[جارية العترة]

سلام عليكم سيدنا سددكم الله وأيدكم وأعطاكم وجميع علماؤنا المدد لإظهار مظلومية سادتنا 14 معصوم صلوات الله عليهم
الا ليتنا كنا موفقين لنواسي مولاتنا العقيلة روحي فداها في السير الى كربلاء لحضرة مولانا الحسين صلوات الله عليها ولحضرة كافل خدرها أبي الفضل العباس
هنيا لمن على جسده أثار غبار اقدام زوار الحسين
لئن قال فلان وفلان وحاول منع الشعائر الحسينية متصوراً أنه سيعلو له شأن فكم هو مخطئ لانه سيصعق بضربة الهية تخزيه في الدارين وفي القريب العاجل باذن الله(ابو فاضل يسطره ان شاء الله)
وفي لبنان 2 ممن كانوا لابسي العمائم اخزاهم الله في الدارين
وانا اقصد وبصريح العبارة الاصوات التي حاولت تعلو من العراق سمعنا انها تريد منع الشعائر بشتى الطرق وهذا لن يكون له
لان الحسين خالد في المخلدين وهو حي ومن له عقل فلينظر ظلم صدام كيف حاول منع الشعائر الحسينية بحمد الله الان كل العالم يشارك ولو بنسب تتفاوت في الاعداد وفي العراق ملايين الموالين لايأبهون الموت والله يشهد ان شيعة الحسين لايخشون لاالتفجيرات ولاالقتل
نعم مولانا الاليتنا نستطيع مواساة مولاتنا العقيلة عليهاالسلام التي نحن خدام لنعلها (مولاتنا التي سترها الله بانوار قدسية )
قاتل الله كل من يحاول منع الشعائر الحسينية وفي معقل بلاد القداسة
لئن اطلت فمعذرة