|
عضو مثابر
|
|
|
|
|
|
|
المستوى :
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عاشق فاطمه
المنتدى :
ميزان الكتب والمكتبات والأبحاث الدينية والعلمية
بتاريخ : 24-Aug-2013 الساعة : 10:45 PM

اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
وجاء في التاريخ : أنّ السيّدة زينب (عليها السّلام) كانت جالسة ذات يوم وعندها أخواها الإمامان الحسن والحسين (عليهما السّلام) ، وهما يتحدّثان في بعض أحاديث رسول الله (صلّى الله عليه وآله) ، فقالت السيّدة زينب سمعتُكُما تقولان : إنّ رسول الله (ص) قال : (( الحلال بَيّن ، والحرامُ بيّن ، وشُبُهاتٌ لا يعلمها كثير من الناس )) .
ثمّ استمرّت السيّدة زينب تُكمل الحديث وتقول : (( مَنْ تَركها ـ أي تَرَك الشبهات ـ صَلُحَ له أمر دينه ، وصَلُحت له مُروءَته وعِرضه . ومَنْ تلبّس بها ووقع فيها واتّبعها كان كمَنْ رعى غنمه قرب الحِمى ، ومَنْ رعى ماشيته قرب الحمى نازعته نفسه أن يرعاها في الحمى ، ألا وإنّ لكلّ ملكٍ حِمى ، وإنّ حمى الله محارمه ))
|
توقيع عاشق فاطمه |
اللهُمَ صَلْ عَلىَ مُحَمَدٍ وَ آَلِ مُحَمَدٍ الطَيِبِين الطَاهِرَينْ المُنْتَجَبِين وَعَجِلْ فَرَجَهُمْ ياكريم وأهلك وألعن أعدائهم الى قيام يوم الدين يارب العالمين
مــــــــ يـا زهــراء ـــــــدد
|
|
|
|
|