منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - فعاليات صهيونية وهابية في العراق
عرض مشاركة واحدة

منتظرة المهدي
عضو
رقم العضوية : 421
الإنتساب : Sep 2007
الدولة : طيبة الطيبة
المشاركات : 5,448
بمعدل : 0.85 يوميا
النقاط : 0
المستوى : منتظرة المهدي is on a distinguished road

منتظرة المهدي غير متواجد حالياً عرض البوم صور منتظرة المهدي



  مشاركة رقم : 6  
كاتب الموضوع : خادم الزهراء المنتدى : ميزان الكتب والمكتبات والأبحاث الدينية والعلمية
افتراضي
قديم بتاريخ : 31-Mar-2009 الساعة : 11:20 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم العن ظالمي آل محمد وصلى على محمد وآل محمد وعجل فرجهم


نجمة إسرائيل..ومصدر التمويل

استطاع أحمد إسماعيل بجهوده الشيطانية أن يجند نحو خمس مئة من أتباعه ، ويقيم مركزين في محافظة البصرة والناصرية ، ومراكز أصغر في بعض محافظات العراق ، وبعد أن أكمل استعداده حسب خيالاته ، وأتم تربية أتباعه وتدريبهم وتسليحهم ، أعلن ساعة الصفر في أيام عاشوراء ، وثار بأصحابه (جنود رسول المهدي) في البصرة والناصرية ليحرروا هاتين المحافظتين من (الطاغوت) ويقيموا فيهما دولة المهدي الموعود×، ثم تنطلق منهما الى العالم وتملؤه عدلاً !
خرجوا دفعة واحدة وسط مواكب عاشوراء في البصرة وهم يصيحون: ظهر المهدي ظهر المهدي ! فكان بعض الناس يسألهم: أين هو أين المهدي ؟! فيجيبونهم بالهتاف: ظهر المهدي ظهر المهدي . وبدؤوا بإطلاق الرصاص !

وكانت النتيجة أن شرطة البصرة اشتبكت معهم ، وقتلت منهم نحو مئة ، واعتقلت مئات ، وهرب (رسول المهدي) واختفى . واعترضت القوات الأمريكية على الحكومة العراقية بأنها استعملت القوة بشكل مفرط ضد جماعة أحمد الحسن!
واعترف عليه أتباعه أنه تلقى أموالاً وأسلحة من دولتين خليجيتين هما الإمارات والسعودية ! فأرسلت الحكومة العراقية الوثائق الى الحكومتين المعنيتين ، معترضة اعتراضاً (أخوياً) على هذا التصرف !

ولا يتسع المجال للإقتطاف مما نشرته الصحف العراقية ووسائل الإعلام الأخرى حول أحداث حركتهم ، واعترافاتهم بأفكارهم الجهنمية ، وما ارتكبوه من جرائم قتل لعلماء وشخصيات ، فنكتفي بخلاصة مقال للسيد أحمد الياسري من موقع:
http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?p=156931


الدجال أحمد الحسن موظف في مخابرات صدام !

أحمد الياسري.. شبكة البروج الأخبارية:

بعد الإعتراف الخطير والمعلن لحسن الحمامي ، ما يوصف بالأب الروحي للتنظيم في النجف الأشرف وأمام شاشات التلفاز ، حيث أكد أن الإمارات حسب علمه هي من تمول هذا التنظيم الإرهابي المخرب ، أكدت التقارير الواردة من مصادر في التحقيقات الأولية ووصفت بالمصادر المطلعة ، أن التحقيقات الأولية مع المعتقلين من أنصار الضال الإرهابي الحسني اليماني في البصرة والناصرية ومناطق أخرى ، كشفت عن معلومات خطيرة للغاية ، وأكدت المخاوف السابقة بأن هذه الجماعة لديها مشروع متكامل يستهدف تصفية مراجع دين وقيادات أمنية ، وتجنيد شبكة واسعة من المغرر بهم والعاطلين عن العمل ، لتشكيل قوة عسكرية تستطيع أن تحتل مناطق كاملة وتعلن بدء قيام دولة باسم الإمام المهدي المنتظر !

وأكد عضو مجلس في محافظة البصرة رفض الكشف عن اسمه أن أدلة هامة ضبطت بحوزة المعتقلين تؤكد ارتباط الجماعة بأكثر من دولة أجنبية ! وأضاف: >إنني أستطيع أن أؤكد بأن الإعترافات كشفت عن وجود دعم سعودي لهذه المجموعة بشكل كبير وبإمكانات غير محدودة ، بالإضافة الى وجود دعم لها من دول أخرى ! وعلم من مصادر في مجلس الوزراء أن السفارة الأمريكية أبلغت مسؤولين عن عدم رضاهم بالتصدي وبهذا الحزم والقوة لجماعة الحسني اليماني ، ووصفت إجراءات الدولة بأنه استخدام مفرط للقوة !

هذا ، وكانت الاعترافات الأولية قد كشفت أيضاً أن مجموعات هذا التنظيم كانت وراء اغتيال عدد من ممثلي المرجع السيستاني ، واغتيال قائد شرطة الحلة اللواء قيس المعموري.. وقد صرح أحد المسؤولين الأمنيين موضحاً أن الحكومة العراقية ستوفد مبعوثين الى عدد من الدول المعنية عربياً ودولياً لاطلاعها على الوثائق والادلة المتعلقة بضلوع هذه الدول التي اعتذر عن تسميتها في الوقت الراهن لأسباب وصفها بأنها تتعلق بسير عمليات التحقيق الجارية مع العناصر الذين تم اعتقالهم ... وطالب الكثير من أبناء الشعب العراقي عبر الرسائل التي وردت الى شبكتنا الأخبارية الكشف عن هذه الدول علانية ، ووضع الأدلة أمام العالم أجمع ، لأن الامر أصبح لايطاق ، وعدَّ التعتيم على هذه الدول بمثابة جريمة تشارك فيها الحكومة بحق شعبها الذي انتخبها ! لأن الأمر يخص أمن دولة وشعب العراق المهدد ، من قبل دول تدعي مساندتتها للشعب العراقي فيما تساهم بالمال والإعلام بتقويض خيارات الشعب في بناء عراق حر ديمقراطي.. وكانت المواجهات العنيفة قد اندلعت عشية يوم عاشوراء المنصرم ، بين جماعة الضال أحمد الحسن اليماني وقوات الأمن في مدينتي البصرة والناصرية ، أسفر عن مقتل العشرات بينهم القائد العسكري لهذه الجماعة في البصرة أبو مصطفى الأنصاري، وقد انضمت عناصر من «جيش المهدي» إلى جانب القوات الحكومية للرد على العمليات المسلحة لجماعة الحسني . وكان لجيش المهدي دور كبير في هذه العمليات وخاصة في البصرة ما استشهد عدد من عناصر الشرطة بينهم ضابطان كبيران < .


فللحديث بقية تابعونا حتى النهاية


رد مع اقتباس