* ( ذكر النص على القائم عليه السلام في اللوح الذي أهداه الله عز ) * * ( وجل إلى رسول - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: القرآن الكريم والعترة الطاهرة صلوات الله عليهم :. ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج) وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ
منوعات قائمة الأعضاء مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
كاتب الموضوع علاء 86 مشاركات 0 الزيارات 1749 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

علاء 86
الصورة الرمزية علاء 86
عضو مجتهد

رقم العضوية : 14751
الإنتساب : Feb 2014
المشاركات : 71
بمعدل : 0.02 يوميا
النقاط : 126
المستوى : علاء 86 is on a distinguished road

علاء 86 غير متواجد حالياً عرض البوم صور علاء 86



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
Smile * ( ذكر النص على القائم عليه السلام في اللوح الذي أهداه الله عز ) * * ( وجل إلى رسول
قديم بتاريخ : 28-Feb-2014 الساعة : 04:54 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


* ( ذكر النص على القائم في اللوح الذي أهداه الله عز ) *
* ( وجل إلى رسوله ودفعه إلى فاطمة عليها ) *
* ( السلام فعرضته على جابر بن عبد الله الانصاري حتى قرأه ) *
* ( وانتسخه وأخبر به أبا جعفر محمد بن علي الباقر عليهما ) *
* ( السلام بعد ذلك ) * ( 1 )
1 ـ حدثنا أبي ؛ ومحمد بن الحسن رضي الله عنهما قالا : حدثنا سعد بن عبد الله ، وعبد الله بن جعفر الحميري جميعا ، عن أبي الحسن صالح بن أبي حماد ، والحسن بن طريف جميعا ، عن بكر بن صالح .
وحدثنا أبي ، ومحمد بن موسى بن المتوكل ، ومحمد بن علي ماجيلويه ، وأحمد ابن علي بن إبراهيم ، والحسن بن أبراهيم بن ناتانة ، ( 2 ) وأحمد بن زياد الهمداني رضي الله عنهم قالوا : حدثنا علي بن إبراهيم ، عن أبيه أبراهيم بن هشام ، عن بكر بن صالح ، عن عبد الرحمن بن سالم ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله قال : قال أبي لجابر بن عبد الله الانصاري : إن لي إليك حاجة فمتى يخف عليك أن أخلو بك فأسألك عنها ، فقال له جابر : في أي الاوقات شئت ، فخلى به أبو جعفر ، قال له : يا جابر أخبرني عن اللوح الذي رأيته في يد ( ي ) أمي فاطمة بنت رسول الله وما أخبرتك به أنه في ذلك اللوح مكتوبا ، فقال جابر : أشهد بالله أني دخلت على
أمك فاطمة في حياة رسول الله أهنئها بولادة الحسين ( 1 ) فرأيت في يدها لوحا أخضر ظننت أنه من زمرد ، ورأيت فيه كتابة بيضاء شبيهة بنور الشمس ، فقلت لها : بأبي أنت وأمي يا بنت رسول الله ما هذا اللوح ؟ فقالت : هذا اللوح أهداه الله عزوجل إلى رسوله فيه اسم أبي واسم بعلي واسم ابني وأسماء الاوصياء من ولدي ، فأعطانيه أبي ليسرني بذلك .
قال جابر : فأعطتنيه أمك ( 2 ) فاطمة عليهما السلام فقرأته وانتسخته فقال له أبي : فهل لك يا جابر أن تعرضه على ؟ فقال : نعم ، فمشى معه أبي حتى انتهى إلى منزل جابر فأخرج إلى أبي صحيفة من رق ، فقال : يا جابر انظر أنت في كتابك لاقرأه أنا عليك ، فنظر جابر في نسخته ( 3 ) فقرأه عليه أبي فوالله ما خالف حرف حرفا ، قال جابر : فاني أشهد بالله أني هكذا رأيته في اللوح مكتوبا :
بسم الله الرحمن الرحيم : هذا كتاب من الله العزيز الحكيم لمحمد نوره وسفيره وحجابه ودليله ، نزل به الروح الامين من عند رب العالمين ، عظم يا محمد أسمائي ، واشكر نعمائي ، ولا تجحد آلائي ، إني أنا الله لا إله إلا أنا قاصم الجبارين ( ومبير المتكبرين ) ومذل الظالمين وديان يوم الدين ، إني أنا الله لا إله إلا أنا فمن رجا
غير فضلي ، أو خاف غير عدلي عذبته عذابا لا اعذبه أحدا من العالمين ، فإياي فاعبد وعلي فتوكل ، إني لم أبعث نبيا فاكملت أيامه وانقضت مدته إلا جعلت له وصيا وإني فضلتك على الانبياء ، وفضلت وصيك على الاوصياء وأكرمتك بشبليك بعده وبسبطيك الحسن والحسين ، وجعلت حسنا معدن علمي بعد انقضاء مدة أبيه ، وجعلت حسينا خازن وحيي ، وأكرمته بالشهادة ، وختمت له بالسعادة ، فهو أفضل من استشهد وأرفع الشهداء درجة ، جعلت كلمتي التامة معه ، والحجة البالغة عنده ، بعترته اثيب واعاقب ، أولهم علي سيد العابدين ، وزين أوليائي الماضين ، وابنه سمي جده ( 1 ) المحمود ، محمد الباقر لعلمي والمعدن لحكمتي ، سيهلك المرتابون في جعفر الراد عليه كالراد علي ، حق القول مني لاكرمن مثوى جعفر ، ولاسرنه في أوليائه و أشياعه وأنصاره وانتحبت بعد موسى فتنة عمياء حندس ( 2 ) ، لان خيط فرضي لا ينقطع ( 3 ) وحجتي لا تخفى ، وأن أوليائي لا يشقون أبدا ، ألا ومن جحد واحدا منهم فقد جحد نعمتي ، ومن غير آية من كتابي فقد افترى علي ، وويل للمفترين الجاحدين عند انقضاء مدة عبدي موسى وحبيبي وخيرتي ، ( ألا ) إن المكذب بالثامن مكذب بكل أوليائي . وعلي وليي وناصري ، ومن أضع عليه أعباء النبوة وأمتحنه بالاضطلاع ، يقتله عفريت مستكبر ، يدفن بالمدينة التي بناها العبد الصالح ذو القرنين إلى جنب شر خلقي ، حق القول مني لاقرن عينه بمحمد ابنه ( 4 ) وخليفته من بعده ، فهو وارث علمي ومعدن حكمتي وموضع سري وحجتي على خلقي ، جعلت الجنة مثواه وشفعته في سبعين من أهل بيته كلهم قد استوجبوا النار ، وأختم بالسعادة لابنه علي وليي وناصري ، والشاهد في خلقي ، وأميني على وحيي ، أخرج منه الداعي إلي سبيلي والخازن لعلمي الحسن ، ثم أكمل ذلك بابنه رحمة للعالمين ، عليه كمال موسى وبهاء عيسى وصبر أيوب ، ستذل أوليائي في زمانه ويتهادون رؤوسهم كما تهادى
رؤوس الترك والديلم فيقتلون ويحرقون ويكونون خائفين مرعوبين وجلين ، تصبغ الارض من دمائهم ، ويفشو الويل والرنين في نسائهم ( 1 ) أولئك أوليائي حقا ، بهم أدفع كل فتنة عمياء حندس ، وبهم أكشف الزلازل ، وأرفع عنهم الاصار ( 2 ) والاغلال ، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون .
قال عبد الرحمن بن سالم قال أبو بصير : لو لم تسمع في دهرك إلا هذا الحديث لكفاك فصنه إلا عن أهله .
2 ـ حدثنا علي بن الحسين بن شاذويه المؤدب ، وأحمد بن هارون القاضي رضي الله عنهما قالا : حدثنا محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري ، عن أبيه ، عن جعفر بن محمد ابن مالك الفزاري الكوفي ، عن مالك السلولي ( 3 ) ، عن درست بن عبد الحميد ، عن عبد الله بن القاسم ، عن عبد الله بن جبلة ، عن أبي السفاتج ، عن جابر الجعفي ، عن أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليهما السلام ، عن جابر بن عبد الله الانصاري قال : دخلت على مولاتي فاطمة وقد امها لوح يكاد ضوؤه يغشي الابصار ، فيه اثنا عشر اسما ثلاثة في ظاهره وثلاثة في باطنه ، وثلاثة أسماء في آخره ، وثلاثة أسماء في طرفه ، فعددتها فإذا هي اثنا عشر إسما ، فقلت : أسماء من هؤلاء ؟ قالت : هذه أسماء الاوصياء أولهم ابن عمي وأحد عشر من ولدي ، آخرهم القائم ( صلوات الله عليهم أجمعين ) ، قال جابر ، فرأيت فيها محمدا محمدا محمدا في ثلاثة مواضع ، وعليا وعليا وعليا وعليا في أربعة مواضع .
3 ـ وحدثنا أحمد بن محمد بن يحيى العطار رضي الله عنه قال : حدثني أبي ، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عن الحسن بن محبوب ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر ، عن جابر بن عبد الله الانصاري قال : دخلت على فاطمة عليهما السلام وبين يديها
لوح ( مكتوب ) فيه أسماء الاوصياء فعددت اثني عشر آخرهم القائم ، ثلاثة منهم محمد وأربعة منهم علي .
وحدثنا أبو محمد الحسن بن حمزة العلوي رضي الله عنه قال : حدثنا أبو جعفر محمد بن الحسين بن درست السروي ، عن جعفر بن محمد بن مالك قال : حدثنا محمد بن عمران الكوفي ، عن عبد الرحمن بن أبي نجران ، وصفوان بن يحيى ، عن إسحاق بن عمار ، عن أبي عبد الله الصادق أنه قال : يا إسحاق ألا ابشرك ، قلت : بلى جعلت فداك يا ابن رسول الله فقال : وجدنا صحيفة باملاء رسول الله وخط أمير المؤمنين فيها :
بسم الله الرحمن الرحيم : هذا كتاب من الله العزيز الحكيم ، وذكر حديث اللوح كما ذكرته في هذا الباب مثله سواء إلا أنه قال في آخره ، « ثم قال الصادق : يا إسحاق هذا دين الملائكة والرسل فصنه عن غير أهله يصنك الله ويصلح بالك ، ثم قال : من دان بهذا أمن عقاب الله عزوجل .
وحدثنا أبو العباس محمد بن إبراهيم بن إسحاق الطالقاني رضي الله عنه قال : حدثنا الحسن بن إسماعيل قال : حدثنا سعيد بن محمد بن القطان قال : حدثنا عبد الله ابن موسى الروياني أبو تراب ( 1 ) ، عن عبد العظيم بن عبد الله الحسني ، عن علي بن الحسن ابن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب ، قال : حدثني عبد الله بن محمد بن جعفر ، عن أبيه عن جده أن محمد بن علي باقر العلم عليهما السلام جمع ولده وفيهم عمهم زيد بن علي ، ثم أخرج كتابا إليهم بخط علي وإملاء رسول الله مكتوب فيه :
هذا كتاب من الله العزيز الحكيم العليم ـ [ وذكر ] حديث اللوح إلى موضع الذي يقول فيه « اولئك هم المهتدون » ـ .
ثم قال في آخره قال عبد العظيم : العجب كل العجب لمحمد بن جعفر وخروجه إذ سمع أباه يقول هكذا ويحكيه ، ثم قال : هذا سر الله ودينه ودين ملائكته فصنه إلا عن أهله وأوليائه .
4 ـ حدثنا الحسين بن أحمد بن إدريس رضي الله عنه قال : حدثنا أبي ، عن أحمد ابن محمد بن عيسى ، وإبراهيم بن هاشم جميعا ، عن الحسن بن محبوب ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر ، عن جابر بن عبد الله الانصاري قال : دخلت على فاطمة و بين يديها لوح فيه أسماء الاوصياء ، فعددت اثني عشر إسما آخرهم القائم ، ثلاثة منهم محمد ، وأربعة منهم علي صلوات الله عليهم ( أجمعين ) .

إضافة رد



ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc