08-May-2009 09:27 PM

اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى أبائه
في هذه الساعة وفي كل ساعة ولياً وحافظا وقائداً وناصرا ودليلاً وعينا
حتى تسكنه أرضك طوعا وتمتعه فيها طويلا
برحمتك يا أرحم الراحمين

اللهم صل على وليك وابن أوليائك الذين فرضت طاعتهم وأوجبت حقهم وأذهبت عنهم الرجس وطهرتهم تطهيراً
اللهم انصره وانتصر به لدينك وانصر به أوليائك وأوليائه وشيعته وأنصاره واجعلنا منهم
اللهم أعذه من شر كل باغ وطاغ ومن شر جميع خلقك واحفظه من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله واحرسه وامنعه أن يوصل اليه بسوء
واحفظ فيه رسولك وآل رسولك وأظهر به العدل وأيده بالنصر وانصر ناصريه واخذل خاذليه واقصم به جبابرة الكفر
واقتل به الكفار والمنافقين وجميع الملحدين حيث كانوا من مشارق الأرض ومغاربها وبرها وبحرها واملأ به الأرض عدلاً وأظهر به دين نبيك عليه وآله السلام
واجعلني اللهم من انصاره وأعوانه وأتباعه وشيعته وأرني في آل محمد ما يأملون وفي عدوهم ما يحذرون اله الحق آمين


خادمة العباس (ع) 08-May-2009 09:29 PM

اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن واهلك عدوهم
بسم الله الرحمن الرحيم



اَللّـهُمَّ ادْفَعْ عَنْ وَلِيِّكَ وَخَليفَتِكَ وَحُجَّتِكَ عَلى خَلْقِكَ وَلِسانِكَ الْمُعَبِّرِ عَنْكَ النّاطِقِ بِحِكْمَتِكَ، وَعَيْنِكَ النّاظِرَةِ بِاِذْنِكَ، وَشاهِدِكَ عَلى عِبادِكَ، الْجَحْجاحِ الُْمجاهِدِ الْعائِذِ بِكَ الْعابِدِ عِنْدَكَ، وَاَعِذْهُ مِنْ شَرِّ جَميعِ ما خَلَقْتَ وَبَرَأتَ وَاَنْشَأتَ وَصَوَّرْتَ، وَاحْفَظْهُ مِنْ بَيْنَ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ وَعَنْ يَمينِهِ وَعَنْ شِمالِهِ وَمِنْ فَوْقِهِ وَمِنْ تَحْتِهِ بِحِفْظِكَ الَّذي لا يَضيعُ مَنْ حَفِظْتَهُ بِهِ، وَاحْفَظْ فيهِ رَسوُلَكَ وَآباءِهِ اَئِمَّتَكَ وَدَعائِمَ دينِكَ، وَاجْعَلْهُ في وَديعَتِكَ الَّتي لا تَضيعُ، وَفي جَوارِكَ الَّذي لا يُخْفَرُ، وَفي مَنْعِكَ وَعِزِّكَ الَّذي لا يُقْهَرُ، وَآمِنْهُ بِاَمانِكَ الْوَثيقِ الَّذي لا يُخْذَلُ مَنْ آمَنْتَهُ بِهِ، وَاجْعَلْهُ في كَنَفِكَ الَّذي لا يُرامُ مَنْ كانَ فيهِ، وَانْصُرْهُ بِنَصْرِكَ الْعَزيزِ، وَاَيِّدْهُ بِجُنْدِكَ الْغالِبِ، وَقَوِّهِ بِقُوَّتِكَ، وَاَرْدِفْهُ بِملائِكَتِكَ، وَوالِ مَنْ والاهِ وَعادِ مَنْ عاداهُ، وَاَلْبِسْهُ دِرْعَكَ الْحَصينَةَ وَحُفَّهُ بِالْمَلائِكَةِ حَفّاً، اَللّـهُمَّ اشْعَبْ بِهِ الصَّدْعَ، وَارْتُقْ بِهِ الْفَتْقَ، وَاَمِتْ بِهِ الْجَوْرَ، وَاَظْهِرْ بِهِ الْعَدْلَ، وَزَيِّنْ بِطُولِ بَقائِهِ الاَْرْضَ، وَاَيِّدْهُ بِالنَّصْرَ، وَانْصُرْهُ بِالرُّعْبِ، وَقَوِّ ناصِريهِ، وَاخْذُلْ خاذِليهِ، وَدَمْدِمْ مَنْ نَصَبَ لَهُ، وَدَمِّرْ مِنْ غَشَّهُ، وَاقْتُلْ بِهِ جَبابِرَةَ الْكُفْرِ وَعَمَدَهُ وَدَعائِمَهُ، وَاقْصِمْ بِهِ رُؤُوسَ الضَّلالَةِ وَشارِعَةَ الْبِدَعِ وَمُميتَةَ السُّنَّةِ وَمُقَوِّيَةَ الْباطِلِ، وَذَلِّلْ بِهِ الْجَبّارينَ، وَأَبْرِ بِهِ الْكافِرينَ وَجميعَ الْمُلْحِدينَ في مَشارِقِ الاَْرْضِ وَمَغارِبِها وَبَرِّها وَبَحْرِها وَسَهْلِها وَجَبَلِها، حَتّى لا تَدَعَ مِنْهُمْ دَيّاراً وَلا تَبْقِىَ لَهُمْ آثاراً، اَللّـهُمَّ طَهِّرْ مِنْهُمْ بِلادَكَ وَاشْفِ مِنْهُمْ عِبادَكَ، وَاَعِزَّ بِهِ الْمُؤْمِنينَ وَاَحْيِ بِهِ سُنَنَ الْمُرْسَلينَ، وَدارِسَ حُكْمِ النَّبِيّينَ، وَجَدِّدْ بِهِ مَا امْتَحى مِنْ دينِكَ، وَبُدِّلَ مِنْ حُكْمِكَ، حَتّى تُعيدَ دينَكَ بِهِ وَعَلى يَدَيْهِ جَديداً غَضّاً مَحْضاً صَحيحاً لا عِوَجَ فيهِ وَلا بِدْعَةَ مَعَهُ، وَحَتّى تُنيرَ بِعَدْلِهِ ظُلَمَ الْجَوْرِ، وَتُطْفِئَ بِهِ نيرانَ الْكُفْرِ، وَتوُضِحَ بِهِ مَعاقِدَ الْحَقِّ وَمَجْهُولَ الْعَدْلِ، فَاِنَّهُ عَبْدُكَ الَّذيِ اسْتَخْلَصْتَهُ لِنَفْسِكَ، وَاصْطَفَيْتَهُ عَلى غَيْبِكَ، وَعَصَمْتَهُ مِنَ الذُّنُوبِ وَبَرَّأتَهُ مِنَ الْعُيوُبِ، وَطَهَّرْتَهُ مِنَ الرِّجْسِ، وَسَلَّمْتَهُ مِنَ الدَّنَسِ، اَللّـهُمَّ فَاِنّا نَشْهَدُ لَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَيَوْمَ حُلُولِ الطّامَّةِ اَنَّهُ لَمْ يُذْنِبْ ذَنْباً وَلا اَتى حوُباً، وَلَمْ يَرْتَكِبْ مَعْصِيَةً، وَلَمْ يُضَيِّعْ لَكَ طاعَةً، وَلَمْ يَهْتِكْ لَكَ حُرْمَةً، وَلَمْ يُبَدِّلْ لَكَ فَريضَةً، وَلَمْ يُغَيِّرْ لَكَ شَريعَةً، وَاَنَّهُ الْهاديِ الْمُهْتَديِ الطّاهِرُ التَّقِيُّ النَّقِيُّ الرَّضِيُّ الزَّكِيُّ، اَللّـهُمَّ اَعْطِهِ في نَفْسِهِ وَاَهْلِهِ وَوَلَدِهِ وَذُرِّيَّتِهِ وَاُمَّتِهِ وَجَميعِ رَعِيَّتِهِ ما تُقِرُّ بِهِ عَيْنَهُ، وَتَسُرُّ بِهِ نَفْسَهُ وَتَجْمَعُ لَهُ مُلْكَ الْمُمْلَكاتِ كُلِّها قَريبِها وَبَعيدِها وَعَزيزِها وَذَليلِها، حَتّى تُجْرِيَ حُكْمَهُ عَلى كُلِّ حُكْم، وَتَغْلِبَ بِحَقِّهِ كُلَّ باطِل، اَللّـهُمَّ اسْلُكْ بِنا عَلى يَدَيْهِ مِنْهاجَ الْهُدى وَالَْمحَجَّةَ الْعُظْمى، وَالطَّريقَةَ الْوُسْطَى الَّتى يَرْجِعُ اِلَيْهَا الْغالي، وَيَلْحَقُ بِهَا التّالي، وَقَوِّنا عَلى طاعَتِهِ، وَثَبِّتْنا عَلى مُشايَعَتِهِ، وَامْنُنْ عَلَيْنا بِمُتابَعَتِهِ، وَاجْعَلْنا في حِزْبِهِ الْقَوّامينَ بِاَمْرِهِ الصّابِرينَ مَعَهُ الطّالِبينَ رِضاكَ بِمُناصَحَتِهِ، حَتّى تَحْشُرَنا يَوْمَ الْقِيامَةِ في اَنْصارِهِ وَاَعْوانِهِ وَمُقَوِّيَةِ سُلْطانِهِ، اَللّـهُمَّ وَاجْعَلْ ذلِكَ لَنا خالِصاً مِنْ كُلِّ شَكٍّ وَشُبْهَة وَرِياء وَسُمْعَة، حَتّى لا نَعْتَمِدَ بِهِ غَيْرَكَ، وَلا نَطْلُبَ بِهِ اِلّا وَجْهَكَ، وَحَتّى تُحِلَّنا مَحَلَّهُ وَتَجْعَلَنا فِي الْجَنَّةِ مَعَهُ، وَاَعِذْنا مِنَ السَّاْمَةِ وَالْكَسَلِ وَالْفَتْرَةِ، وَاجْعَلْنا مِمَّنْ تَنْتَصِرُ بِهِ لِدينِكَ وَتُعِزُّ بِهِ نَصْرَ وَلِيِّكَ، وَلا تَسْتَبْدِلْ بِنا غَيْرَنا فَاِنَّ اسْتِبْدالَكَ بِنا غَيْرَنا عَلَيْكَ يَسيرٌ وَهُوَ عَلَيْنا كَثيرٌ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى وُلاةِ عَهْدِهِ، وَالاَْئِمَّةِ مِنْ بَعْدِهِ، وَبَلِّغْهُمْ آمالَهُمْ، وَزِدْ في آجالِهِمْ، وَاَعِزَّ نَصْرَهُمْ، وَتَمِّمْ لَهُمْ ما اَسْنَدْتَ اِلَيْهِمْ مِنْ اَمْرِكَ لَهُمْ، وَثَبِّتْ دَعائِمَهُمْ، وَاجْعَلْنا لَهُمْ اَعْواناً وَعَلى دينِكَ اَنْصاراً، فَاِنَّهُمْ مَعادِنُ كَلِماتِكَ، وَخُزّانُ عِلْمِكَ، وَاَرْكانُ تَوْحيدِكَ، وَدَعائِمُ دينِكَ، وَوُلاةُ اَمْرِكَ، وَخالِصَتُكَ مِنْ عِبادِكَ، وَصَفْوَتُكَ مِنْ خَلْقِكَ، وَاَوْلِياؤُكَ وَسَلائِلُ اَوْلِيائِكَ، وَصَفْوَةُ اَوْلادِ نَبِيِّكَ وَالسَّلامُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ

خادمة العباس (ع) 07-Sep-2009 12:29 PM

اللهم صل على الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودعفيها
اللهم واشفي قلب الزهراء صلوات الله عليها بظهور وليك الحجة بن الحسن صلواتالله عليه وعل آبائه الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين إلىقيام يوم الدين


سيدي :
ياأمل المحرومين والمعذبين في الأرض ، إليك ترنوا أبصارهم وبهم تعلقت آمالهم ، لتنقذهم من واقعهم المرير ، وتقيم في ربوعهم العدالة الإجتماعيه ، وتوزع عليهم خيرات الله فلا يبقى في ظلال حكمك العادل ينهش جسمه الجوع والحرمان وإنما يعيش الجميع كما يريد الله برفاهية ونعيم ورخاء ، لاترهقهم ذلة ولا يخافون دركا ولا يخشون ظلما ............
سيدي يا صاحب الزمان ...
حتى متى وأجفاننا عبرى *** وإلى متى أكبادنا حرى
قد حل فينا يابن بنت محمد *** مالم نطق في حملها صبرا
نهضا فقد كانت شريعة أحمد *** تمحي وتنشأ شرعة أخرى
طال احتجابك سيدي ما آن أن *** نحظى بتلك الطلعة الغرا
أنسيت يوم عدوا على دار الهدى *** ظلما وما اغتصبوا من الزهراء
أم ما جرى على الكرار مذ *** أردوه في محرابه غدرا
أم سبط النبي محمد *** حسنا وقتل شقيقه صبرا
وعليه حرمت الفرات وإنما **** خلق الفرات لأمه مهرا
اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلوات الله عليه وعلى أباه في هذه الساعة وفي كل ساعة وليا وحافظا وقائدا وناصرا ودليل وعينا حتى تسكنه أرضك طوعا وتمتعه فيها طويلا برحمتك يا أرحم الراحمين..

اللهم صل على وليك وابن أوليائك الذين فرضت طاعتهم وأوجبت حقهم وأذهبت عنهم الرجس وطهرتهم تطهيراً
اللهم انصره وانتصر به لدينك وانصر به أوليائك وأوليائه وشيعته وأنصاره واجعلنا منهم
اللهم أعذه من شر كل باغ وطاغ ومن شر جميع خلقك واحفظه من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله واحرسه وامنعه أن يوصل اليه بسوء
واحفظ فيه رسولك وآل رسولك وأظهر به العدل وأيده بالنصر وانصر ناصريه واخذل خاذليه واقصم به جبابرة الكفر
واقتل به الكفار والمنافقين وجميع الملحدين حيث كانوا من مشارق الأرض ومغاربها وبرها وبحرها واملأ به الأرض عدلاً وأظهر به دين نبيك عليه وآله السلام
واجعلني اللهم من انصاره وأعوانه وأتباعه وشيعته وأرني في آل محمد ما يأملون وفي عدوهم ما يحذرون اله الحق آمين


خادمة العباس (ع)
تسألكم الدعاء

اللهم اجعلنامن شيعة الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها ولا تفرق بيننا وبينهمفي الدنيا والآخرة

انور الرحال 23-Sep-2009 07:55 PM

اللهم صل على محمد وال محمد
اللهم عجل لوليك الفرج


الساعة الآن »08:57 PM.

المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc