[سيد جلال الحسيني]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليلة حيدرة الكرار السلام على جوهرة العصمة وفريدة الرحمة سيدتنا ومولاتنا الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم بظهور قائمهم والعن أعدائهم لعنة دائمة إلى يوم الدين الكافي ج‏6، ص: 350 نَزَلَتْ مِنَ الْجَنَّةِ الْعِنَبُ الرَّازِقِيُّ وَ الرُّطَبُ الْمُشَانُ وَ الرُّمَّانُ الْإِمْلِيسِيُّ وَ التُّفَّاحُ الشَّيْسَقَانُ. جلال: في كتاب اللغة الرطب المشان نوع من التمر. 3- عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ أَنَّهُ كَانَ يَكْرَهُ تَقْشِيرَ الثَّمَرَةِ. تشوقنا أكثر لاستكمال البحث مولانا س: ما معنى : الْعِنَبُ الرَّازِقِيُّ و وَ الرُّطَبُ الْمُشَانُ وَ الرُّمَّانُ الْإِمْلِيسِيُّ وَ التُّفَّاحُ الشَّيْسَقَانُ. بارك الله بكم مولانا نبقى متابعين لكم نسألكم الدعاء لنا ولوالدينا

رُمّان إِمْليسٌ‏ و إِمْلِيسِيّ: حُلْو طيّب لا عَجَم له كأَنه منسوب إِليه.
بحارالأنوار 63 122 باب 2- الفواكه و عدد ألوانها و آداب‏
الشيسقان و لم أجده في اللغة
و الرازقيُّ: ضرب من عنب الطائف أَبيض طويل الحبّ.
قال ابن بري: المُشانُ‏
نوع من الرطب إلى السواد دقيق، و هو أَعجمي، سماه أَهل الكوفة بهذا الاسم لأَن الفُرْسَ لما سمعت بأُمِّ جِرْذان، و هي نخلة كريمة صفراء البُسْرِ و التمر؛ و يقال: إن النبي، صلى الله عليه و سلم، دعا لها مرتين، فلما جاء الفُرْسُ قالوا: أَين مُوشانُ؟ و المُوشُ: الجُرَذُ، يريدون أَين أُم الجِرْذانِ، و سميت بذلك لأَن الجِرْذان تأْكل من رطبها لأَنها تلقطه كثيراً.

هذا ما حصلته من كتب اللغة وكتاب بحار الانوار وانا خادم للموالين