منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - أليست الحياة الزوجية شراكة بكل معنى الكلمة ؟حوار ونقاش
عرض مشاركة واحدة

جارية العترة
الصورة الرمزية جارية العترة
المدير العام
رقم العضوية : 12
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : لبنان الجنوب الابي المقاوم
المشاركات : 6,464
بمعدل : 0.98 يوميا
النقاط : 10
المستوى : جارية العترة will become famous soon enough

جارية العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور جارية العترة



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان الأسرة الزهرائية
افتراضي أليست الحياة الزوجية شراكة بكل معنى الكلمة ؟حوار ونقاش
قديم بتاريخ : 13-Nov-2010 الساعة : 06:54 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


أليست الحياة الزوجية شراكة بكل معنى الكلمة ؟

للاسف نفتقر في حياتنا للتعاون الحقيقي بين أغلب الازواج الا القلة بصراحة فبعض الزوجات تعتبر ان على زوجها تامين وتوفير كل مستلزمات الراحة الى ابعد حد
ولاتأخذبعين ألإعتبار تعب الزوج في الخارج وهو يشقى لتامين الوارد .حتى ولو كان ميسورا او مترفا فيبقى انه يتعب ويكافح ليحافظ على راحة عائلته
وبنفس المجال يوجد بعض الازواج لايأبهون لتعب الزوجة فيلقون على عاتقها مسؤوليات كثيرة من اعمال المنزل الى متابعة الابناء بكل شؤونهم واحتياجاتهم
فكما هو معروف للزوجة حق على زوجها وهو اطعامها وكسوتها
وعلى الزوجة طاعة الزوج في امور وليس من مهامها القيام باعباء المنزل .
تصوروا :
الزوج ينفق بالمقدار الشرعي على زوجته ويطبق الحكم الشرعي ايضا عليها فلاتتصرف بأي شيء بمنزله الا بإذنه
والزوجة تعطي زوجها حقوقه. ولايمكنها التصرف باي شيء في منزلهما الا باذنه وحتى الخروج من المنزل .
واعمال المنزل التي ليست من مسؤوليةالزوجة شرعا
فلننظر من هذا المنظار فلنتصور كيف تكون الحياة فكل يقوم بالواجب الشرعي فقط
وأعتقد ان القصد واضح من طرحي هذا ،وهي فكرة تناقشت بها مع أحد محارمي المشايخ حفظه الله وكان الحديث بصدد زوجين تعرضا لخلل في علاقتهما اي تطور الوضع للطلاق .
فحبذا لو كان عند أحدكم طرح او إسستعداد للحوار لنستفيد جميعنا فليشارك .
أتمنى أن ينال الموضوع ألإستحسان

توقيع جارية العترة

للمشاركة بلعن قتلة الحسين وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم تفضلو هنا
اللَّهُمَّ خُصَّ أَنتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِيَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ وَ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ



لمتابعة صفحة باسميات - أحزان وأفراح منبرية للملا الحاج باسم الكربلائي




رد مع اقتباس