منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - على بركة الله نبدا باستضافة شاعرنا السيد عدنان الحمامي فاهلا وسهلا
عرض مشاركة واحدة

عدنان الحمامي
شاعر موالي من العراق
رقم العضوية : 6231
الإنتساب : Sep 2009
المشاركات : 316
بمعدل : 0.06 يوميا
النقاط : 202
المستوى : عدنان الحمامي is on a distinguished road

عدنان الحمامي غير متواجد حالياً عرض البوم صور عدنان الحمامي



  مشاركة رقم : 33  
كاتب الموضوع : جارية العترة المنتدى : ميزان شعراء أهل البيت صلوات الله عليهم
افتراضي
قديم بتاريخ : 28-Oct-2009 الساعة : 06:34 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة torbat karbala2
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم

سيّدنا الكريم السلام عليكم والرحمة :


هل حصلت معكم كرامة معينة من اهل البيت ع تخصّكم , وهل شاهدتم كرامة في احد مراقد الائمة ؟؟

اي مقام من مقامات اهل البيت له خاصية عندكم يعني في اي مقام تشعرون بالروحانيّة كثيرا وكْانكم في عالم اخر لا ترون من بجانبكم ولا تشعرون باحد غير صاحب المقام ؟
نسالكم الدعاء

بسمه تعالى

سلام عليكم وربي يرعاكم ويبارك بجنابكم

نعم هنالك كثير من الكرامات لال بيت رسول ص ومن المعجزات

التي لمسها الكثير من الموالين

اما انا لمست صورهم داخل احداق عيوني وحبهم ينبض في شريان وفائي ويغذي قلبي

ولاكن مره من المرات في عالم الرؤيا

وكاني احمل قصيده في حق زينب ع في يدي واسئل في احد الاحياء القديمه من بيوتاتنا

عن دارها لكي اقراء لها هذه القصيده

لانني معتز جدا في هذه القصيده واتمنى ان اقرائها امام زينب

مشيت في هذا الحي واذا احد الماره اسئله عن البيت واوما بيده الى بيت من البيوت وقال -- ذاك بيت زينب ع -- في هذه اللهجه فرحت الى ذالك البيت فوجدت رجل واقفا بالباب وقفت العبد

واذا هاذا الرجل وهو -- ملا جليل الكربلائي ربي يرعاه -- كانني لم اعرفه فسالته

-- عمي عمي هذا بيت زين ع -- فاجابني -- نعم ماذا تريد -- فقلت له عمي عندي قصيده اريد اقراها الها عفيه -- قال انتظر ودخل واذ لحظه وهو يخرج فقال ادخل
دخلت عليها واذا جالسه جلسة الصلاه على سجاده ومبرقعه في السواد ولا ارى اي شيئ منها
بتلك الهيبه والمقام الذي ارهبني وابكاني وعند يمسنها جالسه امرءه ومن الاطفار وعددهم خمسه لهم جنحان يطيرون من امامها ويجولون وانا انظر
جلست -- ركبه ونص -- كما نسميها نحن اي مثلما يبرك الجندي في ساحة القتال على ركبته
وبيدي القصيده فصرخت عنده قراتها وباصبعي اومي عليها

--

عمت عين المتبجي اعليج -- يم الحزن يالكبره

حملتي كل دواهي السود -- وگلبچ مانفذ صبره

--

حملتتي الماتحمله اجبال -- ياصبر المثل صبرج

وياگلب الخزن لوعات -- يازينب مثل گلبچ

شمصعبها الرزايا اعليچ -- نهضتي ولاحنن ظهرچ

يتيمه من زغر سنچ

مامال الحزن عنچ

يحره او لاسكن ونچ

من يوم الضلع بالباب -- كسروا لمچ الزهره

الى اخر القصيده وهي تومي لي براسها ع كانها تقول واصل وانا اواصل وابكي بكاء مرير عنده قرائتي لها
انتهيت من القصيده والرجل الذي ادخلني وهو ملا جليل الكربلائي واقف على راسي

قال لي -- كمّلت القصيده -- قلت له بلي كملت -- قال تفضل يعني اخرج معي

سالته قبل الخروج عن المرءه التي عن يمينها جالسه قال هذه -- ام فلان ماتعرفها -- قلت له نعم اعرفها واين زوجها ابو فلان -- قال لي عند مضيف الحسين ع جالس هناك

وانا اعرف الشخصين من خدمة ابي عبد الله الحسين ع المخلصين جدا

واصبحت هذه القصيده مباركه و يرددها الكثير من الخطباء والرواديد

الجواب الثاني -- اشعر بروحيه حسينيه والم ومراره وحزن عند ضريح السيده زينب وكنت اتمنى ان لا افارقها بعد قضاء تلك السنين بضيافتها

على كل حال

اسئل الله لكم ولنا القبول ان شاء الله وحسن العاقبه

شكرا لكم مرة اخرى



رد مع اقتباس