منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - زينة المجالس
الموضوع: زينة المجالس
عرض مشاركة واحدة

سيد جلال الحسيني
الصورة الرمزية سيد جلال الحسيني
طالب علم متخصص في الحديث
رقم العضوية : 3866
الإنتساب : Feb 2009
الدولة : النجف الاشرف مولدي
المشاركات : 2,567
بمعدل : 0.43 يوميا
النقاط : 300
المستوى : سيد جلال الحسيني is on a distinguished road

سيد جلال الحسيني غير متواجد حالياً عرض البوم صور سيد جلال الحسيني



  مشاركة رقم : 21  
كاتب الموضوع : سيد جلال الحسيني المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 23-Feb-2010 الساعة : 04:45 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


زينة : 225
بحارالأنوار 27 107
باب 4- ثواب حبهم و نصرهم و ولايتهم


80- كِتَابُ صَفْوَةِ الْأَخْبَارِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدٍ النَّوْفَلِيِّ عَنْ أَبِيهِ وَ كَانَ خَادِماً لِأَبِي الْحَسَنِ الرِّضَا أَنَّهُ قَالَ حَدَّثَنِي الْعَبْدُ الصَّالِحُ الْكَاظِمُ مُوسَى بْنُ جَعْفَرٍ عَنْ آبَائِهِ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ قَالَ حَدَّثَنِي
أَخِي وَ حَبِيبِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه واله قَالَ :
مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ هُوَ مُقْبِلٌ عَلَيْهِ غَيْرُ مُعْرِضٍ عَنهُ فَلْيَتَوَالَكَ يَا عَلِيُّ وَ
مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ هُوَ رَاضٍ عَنْهُ فَلْيَتَوَالَ ابْنَكَ الْحَسَنَ وَ
مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ وَ لَا خَوْفَ عَلَيْهِ فَلْيَتَوَالَ ابْنَكَ الْحُسَيْنَ وَ
مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ قَدْ مَحَا اللَّهُ ذُنُوبَهُ عَنْهُ فَلْيُوَالِ عَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ فَإِنَّهُ مِمَّنْ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ سِيماهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ وَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ هُوَ قَرِيرُ الْعَيْنِ فَلْيَتَوَالَ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ الْبَاقِرَ وَ
مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ يُعْطِيَهُ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَلْيَتَوَالَ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ الصَّادِقَ وَ
مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ طَاهِراً مُطَهَّراً فَلْيَتَوَالَ
مُوسَى بْنَ جَعْفَرٍ الْكَاظِمَ وَ
مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ هُوَ ضَاحِكٌ فَلْيَتَوَالَ عَلِيَّ بْنَ مُوسَى الرِّضَا وَ
مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ قَدْ رُفِعَتْ دَرَجَاتُهُ وَ بُدِّلَتْ سَيِّئَاتُهُ حَسَنَاتٍ فَلْيَتَوَالَ
مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ الْجَوَادَ وَ
مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ يُحَاسِبَهُ حِساباً يَسِيراً وَ يُدْخِلَهُ جَنَّاتِ عَدْنٍ عَرْضُهَا السَّماواتُ وَ الْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ فَلْيَتَوَالَ عَلِيَّ بْنَ مُحَمَّدٍ الْهَادِيَ وَ
مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ هُوَ مِنَ الْفَائِزِينَ فَلْيَتَوَالَ الْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيَّ وَ
مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ قَدْ كَمُلَ إِيمَانُهُ وَ حَسُنَ إِسْلَامُهُ فَلْيَتَوَالَ الْحُجَّةَ بْنَ الْحَسَنِ الْمُنْتَظَرِ
صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ
هَؤُلَاءِ أَئِمَّةُ الْهُدَى وَ أَعْلَامُ التُّقَى مَنْ أَحَبَّهُمْ وَ تَوَالاهُمْ كُنْتُ ضَامِناً لَهُ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ الْجَنَّةَ


رد مع اقتباس