منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - الإمام الحسن المجتبى عليه السلام
عرض مشاركة واحدة

حفيد الزهراء
الصورة الرمزية حفيد الزهراء
مشرف سابق
رقم العضوية : 7979
الإنتساب : Jan 2010
الدولة : القلب الأقدس لصاحب الأمر((عج))
المشاركات : 1,020
بمعدل : 0.18 يوميا
النقاط : 227
المستوى : حفيد الزهراء is on a distinguished road

حفيد الزهراء غير متواجد حالياً عرض البوم صور حفيد الزهراء



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : أرشيف الأحلام المفسرة
افتراضي الإمام الحسن المجتبى عليه السلام
قديم بتاريخ : 19-Sep-2010 الساعة : 07:28 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


بسمه تعالى.....اللهم صل على محمد وآل محمد والعن أعداءهم

سماحة السيد جلال انتظر تفسيرك لهذه الرؤيا ولك الشكر سلفًا

رأيت صباح اليوم أنني في بلد أجنبي لا أذكر ما هو وكانت زوجتي برفقتي

ثم وجدت نفسي أجول في هذا البلد حتى وصلت بي قدماي إلى مزار يرتاده خلق كثير وهنا انفصلت زوجتي عني

فأُلهمتُ أنه ضريح مولانا الإمام الحسن المجتبى ....فتقدمتُ فرأيت مجموعة كبيرة من الزوار

ولكن لم يكن الإمام مدفوناً في الأرض بل كان موجوداً في تابوت مرفوعاً على كومة من الأحجار.

من بعيد حين رأيت ضريح الإمام لم تحملني رجلاي فجثوت على ركبتي أبكي...وظللت أبكي

ولكن قلت ما دام الناس يصلون إلى الضريح فلماذا لا أفعل مثلهم...وبالفعل مشيت إلى التابوت فوصلت إليه وغمرته وبكيت

وبقيت على هذه الحالة حتى خفّ تواجد الناس فبقي في المكان رجلين أو ثلاثة...

ولكن الناس لم يذهبوا وكانوا متواجدين على مسافة معينة من الضريح....وفجأة يتقدم من بينهم رجل عرفت مباشرة

أنه السيد عبد العظيم الحسني رضوان الله عليه جاء لزيارة جده ...ولكنه أتى ليتفقد الإمام

وبدأ يعاين التابوت من جميع جوانبه وأثناء معاينته للتابوت كُشِف عن الجثمان الشريف فرأيت وجهه

ولكن الجثمان كان مغطى بالثلج....وبفعل بعض الزائرين تزحزح الجثمان الشريف من مكانه ...

وفجأة أرى أن الإمام يفتح عيونه وينهض ليعود إلى مكانه حيث كان موجوداً

واستيقظت..

نسألكم خالص الدعاء.

توقيع حفيد الزهراء

يااااااا زهراء
سقَانِي غيثُها حبًّا فريدا ... فَطارَ القلبُ في الدنيا طروبا
أنا ما عشتُ إلا من هواها ... ولولاها لما كنتُ الحبيبا
سأستوحي حروف الشعر منها ... لأبقى من معانيها قريبا
هي السحرُ الذي أعطى وجودي... وأعطاني من الدنيا نصيبا


أللّهُمَّ اجْعَلْنِي عندَكَ وجيهًا بالحُسَيْنِ عَلَيْهِ السلامُ
في الدُّنيا والآخِرةِ ومنَ المقرَّبِين