منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - ولدنا يريد زوجة ..!
عرض مشاركة واحدة

ياعلي مدد
الصورة الرمزية ياعلي مدد
عضو دائم

رقم العضوية : 6795
الإنتساب : Nov 2009
الدولة : عند الحبيب
المشاركات : 1,198
بمعدل : 0.21 يوميا
النقاط : 236
المستوى : ياعلي مدد is on a distinguished road

ياعلي مدد غير متواجد حالياً عرض البوم صور ياعلي مدد



  مشاركة رقم : 13  
كاتب الموضوع : mowalia_5 المنتدى : ميزان الأسرة الزهرائية
افتراضي
قديم بتاريخ : 26-Mar-2010 الساعة : 12:09 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


بسمه تعالى



اقتباس
أما بالنسبة للأخت ياعليّ مدد...

أعتقد أن صار عندها التباس ولم نقصد في كلامنا ماذكرته في مداخلتها ...




لا اختي لم يحصل التباس فالوصف واضح ووافي


اقتباس

المرحلة الرابعة معاناة الفتاة ..
تبدأ مرحلة معاناة الفتاة فهي تعلم مسبقا بأنها مادة للعرض فيدخل الشاب ووالدته وتبدأ عملية التدقيق والتمحيص , فإما تعجبهم فيوافقون عليها أو لاتعجبهم حيث أن المواصفات الجمالية لم تكتمل فهي طويلة حبتين أو العكس قصيرة ثلاث حبات أو هو طويل ويرغب بزوجة طويلة وبيضاء وشعرها ناعم إلخ من مواصفات الجميع يعرفها فلا داعي لذكرها..

وهكذا فلكل رجل مواصفاته الخاصة والقرار بيد هذا الشاب المتقدم ووالدته أو أخواته .



ان هذا الوصف ان صح فهو مهين للفتاة واهلها



اقتباس

المرحلة الخامسة .. مرحلة الإنتظار القاتل..
وهي مرحلة تبدأ بعد خروج الشاب وأهله وبعد المعاينة من بيت الفتاة , وانتظار الفتاة وأهلها جواب وقرار الشاب ... إن كان الجواب إيجابي أي موافقتهم على الفتاة فالحمدالله تسير الأمور , وتتتابع بقية الخطوات والإجراءات التقليدية لإتمام الزواج .
وإن كان القرار سلبي بلا.... فالأمر هنا يرجع لأخلاقيات وسلوكيات أهل الشاب فأحيانا يبادرون بمكالمة تلفونية بالإعتذار وتوضيح الأسباب وإنهاء الموضوع بطريقة مهذبة ودبلوماسية حيث يفهمون الفتاة وأهلها بأن الزواج قسمة ونصيب , وأن لاعيب فيها إلا أن الشاب له مواصفات وشروط مخالفة , وانهم يتمنون لهم كل خير وسعادة.
أما إذا غادروا ولم يعلقوا أو يوضحوا موقفهم وتركوا القرار معلّق و الفتاة في حيرة لاتعرف أرضها من سماءها ولاتعرف هل هي مرغوبة أم مرفوضة وتعيش الفتاة أيام وليالي وبمعاناة نفسية واكتئاب لايعلمه إلا الله وأهل هذه الفتاة الضحية , ولا تنسى هذه الفتاة هذا الموقف المهين لها والذي جعلها كسلعة معروضه للفرجة , إلا أن الأيام كفيلة أن تستر هذا الموقف و لا تمحيه فهو محفور في قلبها..



دققي بالكلام

ولو عندي بنت في مثل هذا المجتمع
فلا اعرضها لهذا الموقف ولو بقيت دون زواج فهو الافضل لها
على كل الاحوال لكل مجتمع عاداته وطريقة تقبله للامور

تحياتي للجميع



توقيع ياعلي مدد

ياعلي مدد
ايا زهراء كيف لُطمتِ وخدّك مقبلُ الرسول
وكيف بالسياط ألموك وأنت بضعة الرسول
وكيف يا زهراء يعصروك وصدرك مشكى الرسول



اهـ . اهـ . من قلة الزاد وبعد السفر ووحشة الطريق




رد مع اقتباس