6 وصايا في زمن الغيبة - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: القرآن الكريم والعترة الطاهرة صلوات الله عليهم :. ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج) وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ
منوعات قائمة الأعضاء مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
كاتب الموضوع حاج محمد فاضل مشاركات 0 الزيارات 2147 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

حاج محمد فاضل
الصورة الرمزية حاج محمد فاضل
عضو
رقم العضوية : 1953
الإنتساب : Jun 2008
الدولة : العراق
المشاركات : 28
بمعدل : 0.00 يوميا
النقاط : 194
المستوى : حاج محمد فاضل is on a distinguished road

حاج محمد فاضل غير متواجد حالياً عرض البوم صور حاج محمد فاضل



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
Wink 6 وصايا في زمن الغيبة
قديم بتاريخ : 29-Nov-2010 الساعة : 08:07 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


وصايا في زمن الغيبة لصاحب العصر والزمان ()- ج6
Recommendations of absence period for the Imam/leader of the age Imam Al-Mahdy (peace be upon him)
51. إن المؤمن يحيي ذكر إمامه (عج).. فالإمام غائب عن الأبصار، حيث أن طبيعة زمان الغيبة تقتضي أن يكون مغيباً عن الأبصار.. وهذه الغيبة قد تورث الغفلة في القلوب؛ لأن طبيعة الغيبة تقتضي النسيان.. ولهذا نلاحظ بعض المؤمنين يعتقد به، ولكنه لا يكاد يذكره إلا نادراً.. فنحن نركز على الدعاء له في القنوت؛ كيلا ننسى.. حيث نجعل محطة يومية صباحاً ومساءً لتذكير أنفسنا به (عج)، واعتقادنا بأنه (عج) أشفق علينا من آبائنا، وأمهاتنا.
51. The believer keeps mentioning his imam (p.b.u.h) .. because he's unseen , the nature of the age of absence needs/requires him (p.b.u.h) to be unseen .. This absence may cause an inadvertency for hearts because the nature of absencerequires the forgetting .. we can see some believers believes in imam Al-Mahdy (p.b.u.h) but they rarely remember him .. we concentrate on praying for him in our prayers not to forget him .. we specify a time every morning and evening to remind ourselves of our imam (p.b.u.h) and we believe that he is more merciful than our fathers and mothers .
52. إن المؤمن يهتم بليلة النصف من شهر شعبان، لأنها ليلة مولده الشريف (عج).. ومن أهم وظائف تلك الليلة: أن يطلب الإنسان من الله -عز وجل- ببركة مولده: المعرفة، والإتباع، والمحبة: المعرفة بربه وبآبائه المعصومين، تلك المعرفة الواعية المحركة.. وتوفيق الإتباع.. والمحبة التي تتغلغل إلى أعماق النفوس.
52. The believer cares about the night of the middle of Shaban (an Arabic month) because it's the night of his birth (p.b.u.h) one of the most important duties at this night is to ask the human ALLAH Almighty with the blessing of imam's born (p.b.u.h) : the knowledge , following him , loving him , knowing his GOD and his infallible fathers , the awareness encouragement knowledge..ALLAH blessing to follow the imam and the love that gets deep into the heart .
53. إن المؤمن يعيش هاجس عدم رضا إمامه (عج) عنه.. في كل يوم اثنين وخميس تعرض الأعمال عليه، فيتألم عندما يرى ما لا يرضيه (عج).
53. The believer lives an obsession that imam Al-Mahday(p.b.u.h)is not pleased with him .. every Monday and Thursday what we do is shown to him (p.b.u.h) so he feels pain when he sees something that doesn't like (our faults) .
54. إن المؤمن لا يقرأ دعاء الفرج لقلقة لسان، أو إسقاط تكليف.. حيث أن كل هذه الأزمات في مشارق الأرض ومغاربها، إنما ترتفع ببركة الدعاء بتعجيل الفرج.. فببركة دعاء المؤمنين قد يُعجل في فرجه ولو ليوم واحد.. يوم واحد، تحكم العدالة البشرية في الأرض جميعاً، ما قيمة ذلك اليوم عند الله عز وجل!.. وعلى فرض أن الدعاء لم يؤثر في تعجيل الفرج، ألا يكفي أن يرى الإمام محبيه مهتمين بهذا الأمر، داعين له؟!.. وهذا قطعاً من موجبات التفاتته والدعاء لهم.
54. The believer doesn't read Al-Faraj prayer just with his tongue or just because he has to .. every problem on the earth east and west will be gone by the blessing of this prayer ( Al-Faraj prayer = for imam's quick appearance ) .. with the blessing of the believers prayers ALLAH Almighty may make the process of his appearance faster even if it becomes closer one day .. one day the justice will judge the whole people on the earth .. what's the value of this day to ALLAH Almighty! .. and if the prayer didn't affect the process of imam's appearance (p.b.u.h) , isn't it enough that the imam (p.b.u.h) sees his lovers care about this issue and they pray for him?! .. this makes the imam pays the attention to them and prays for them .
55. إن الإمام (عج) في كل فرصة ومناسبة يدعو لنفسه ومحبيه.. وهذه حركة جميلة من المؤمن أن يكثر من الدعاء لنفسه ولغيره، وعلى رأس هذه الأدعية أن يطلب من الله -جل وعلا- التوفيق إلى طاعته.
55. Imam Al-Mahdy (p.b.u.h) prays for himself and his lovers in every occasion .. and this is a good thing for the believer to prayer a lot for himself and others , and the most important thing in praying is to ask ALLAH Almighty to let us obey HIM with HIS blessing .
56. إن الإمام (عج) مظهر للصفات الإلهية في الأرض، بمقدار ما تحتمله البشرية من صفات الربوبية، والمعصوم في كل عصر يمثل هذه الصفات.. كذلك المؤمن المنتظر، يتخلق بأخلاق الله عز وجل، بمستواه البشري.. فالله رحيم، وبالتالي، فإن على المؤمن أن يكون رحيماً بالناس.
56. Imam Al-Mahdy(p.b.u.h) characterizes the meaning of the attributions of ALLAH Almighty on the earth with the limit of what the human can handle of ALLAH Almighty attributions . Every infallible imam characterizes these attributions .. even the waiting believer characterizes the moral of ALLAH Almighty with the level of his humanity .. ALLAH Almighty is the most Merciful so the believer has to be merciful with the people.
57. إن المؤمن المنتظر، ليس من عشاق العبادة، وإنما من عشاق العبودية.. وهناك فرقٌ بين العبادة، وبين العبودية!..
57. The waiting believer is not one of theworship passionate , but he's one of the servitude passionate.. and there's a difference between worship and servitude !
58. إن الأرزاق المادية والمعنوية في عصر الغيبة يجريها الرازق على يدي وليه المنتظر (ع)، كما هو مقتضى النصوص المباركة.. وعليه، فإن الارتباط به (عج): عاطفة، وعقيدة، وسلوكاً؛ لمن موجبات مضاعفة تلك الأرزاق ومباركتها.. إذ أننا نعتقد أن رعايته (ع) للأمة كرعاية الشمس من وراء السحاب، ولا يعقل أن يهمل ولي الأمر وحجة العصر تلك النفوس المستعدة التي تطلب الكمال بلسان حالها أو مقالها، وما تحقق الفوز والفلاح في هذا المضمار -طوال زمان الغيبتين- إلا لمن أتى هذا الباب بصدق، وتوجه إلى ذلك الوجه بانقطاع.
58. ALLAH Almighty gives the materialistic andmoral things in the age of absence through the imam (p.b.u.h) as ALLAH says it in the holy Qura'n .. So the connection with him in our faith , emotion and behavior makes those things double with blessing from ALLAH Almighty . We think that the care of imam Al-Mahdy (p.b.u.h) for the nation is like the sun care behind the clouds . It's not possible that the imam (p.b.u.h) ignores those ready souls who seek for completeness they would like to have . Nobody reached the success in this field in the two periods of imam's absence except who came to this door honestly and approached with his heart completely to the imam .
59. إن من وظائفنا في زمان الغيبة؛ أن ندعو الناس إلى الله -سبحانهُ وتعالى- ونحببهم إليه.
59. On of the duties we have to do it in the age of absence is to guide people to ALLAH Almighty .
60. إن المؤمن المنتظر، إنسان فاعل في الحياة؛ فهو يجمع بين التكليفين: واجبه تجاه ربه، وواجبه تجاه المجتمع.
60. The waiting believer is an active human he joins the two responsibilities: his duty towards ALLAH Almighty and his duty towards the society


توقيع حاج محمد فاضل




إضافة رد



ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc