منتديات موقع الميزان

منتديات موقع الميزان (http://www.mezan.net/vb/index.php)
-   ميزان الأدعية والمناجات والأذكار (http://www.mezan.net/vb/forumdisplay.php?f=183)
-   -   يوم المباهله و يوم تصدق الإمام علي عليه السلام بالخاتم واعمالهما العظيمه 0 (http://www.mezan.net/vb/showthread.php?t=7310)

**رنا** 22-Dec-2008 05:00 PM

يوم المباهله و يوم تصدق الإمام علي عليه السلام بالخاتم واعمالهما العظيمه 0
 


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على النبي واله


يوم المباهله وتصدق الإمام علي عليه السلام بالخاتم


آية المباهلة : قال الله تعالى :

( فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا
وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةُ اللهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ) .

يوم المباهلة :


24 ذو الحجّة 9 هـ .

معنى المباهلة :

قال ابن منظور : معنى المباهلة أن يجتمع القوم إذا اختلفوا في شيء فيقولوا :
لعنة الله على الظالم منّا .

صفة المباهلة :

أن تشبك أصابعك في أصابع من تباهله وتقول : اللهم رب السماوات السبع
والأرضين السبع ، ورب العرش العظيم ، إن كان فلان جحد الحق وكفر به فأنزل
عليه حسباناً من السماء وعذاباً أليماً .

دعوة النبي ( صلى الله عليه وآله ) لأساقفة نجران :


كتب رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كتاباً إلى أساقفة نجران يدعوهم إلى الإسلام
جاء فيه : ( أمّا بعد ، فإنّي أدعوكم إلى عبادة الله من عبادة العباد ، أدعوكم إلى ولاية
الله من ولاية العباد ، فإن أبيتُم فقد أذنتم بحرب ، والسلام ) .

فلمّا قرأ الأسقف الكتاب ذُعِر ذُعراً شديداً ، فبعث إلى رجل من أهل نجران يقال له :
شَرحبيل بن وداعة ـ كان ذا لب ورأي بنجران ـ فدفع إليه كتاب رسول الله
( صلى الله عليه وآله ) فقرأه ، فقال له الأسقف : ما رأيك ؟

فقال شرحبيل : قد علمت ما وعد الله إبراهيم في ذرّية إسماعيل من النبوَّة ، فما
يؤمنك أن يكون هذا الرجل ، وليس لي في النبوَّة رأي ، لو كان أمر من أُمور الدنيا
أشرت عليك فيه وجهدت لك .

فبعث الأسقف إلى واحد بعد واحد من أهل نجران فكلَّمهم ، فأجابوا مثل ما أجاب
شرحبيل ، فاجتمع رأيهم على أن يبعثوا شرحبيل ، وعبد الله ابنه ، وحبار بن قنص
فيأتوهم بخبر رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) .

فانطلق الوفد حتّى أتوا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فسألهم وسألوه
فلم تزل به وبهم المسألة حتّى قالوا : ما تقول في عيسى ابن مريم ؟
فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( إنَّهُ عَبدُ الله ) .

فنزلت آية المباهلة الكريمة ، حاملة إجابة وافية ، قاطعة لأعذار مُؤلِّهِي المسيح
ومُتبنِّيه ، وهي بنفس الوقت دعوة صارخة لمباهلة الكاذبين المصرِّين على كذبهم
فيما يخص عيسى ( عليه السلام ) .



فدعاهم ( صلى الله عليه وآله ) إلى اجتماع حاشد ، من أعزِّ الملاصقين من الجانبين
ليبتهل الجميع إلى الله تعالى ، في دعاء قاطع ، أن ينزل لعنته على الكاذبين .

قال أحد الشعراء :

تعالوا ندع أنفسنا جميعاً ** وأهلينا الأقارب والبنينا

فنجعل لعنة الله ابتهالاً ** على أهل العناد الكاذبينا

الخروج للمباهلة :

خرج رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وقد احتضن الحسين(عليه السلام ) ، وأخذ
بيد الحسن (عليه السلام ) ، و فاطمة ( عليها السلام ) تمشي خلفه
و الإمام علي ( عليه السلام ) خلفها ، وهو ( صلى الله عليه وآله )
يقول : ( إذا دَعوتُ فأمِّنوا ) .

موقف النصارى :

قال أسقف نجران : يا معشر النصارى !! إنّي لأرى وجوهاً لو شاء الله أن يزيل
جبلاً عن مكانه لأزاله بها ، فلا تباهلوا فتهلكوا ، ولم يبق على وجه الأرض نصراني
إلى يوم القيامة ، فقالوا : يا أبا القاسم ، رأينا أن لا نُباهلك ، وأن نقرّك على دينك
ونثبت على ديننا .

قال ( صلى الله عليه وآله ) :

( فإِذَا أبَيْتُم المباهلة فأسلِموا ، يَكُن لكم ما للمسلمين ، وعليكم ما عليهم )
فأبوا ، فقال ( صلى الله عليه وآله ) ( فإنِّي أناجزكم )
فقالوا : ما لنا بحرب العرب طاقة ، ولكن نصالحك ، فصالحنا على أن لا تغزون
ا ولا تخفينا ، ولا تردّنا عن ديننا ، على أن نؤدّي إليك في كل عام ألفي حلّة
ألف في صفر وألف في رجب ، وثلاثين درعاً عادية من حديد .

فصالحهم على ذلك وقال : ( والذي نَفسِي بِيَده ، إنّ الهلاك قد تَدَلَّى على أهل
نجران ، ولو لاعنوا لَمُسِخوا قِرَدة وخنازير ، ولاضطَرَم عليهم الوادي ناراً ، ولاستأْصَلَ
الله نجران وأهله حتّى الطير على رؤوس الشجر ، ولما حال الحول على النصارى
كلُّهم حتّى يهلكوا ) .


دلالة آية المباهلة على عصمة وأفضلية علي ( عليه السلام ) :


استدل علماؤنا بكلمة : ( وأنفسنا ) ، تبعاً لأئمّتنا ( عليهم السلام ) على عصمة
وأفضلية أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، ولعل أوّل من استدل بهذه الآية المباركة
هو نفس أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، عندما احتج في الشورى على الحاضرين
بجملة من فضائله ومناقبه ، فكان من ذلك احتجاجه بآية المباهلة ، وكلّهم أقرّوا
بما قال ، وصدّقوه في ما قال .

وسأل المأمون العباسي الإمام الرضا ( عليه السلام ) :

هل لك من دليل من القرآن الكريم على أفضلية علي ؟
فذكر له الإمام ( عليه السلام ) آية المباهلة ، واستدل بكلمة :
( وأنفسنا ) ، لأنّ النبي ( صلى الله عليه وآله ) عندما أُمر أن يُخرج معه نساءه
فأخرج فاطمة فقط ، وأبناءه فأخرج الحسن والحسين فقط ، وأمر بأن يخرج معه
نفسه ، ولم يخرج إلاّ علي ( عليه السلام ) ، فكان علي نفس رسول الله ، إلاّ أنّ
كون علي نفس رسول الله بالمعنى الحقيقي غير ممكن ، فيكون المعنى المجازي
هو المراد ، وهو أن يكون علي مساوياً لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في
جميع الخصائص والمزايا إلاّ النبوّة لخروجها بالإجماع .

ومن خصوصيات رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :

العصمة ، فآية المباهلة تدل على عصمة علي ( عليه السلام ) أيضاً .

ومن خصوصيات علي -ع- :

أنّه أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، فعلي أولى بالمؤمنين من أنفسهم أيضاً
وأنّه أفضل جميع الخلائق وأشرفهم فكذلك علي ( عليه السلام ) ، وإذا ثبت أنّه
( عليه السلام ) أفضل البشر ، وجب أن يليه بالأمر من بعده .

أعمال يوم المباهلة :


الأوّل : الغُسل .

الثاني : الصيام .

الثالث :
الصلاة ركعتان ، كصلاة عيد الغدير وقتاً وصفة وأجراً ، ولكن فيها تقرأ آية
الكرسي إلى ( هُمْ فيها خالِدُونَ ) .

الرابع :
أن يدعو بدعاء المباهلة ، وهو يشابه دعاء أسحار شهر رمضان ، وهو
مروي عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) بما له من الفضل ، ونص الدعاء
موجود في مفاتيح الجنان .


تصدّق الإمام علي ( عليه السلام ) بالخاتم


اعمال هذا اليوم 25 من دي الحجه

التصدق

والصوم

وذكر الله

و قراة الزيارة الجامعه


آية التصدّق :

قال الله تعالى :

( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ) .

قصّة التصدّق :

قال الإمام الباقر ( عليه السلام ) : إنّ رهطاً من اليهود أسلموا ، منهم : عبد الله بن سلام
وأسد ، وثعلبة ، وابن يامين ، وابن صوريا ، فأتوا النبي ( صلى الله عليه وآله )
فقالوا : يا نبيَّ الله ، إنّ موسى أوصى إلى يوشع بن نون ، فمن وصيُّك يا رسول الله ؟
ومن وليّنا بعدك ؟

فنزلت هذه الآية :

( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ) .

ثم قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( قوموا ) ، فقاموا فأتوا المسجد ، فإذا سَائلٌ
خارج ، فقال : ( يا سائل ، أما أعطاكَ أحد شيئاً ) ؟
قال : نعم ، هذا الخاتم .

قال ( صلى الله عليه وآله ) : ( مَنْ أعطَاك ) ؟
قال : أعطانيه ذلك الرجل الذي يصلِّي ، قال : ( عَلى أيِّ حَالٍ أعطاك ) ؟
قال : كان راكعاً ، فكبَّر النبيُّ ( صلى الله عليه وآله ) ، وكبَّر أهل المسجد .

فقال ( صلى الله عليه وآله ) : ( (((عليٌّ وليُّكم بعدي )))) فذاك ارواحنا يا اميرنا وامير كل مؤمن ومؤمنه

قالوا : رضينا بالله ربَّاً ، وبِمحمَّدٍ نبياً ، وبعليٍّ بن أبي طالب ولياً ، فأنزل الله عزَّ وجلَّ :
( وَمَن يَتَوَلَّ اللهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الْغَالِبُونَ ) .

اتفاق المسلمين على التصدّق :

اتفقت روايات العلماء على أنَّ الإمام علي ( عليه السلام ) قد تصدَّق بخاتمه وهو
راكع ، وليس بين الأُمَّة الإسلامية خلاف في ذلك ، فشكَر الله ذلك له ، وأنزل الآية فيه
فيلزم الأُمَّة الإقرار بها ، وذلك لموافقة هذه الأخبار لكتاب الله ، وكذلك وجدنا كتاب الله
موافقاً لها ، وعليها دليلاً ، وحينئذٍ كان الاقتداء بها فرضاً ، لا يتعدَّاه إلاّ أهل العناد والفساد .

قول الشعراء في التصدّق :

1ـ قال حسّان بن ثابت :

أبَا حَسَنٍ تفديكَ نفسي ومُهجَتي ** وكُلّ بطيءٍ في الهُدَى ومُسارِعِ

أيَذْهبُ مَدحي في المُحِبِّين ضَائعاً ** ومَا المَدحُ في ذاتِ الإلَهِ بِضائِعِ

فأنتَ الذي أعطيتَ إذْ كُنتَ رَاكِعاً ** فَدَتْكَ نفوسُ القَومِ يَا خَيرَ رَاكِعِ

بِخَاتَمِكَ الميمون يَا خَيْرَ سَيّدٍ ** ويَا خير شارٍ ثُمَّ يَا خَير بَائِعِ

فأنزلَ فيك الله خَير وِلايَةٍ ** وبيَّنَها في مُحكَمَات الشَّرائِعِ .

وقال أيضاً :

وافى الصلاة مع الزكاة فقامها ** والله يرحم عبده الصبّارا

مَنْ ذا بخاتَمه تصدّقَ راكعاً ** وأسرّها في نفسهِ إسرارا

مَن كانَ باتَ على فراشِ محمّد ** ومحمّدٌ أسري يَؤمُّ الغارا

من كان جبريل يقوم يمينه ** يوماً وميكال يقوم يسارا

مَن كان في القرآنِ سُمّيَ مؤمناً ** في تِسعِ آيات جعلن كبارا .

2ـ قال خزيمة بن ثابت الأنصاري :

فديت علياً إمام الورى ** سراج البرية مأوى التقى

‏وصي الرسول وزوج البتول ** إمام البرية شمس الضحى

ففضّله الله ربّ العباد ** وأنزل في شأنه هل أتى

تصدّق خاتمه راكعاً ** فأحسن بفعل إمام الورى .

3ـ قال السيّد الحميري :

من كان أوّل من تصدّق راكعاً ** يوماً بخاتمه وكان مشيرا

من ذاك قول الله إنّ وليكم ** بعد الرسول ليعلم الجمهورا

وقال أيضاً :

وأنزل فيه رب الناس آيا ** أقرت من مواليه العيونا

بأنّي والنبي لكم ولي ** ومؤتون الزكاة وراكعونا

ومن يتول ربّ الناس يوماً ** فإنّهم لعمري فائزونا .

4ـ قال دعبل الخزاعي :

نطق القرآن بفضل آل محمّد ** وولاية لعلي هم لم تجحد

بولاية المختار من خير الورى ** بعد النبي الصادق المتودّد

إذ جاءه المسكين حال صلاته ** فامتد طوعاً بالذراع وباليد

فتناول المسكين منه خاتماً ** هبة الكريم الأجود بن الأجود

فاختصّه الرحمن في تنزيله ** من حاز مثل فخاره فليعدد .




منقوووووووووووول



mowalia_5 23-Dec-2008 12:07 PM

بسم الله الرحمن الرحيم ..
الحمدالله رب العالمين والصلاة على محمد واله الطاهرين واللعن الدائم على اعدائهم اجمعين ..

تسلم الايادي .. بوركت أخت رنا على هذه التذكرة ,,
إن الذكرى تنفع المؤمنين ...


اجركم على الزهرة ام الحسن صلوات الله عليها ....

منتظرة المهدي 23-Dec-2008 09:58 PM


خادمة المرتضى 24-Dec-2008 01:33 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين
ولعنة الله على أعدائهم أجمعين

يــــــا أيُــــها الأفــــقُ المُقــــدسُ كُلــما ----- مَــــــضت الســـنونَ تـــعيدها للأرقم

مَـــــنْ يشَـــــهدُ الأعــــداءُ أنــكَ ضيغَمٌ ----- وَبـــــــكَ الضـــياغِمُ تَستجيرُ وَتحتَمي

يـــــا ســـــاقياً مـــن حوضِ كوثرِ جَنةٍ ----- قَـــــد بــــتُ مـن شغفي أعُالج كالظمي

لا لَـــم يــخِبْ من صاحِ بأسمكَ يا علي ----- فالخــــــيل تـــــلكَ الخـــــيل لا لم تُلجَمِ

مُــــنذ الـــــــولادَةِ كُــــــلنا عشـــقٌ إلى ----- يَــــــومِ الـــــــرحيل فـــــإنـــنا لَم نُفطَمِ

مَـــــن لــم يحـــبكَ يـــــا عليُ فقد بغى ----- وجـــــزاؤهُ خــــــلدٌ بــــــنارِ جهـــــــنَمِ


http://www.gmrup.com/up/gallery_files/5dg72267.gif

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نسألكم الدعاء

القديسى 17-Mar-2010 05:40 AM

اسئلة آمل الرد عليها
هل كان عليا لديه نصاب الزكاة فى ذلك الوقت؟؟؟
لما لم بخرج الزكاة من قبل؟؟؟؟؟
وهل كان فى نيته دفع الزكاة لحظة التصدق بالخاتم؟؟؟
تقولون اتفاق المسلمين على التصدّق :
فهل التصدق يغنى عن دفع الزكاة؟؟؟؟
وهل تجوز دفع الزكاة من الحلى فى مذهب الجعفرية؟؟؟؟
وذلك كى تتضح الحقيقة

جارية العترة 17-Mar-2010 06:40 AM

الاخ القديس اهلا بك
تساؤلاتك سيرد عليه بلا شك
لكن اجيبك التصدق غير الزكاة

الموضوع يحتاج لتفصيل وسُتابع باذن الله

خادم الزهراء 17-Mar-2010 06:52 AM

اللهم صل على الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
اللهم واشفي قلب الزهراء صلوات الله عليها بظهور وليك المهدي صلوات الله عليه وعل آبائه الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين

لا أجيبك من باب الرد على التشكيك الذي ورد منك والتصديق بالخاتم الوارد بكافة الطرق ومتواتر عند أهل السنة ...

ولن أدخل في تفاصيل الزكاة والتصديق ...

ولكن جوابي هو ...

ما ورد في كتب أهل السنة في حديث متواتر لا يحمل أي شك أو ريب ...

أن النبي صلوات الله عليه وآله قال : علي مع الحق والحق مع علي ...

وبهذا فإن أي فعل يصدر من أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليه لهو الحق ولا يحتاج لأي مسائلة إلا ممن يشك بصدق قول من لا ينطق عن الهوى ...

نسألك المؤمنين الدعاء

اللهم اجعلنا من شيعة الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها ولا تفرق بيننا وبينهم في الدنيا والآخرة


الساعة الآن »04:33 PM.

المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc