حكاية عجيبة - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: القرآن الكريم والعترة الطاهرة صلوات الله عليهم :. ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج) وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ

إضافة رد
كاتب الموضوع مسكين مستكين مشاركات 1 الزيارات 2433 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

مسكين مستكين
الصورة الرمزية مسكين مستكين
عضو مميز
رقم العضوية : 7148
الإنتساب : Dec 2009
الدولة : ارض عزيز الزهراء
المشاركات : 465
بمعدل : 0.09 يوميا
النقاط : 193
المستوى : مسكين مستكين is on a distinguished road

مسكين مستكين غير متواجد حالياً عرض البوم صور مسكين مستكين



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
افتراضي حكاية عجيبة
قديم بتاريخ : 28-Jan-2011 الساعة : 12:41 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها بعدد ما احاط به علمك واحصاه كتابك
السلام على ناموس العصر
ومنير الشمس والقمر
وسبب سكون الارض
وحركة الافلاك
ورونق الدنيا من الاسفل الى الاعلى
الحاضر في قلوب الاخيار
والغائب عن الانس الاغيار
في هذه الاعصار
سيدي ومولاي
صاحب العصر والزمان
ياعزيز الزهراء
سامحني
سيدي
ومولاي
آآآآآآآآآه


الحكاية الاولى من كتاب «جنة المأوى»: حدث السيد المعظم المبجل بهاء الدين على بن عبدالحميد الحسينى النجفى النيلى، المعاصر للشهيد الأول فى «كتاب الغيبة»: عن الشيخ العالم الكامل القدوة المقرى الحافظ المحمود الحاج المعتمر شمس الحق و الدين محمد بن قارون، قال: دعيت الى امرأة، فأتيتها و أنا أعلم أنها

مؤمنة من أهل الخير و الصلاح، فزوجها أهلها من محمد الفارسى المعروف (بأخى بكر)، و يقال له و لأقاربه: (بنوبكر) (و أهل فارس مشهورون بشدة التسنن و النصب و العداوة لأهل الايمان، و كان محمود هذا أشدهم فى الباب، و قد وفقه الله تعالى للتشيع دون أصحابه، فقلت لها: واعجبا! كيف سمح أبوك بك، و جعلك مع هؤلاء النواصب؟ و كيف اتفق لزوجك مخالفة أهله حتى ترفضهم؟

فقالت: يا أيها المقرى ء! ان له حكاية عجيبة، اذا سمع أهل الأدب، حكموا أنها من العجب، قلت: و ما هى؟

قالت: سله عنها سيخبرك، قال الشيخ: فلما حضرنا عنده، قلت له: يا محمود! ما الذى أخرجك على ملة أهلك، و أدخلك مع الشيعة؟

فقال: يا شيخ! لما اتضح لى الحق تبعته، اعلم أنه قد جرت عادة أهل فارس أنهم اذا سمعوا بورود القوافل عليهم خرجوا يتلقونهم، فاتفق أن سمعنا بورود قافلة كبيرة، فخرجت و معى صبيان كثيرون، و أنا اذ ذاك صبى مراهق فاجتهدنا فى طلب القافلة بجهلنا، و لن نفكر فى عاقبة الأمر، و صرنا كلما انقطع منا صبى من التعب، خلوه الى الضعف، فضللنا عن الطريق، و وقعنا فى واد لم نكن نعرفه، و فيه شوك و شجر و دغل، لم نر مثله قط، فأخذنا فى السير حتى عجزنا، و تدلت ألسنتنا على صدورنا من العطش، فأيقنا بالموت، و سقطنا لوجوهنا، فبينما نحن كذلك اذا بفارس على فرس أبيض، قد نزل قريبا منا، و طرح مفرشا لطيفا، لم نر مثله، تفوح منه رائحة طيبة فالتفتنا اليه و اذا بفارس آخر على فرس أحمر، عليه ثياب بيض، و على رأسه عمامة لها ذؤابتان، فنزل على ذلك المفرش، ثم قام،فصلى بصاحبه، ثم جلس للتعقيب، فالتفت الى و قال: يا محمود! فقلت- بصوت ضعيف-: لبيك يا سيدى! قال: ادن منى، فقتل: لا أستطيع لما بى من العطش و التعب، قال: لا بأس عليك، فلما قاله حسبت كأن قد حدث فى نفسى روح متجددة، فسعيت اليه حبوا، فمر يده على وجهى و صدرى، و رفعها الى حنكى، فرده حتى لصق بالحنك الأعلى، و دخل لسانى فى فمى و ذهب مابى، و عدت كما كنت أولا.


فقال: قم، و ائتنى بحنظلة من هذا الحنظل- و كان فى الوادى حنظل كثير- فأتيته بحنظلة كبيرة، فقسمها نصفين و ناولنيها، و قال: كل منها، فأخذتها منه- و لم أقدم على مخالفته، و عندى (انه) أمرنى أن آكل الصبر، لما أعهد من مرارة الحنظل- فلما ذقتها، فاذا هى أحلى من العسل، و أبرد من الثلج، و أطيب ريحا من المسك، فشبعت و رويت.

ثم قال لى: ادع صاحبك، فدعوته، فقال بلسان مكسور ضعيف. لا أقدر على الحركة، فقال له: قم لا بأس عليك، فأقبل اليه حبوا، و فعل معه كما فعل معى، ثم نهض ليركب، فقلنا: بالله عليك يا سيدنا الا ما أتممت علينا نعمتك، و أوصلتنا الى أهلنا، فقال: لا تعجلوا، و خط حولنا برمحه خطة، و ذهب هو و صاحبه، فقلت لصاحبى، قم بنا حتى نقف بازاء الجبل، و نقع على الطريق، فقمنا و سرنا، و اذا بحائط فى وجوهنا، فأخذنا فى غير تلك الجهة، فاذا بحائط آخر، و هكذا من أربع جوانبنا، فجلسنا و جعلنا نبكى على أنفسنا، ثم قلت لصاحبى: ائتنا من هذا الحنظل لنأكله، فأتى به فاذا (هو) أمر من كل شى ء و أقبح، فرمينا به، ثم لبثنا هنيئة و اذا قد استدار من الوحش ما لا يعلم الا الله عدده، و كلما أرادوا القرب منا منعهم ذاك الحائط، فاذا ذهبوا زال الحائط و اذا عادوا عاد .

قال: فبتنا تلك الليلة آمنين، حتى أصبحنا، و طلعت الشمس و اشتد الحر، و أخذنا العطش، فجزعنا أشد الجزع، و اذا بالفارسين قد أقبلا و فعلا كما فعلا بالأمس، فلما أراد مفادقتنا، قلنا له: بالله عليك الا أوصلتنا الى أهلنا، فقال: ابشرا، فسيأتيكما من يوصلكما الى أهليكما، ثم غابا، فلما كان آخر النهار اذا برجل من فراسنا و معه ثلاث أحمرة قد أقبل ليحتطب، فلما رآنا ارتاع منا، و انهزم و ترك حميره، فصحنا اليه باسمه و سمينا له، فرجع.

و قال: يا ويلكما! ان أهاليكما قد أقاموا عزاء كما، قوما لا حاجه لى فى الحطب، فقمنا و ركبنا تلك الأحمرة، فلما قربنا من البلد دخل أمامنا و أخبر أهلنا، ففرحوا فرحا شديدا و اكرموه و اخلعوا عليه، فلما دخلنا الى أهلنا سألونا عن حالنا؟ فحكينا لهم بما

شاهدناه، فكذبونا، و قالوا: هو تخييل لكم من العطش.

قال محمود: ثم أنسابى الدهر حتى كأن لم يكن، لم يبق على خاطرى شى ء منه، حتى بلغت عشرين سنة، و تزوجت و صرت أخرج فى المكاراة، و لم يكن فى أهلى أشد منى نصبا لأهل اليمان سيما زوار الأئمة - بسر من رأى- فكنت أكريهم الدواب بالقصد لأذيتهم بكل ما أقدر عليه من السرقة و غيرها، و أعتقد أن ذلك مما يقربنى الى الله تعالى، فاتفق انى كريت دوابى مرة لقوم من أهل الحلة و كانوا قادمين الى الزيارة، منهم: ابن السهيلى، و ابن عرفة، و ابن حارب، و ابن الزهدرى، و غيرهم من أهل الصلاح، و مضيت الى بغداد و هم يعرفون ما أنا عليه من العناد.

فلما خلوابى من الطريق و قد امتلؤا على غيظا و حنقا، لم يتركوا شيئا من القبيح الا فعلوه بى، و أنا ساكت لا أقدر عليهم لكثرتهم، فلما دخلنا بغداد، ذهبوا الى الجانب الغربى، فنزلوا هناك و قد امتلأ فؤادى حنقا، فلما جاء أصحابى قمت اليهم، و لطمت على وجهى و بكيت.

فقالوا: ما بالك؟ و ما دهاك؟ فحكيت لهم ما جرى على من اولئك القوم، فأخذوا فى سبهم و لعنهم، و قالوا: طب نفسا، فأنا نجتمع معهم فى الطريق اذا خرجوا، و نصنع بهم أعظم مما صنعوا، فلما جن الليل أدركتنى السعادة فقلت فى نفسى: ان هولاء الرفضة لا يرجعون عن دينهم، بل غيرهم اذا زهد يرجع اليهم، فما ذلك الا لأن الحق معهم، فبقيت متفكرا فى ذلك، و سألت ربى بنبيه محمد صلى الله عليه و آله أن يرينى فى ليلتى علامة أستدل بها على الحق الذى فرضه الله تعالى على عباده، فأخذنى النوم، فاذا أنا بالجنة قد زخرفت، فاذا فيها أشجار عظيمة مختلفة الألوان و الثمار، ليست مثل أشجار الدنيا، لأن أغصانها مدلاة، و عروقها الى فوق، و رأيت أربعة أنهار من خمر و لبن و عسل و ماء، و هى تجرى و ليس لها جرف، بحيث لو أرادت النملة أن تشرب منها لشربت، و رأيت نساء حسنة الأشكال، و رأيت قوما يأكلون من تلك الثمار، و يشربون من تلك الأنهار، و أنا لا أقدر على ذلك، فكلما أردت أن أتناول من الثمار تصعد الى فوق، و كلما هممت أن أشرب من تلك الأنهار تغور الى تحت، فقلت للقوم:

ما بالكم! تأكلون و تشربون و أنا لا اطيق ذلك؟

فقالوا: انك لم تأتى الينا بعد، فبينا أنا كذلك و اذا بفوج عظيم، فقلت: ما الخبر؟

فقالوا: سيدتنا فاطمة الزهراء عليهاالسلام قد أقبلت، فنظرت فاذا بأفواج من الملائكة على أحسن هيئة، ينزلون من الهواء الى الأرض، و هم حافون بها، فلما دنت و اذا بالفارس الذى قد خلصنا من العطش باطعامه لنا الحنظل قائما بين يدى فاطمة عليهاالسلام، فلما رأيته عرفته، و ذكرت تلك الحكاية، و سمعت القوم يقولون: هذا محمد بن الحسن القائم المنتظر (عجل الله تعالى فرجه الشريف)، فقام الناس و سلموا على فاطمة عليهاالسلام، فقمت أنا و قلت: السلام عليك يا بنت رسول الله (صلى الله عليه و آله).

فقالت (عليهاالسلام): «و عليك السلام يا محمود! أنت الذى خلصك ولدى هذا من العطش؟»

فقلت: نعم، يا سيدتى!

فقالت (عليهاالسلام): «ان دخلت مع شيعتنا أفلحت.»

فقلت: أنا داخل فى دينك و دين شيعتك، مقر بامامة من مضى من بنيك، و من بقى منهم.

فقالت (عليهاالسلام): «أبشر، فقد فزت».

قال محمود: فانتبهت و أنا أبكى، و قد ذهل عقلى مما رأيت، فانزعج أصحابى لبكائى، و ظنوا أنه مما حكيت لهم، فقالوا: طب نفسا، فوالله، لننتقمن من الرفضة، فسكت عنهم حتى سكتوا، و سمعت المؤذن يعلن بالأذان، فقمت الى الجانب الغربى، و دخلت منزل اولئك الزوار، فسلمت عليهم فقالوا: لا أهلا و لا سهلا اخرج عنا لا بارك الله فيك، فقلت: انى قد عدت معكم، و دخلت عليكم لتعلمونى معالم دينى، فبهتوا من كلامى، و قال بعضهم: كذب، و قال آخرون: جاز أن يصدق، فسألونى عن سبب ذلك، فحكيت لهم ما رأيت، فقالوا: ان صدقت فانا ذاهبون الى مشهد الامام موسى بن جعفر (عليهماالسلام)، فامض معنا نشيعك هناك.

فقلت: سمعا و طاعة! و جعلت أقبل أيديهم و أقدامهم، و حملت اخراجهم، و أنا

أدعولهم حتى وصلنا الى الحضرة الشريفة، فاستقبلنا الخدام و معهم رجل علوى كان أكبرهم، فسلموا على الوار، فقالوا له: افتح لنا الباب حتى نزور سيدنا و مولانا، فقال: حبا و كرامة! و لكن معكم شخص يريد أن يتشيع، و رأيته فى منامى واقفا بين يدى سيدتى فاطمة الزهراء (صلوات الله عليها).

فقالت لى (عليهاالسلام): «يأتيك غدا رجل يريد أن يتشيع فافتح له الباب قبل كل أحد، و لو رأيته الآن لعرفته.»

فنظر القوم بعضهم الى بعض متعجبين، فقالوا: فشرع ينظر الى واحد واحد، فقال: الله اكبر هذا- والله- هو الرجل الذى رأيته، ثم أخذ بيدى، فقال القوم: صدقت يا سيد! و بررت و صدق هذا الرجل بما حكاه، و استبشروا بأجمعهم، و حمدوا الله تعالى.

ثم انه أدخلنى الحضرة الشريفة و شيعنى و توليت و تبريت.

فلما تم أمرى، قال العلوى: و سيدتك فاطمة (عليهاالسلام) تقول لك: «سيلحقك بعض حطام الدنيا فلا تحفل به، و سيخلفه الله عليك، و ستحصل فى مضايق، فاستغث بنا تنجو.»

فقلت: سمعا و طاعة، و كان لى فرس قيمته مائتا دينار، فمات و خلف الله على مثله و أضعافه، و أصابنى مضايق، فندبتهم و نجوت و فرج الله عنى بهم، و أنا اليوم اوالى من والاهم، و اعادى من عاداهم، و أرجو بهم حسن العاقبة.

ثم انه سعيت الى رجل من الشيعة، فزوجنى هذه المرأة، و تركت أهلى، فما قبلت (أن) أتزوج منهم.

و هذا ما حكى لى فى تاريخ رجب (سنة) ثمان و ثمانين و سبعمأة هجرية، و الحمدلله رب العالمين، و الصلاة على محمد و آله.

[ جنة المأوى: الحكاية الاولى، دار السلام 2: 14.]



إلهي بالتي استودعتها سراً أطل حزني على فاطمة الزهراء
نسألكم الدعاء







توقيع مسكين مستكين





منتظرة المهدي
عضو
رقم العضوية : 421
الإنتساب : Sep 2007
الدولة : طيبة الطيبة
المشاركات : 5,448
بمعدل : 0.90 يوميا
النقاط : 0
المستوى : منتظرة المهدي is on a distinguished road

منتظرة المهدي غير متواجد حالياً عرض البوم صور منتظرة المهدي



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : مسكين مستكين المنتدى : ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
افتراضي
قديم بتاريخ : 28-Jan-2011 الساعة : 06:15 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم عجل لوليك الفرج

اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلوات الله عليه في هذه الساعه
وفي كل ساعه وليا وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا حتى تسكنه أرضك طوعا وتمتعه فيها طويلا
برحمتك يا أرحم الراحمين

إضافة رد


أدوات الموضوع ابحث في الموضوع
ابحث في الموضوع:

بحث متقدم

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc