الذكر- التوجه لله - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: الأرشــــيـف :. ميزان شهر رمضان المبارك
ميزان شهر رمضان المبارك شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ

إضافة رد
كاتب الموضوع جارية العترة مشاركات 0 الزيارات 2308 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

جارية العترة
الصورة الرمزية جارية العترة
المدير العام
رقم العضوية : 12
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : لبنان الجنوب الابي المقاوم
المشاركات : 6,464
بمعدل : 1.03 يوميا
النقاط : 10
المستوى : جارية العترة will become famous soon enough

جارية العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور جارية العترة



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان شهر رمضان المبارك
افتراضي الذكر- التوجه لله
قديم بتاريخ : 26-Jul-2012 الساعة : 07:46 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


وَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع‏ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى جَعَلَ الذِّكْرَ جِلاءً لِلْقُلُوبِ تَسْمَعُ بِهِ بَعْدَ الْوَقْرَةِ وَ تُبْصِرُ بِهِ بَعْدَ الْغَشْوَةِ وَ تُقَادُ بِهِ بَعْدَ الْمُعَانَدَةِ وَ شَرَحَ اللَّهُ عَزَّتْ أَسْمَاؤُهُ فِي الْبُرْهَةِ بَعْدَ الْبُرْهَةِ وَ فِي أَزْمَانِ الْفَتَرَاتِ صُدُورَ عِبَادٍ نَاجَاهُمْ فِي قُلُوبِهِمْ وَ كَلَّمَهُمْ فِي ذَاتِ عُقُولِهِمْ فَأَصْبَحُوا بِنُورِهِ يَقَظَةً فِي الْأَسْمَاعِ وَ الْأَبْصَارِ وَ الْأَفْئِدَةِ يُذَكِّرُونَ‏ بِأَيَّامِ اللَّهِ‏ يُخَوِّفُونَ مَقَامَهُ بِمَنْزِلَةِ الْأَدِلَّةِ فِي الْقُلُوبِ فَمَنْ أَخَذَ الْقَصْدَ حَمِدُوا إِلَيْهِ الطَّرِيقَ وَ بَشَّرُوهُ بِالنَّجَاةِ وَ مَنْ أَخَذَ يَمِيناً وَ شِمَالًا لَزِمُوا إِلَيْهِ الطَّرِيقَ وَ حَذَّرُوهُ مِنَ الْهَلَكَةِ كَانُوا لِذَلِكَ مَصَابِيحَ تِلْكَ الظُّلُمَاتِ وَ أَدِلَّةَ تِلْكَ الشُّبُهَاتِ وَ أَنَّ الْمُذَكِّرَ أَهْلًا أَخَذُوهُ بَدَلًا مِنَ الدُّنْيَا فَلَمْ تَشْغَلْهُمْ‏ تِجارَةٌ وَ لا بَيْعٌ‏ عَنْهُ يَقْطَعُونَ بِهِ أَيَّامَ الْحَيَاةِ وَ يَهْتِفُونَ بِالزَّوَاجِرِ عَنْ مَحَارِمِ اللَّهِ فِي أَسْمَاءِ الْغَافِلِينَ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ يَأْتَمِرُونَ بِهِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ يَتَنَاهَوْنَ عَنْهُ فَكَأَنَّمَا قَطَعُوا الدُّنْيَا إِلَى الْآخِرَةِ وَ هُمْ فِيهَا فَشَاهَدُوا مَا وَرَاءَ ذَلِكَ وَ كَأَنَّمَا اطَّلَعُوا عَلَى عُيُوبِ أَهْلِ الْبَرْزَخِ فِي طُولِ الْإِقَامَةِ فِيهِ وَ حَقَّقَتِ الْقِيَامَةُ عَلَيْهِمْ عَذَابَهَا فَكَشَفُوا غِطَاءَ ذَلِكَ لِأَهْلِ الدُّنْيَا حَتَّى كَأَنَّهُمْ يَرَوْنَ مَا لَا يَرَى النَّاسُ وَ يَسْمَعُونَ مَا لَا يَسْمَعُونَ فَلَوْ مَثَّلْتَهُمْ بِعَقْلِكَ فِي مَقَامَاتِهِمُ الْمَحْمُودَةِ وَ مَجَالِسِهِمُ الْمَشْهُودَةِ قَدْ نَشَرُوا دَوَاوِينَ أَعْمَالِهِمْ فَفَزِعُوا لِلْحِسَابِ عَلَى كُلِّ صَغِيرَةٍ وَ كَبِيرَةٍ أُمِرُوا فِيهَا فَقَصَّرُوا عَنْهَا أَوْ نُهُوا عَنْهَا فَفَرَّطُوا فِيهَا وَ حَمَلُوا أَوْزارَهُمْ‏
عَلى‏ ظُهُورِهِمْ‏ فَضَعُفُوا عَنِ الِاسْتِغْلَالِ بِهَا فَنَشَجُوا نَشِيجاً وَ تَجَاوَبُوا نَجِيباً يَعِجُّونَ إِلَى اللَّهِ مِنْ مَقَامِ نَدَمٍ وَ اعْتِرَافٍ بِذَنْبٍ لَرَأَيْتَ أَعْلَامَ هُدًى وَ مَصَابِيحَ دُجًى قَدْ حَفَّتْ بِهِمُ الْمَلَائِكَةُ وَ نَزَلَتْ عَلَيْهِمُ السَّكِينَةُ وَ فُتِحَتْ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَ أُعِدَّتْ لَهُمْ مَقَاعِدُ الْكَرَامَاتِ فِي مَقْعَدٍ اطَّلَعَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ فِيهِ فَرَضِيَ سَعْيَهُمْ وَ حَمِدَ مَقَامَهُمْ يَتَنَسَّمُونَ بِدُعَائِهِ رَوْحَ التَّجَاوُزِ رَهَائِنُ فَاقَةٍ إِلَى فَضْلِهِ وَ أُسَارَى ذِلَّةٍ لِعَظَمَتِهِ جَرَحَ طُولُ الْأَذَى قُلُوبَهُمْ وَ أَقْرَحَ طُولُ الْبُكَاءِ عُيُونَهُمْ لِكُلِّ بَابِ رَغْبَةٍ إِلَى اللَّهِ مِنْهُمْ يَدٌ تَارِعَةٌ يَسْأَلُونَ مَنْ لَا تَضِيقُ لَدَيْهِ الْمَنَادِحُ وَ لَا يَخِيبُ عَلَيْهِ السَّائِلُونَ فَحَاسِبْ نَفْسَكَ لِنَفْسِكَ فَإِنَّ غَيْرَهَا مِنَ النُّفُوسِ لَهَا حَسِيبٌ غَيْرُكَ‏
وَ رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ ص‏ قَالَ ارْتَعُوا فِي رِيَاضِ الْجَنَّةِ فَقَالُوا وَ مَا رِيَاضُ الْجَنَّةِ فَقَالَ الذِّكْرُ غُدُوّاً وَ رَوَاحاً فَاذْكُرُوا وَ مَنْ كَانَ يُحِبُّ أَنْ يَعْلَمَ مَنْزِلَتَهُ عِنْدَ اللَّهِ فَلْيَنْظُرْ كَيْفَ مَنْزِلَةُ اللَّهِ عِنْدَهُ فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُنْزِلُ الْعَبْدَ حَيْثُ أَنْزَلَ اللَّهَ الْعَبْدُ مِنْ نَفْسِهِ أَلَا إِنَّ خَيْرَ أَعْمَالِكُمْ وَ أذكارها [أَذْكَاهَا] عِنْدَ مَلِيكِكُمْ وَ أَرْفَعَهَا عِنْدَ رَبِّكُمْ فِي دَرَجَاتِكُمْ وَ خَيْرَ مَا اطَّلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ ذِكْرُ اللَّهِ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى وَ قَدْ أَخْبَرَ عَنْ نَفْسِهِ فَقَالَ أَنَا جَلِيسُ مَنْ ذَكَرَنِي وَ أَيُّ مَنْزَلَةٍ أَرْفَعُ مَنْزَلَةً مِنْ جَلِيسِ اللَّهِ تَعَالَى‏
وَ رُوِيَ‏ أَنَّهُ مَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ يَذْكُرُونَ اللَّهَ تَعَالَى إِلَّا اعْتَزَلَ الشَّيْطَانُ عَنْهُمْ وَ الدُّنْيَا فَيَقُولُ الشَّيْطَانُ لِلدُّنْيَا أَ لَا تَرَيْنَ مَا يَصْنَعُونَ فَتَقُولُ الدُّنْيَا دَعْهُمْ فَلَوْ قَدْ تَفَرَّقُوا أَخَذْتُ بِأَعْنَاقِهِمْ‏
وَ قَالَ ص يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى‏ مَنْ أَحْدَثَ وَ لَمْ يَتَوَضَّأْ فَقَدْ جَفَانِي وَ مَنْ أَحْدَثَ وَ تَوَضَّأَ وَ لَمْ يُصَلِّ رَكْعَتَيْنِ وَ لَمْ يَدْعُنِي فَقَدْ جَفَانِي وَ مَنْ أَحْدَثَ وَ تَوَضَّأَ وَ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ وَ دَعَانِي فَلَمْ أُجِبْهُ فِيمَا يَسْأَلُ عَنْ أَمْرِ دِينِهِ وَ دُنْيَاهُ فَقَدْ جَفَوْتُهُ وَ لَسْتُ بِرَبٍّ جَافٍ‏
وَ رُوِيَ‏ أَنَّهُ إِذَا كَانَ آخِرُ اللَّيْلِ يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى هَلْ مِنْ دَاعٍ فَأُجِيبَهُ هَلْ مِنْ سَائِلٍ فَأُعْطِيَهُ سُؤَالَهُ هَلْ مِنْ مُسْتَغْفِرٍ فَأَغْفِرَ لَهُ هَلْ مِنْ تَائِبٍ فَأَتُوبَ عَلَيْهِ‏
وَ رُوِيَ‏ أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى أَوْحَى إِلَى دَاوُدَ ع يَا دَاوُدُ مَنْ أَحَبَّ حَبِيباً صَدَّقَ قَوْلَهُ وَ مَنْ أَنِسَ بِحَبِيبٍ قَبِلَ قَوْلَهُ وَ رَضِيَ فِعْلَهُ وَ مَنْ وَثِقَ بِحَبِيبٍ اعْتَمَدَ عَلَيْهِ وَ مَنِ اشْتَاقَ إِلَى حَبِيبٍ جَدَّ فِي الْمَسِيرِ إِلَيْهِ يَا دَاوُدُ ذِكْرِي لِلذَّاكِرِينَ وَ جَنَّتِي لِلْمُطِيعِينَ وَ زِيَارَتِي لِلْمُشْتَاقِينَ وَ أَنَا خَاصَّةٌ لِلْمُحِبِّينَ‏
وَ قَالَ ع‏ عَلَى كُلِّ قَلْبٍ خَادِمٌ مِنَ الشَّيْطَانِ فَإِذَا ذَكَرَ اللَّهَ تَعَالَى خَنَسَ وَ إِذَا تَرَكَ الذِّكْرَ الْتَقَمَهُ فَجَذَبَهُ وَ أَغْوَاهُ وَ استنزله [اسْتَزَلَّهُ‏] وَ أَطْغَاهُ‏
وَ رَوَى كَعْبُ الْأَحْبَارِ قَالَ‏ أَوْحَى اللَّهُ إِلَى نَبِيٍّ مِنْ أَنْبِيَائِهِ إِنْ أَرَدْتَ أَنْ تَلْقَانِي غَداً فِي حَظِيرَةِ الْقُدْسِ فَكُنْ ذَاكِراً غَرِيباً مَحْزُوناً مُسْتَوْحِشاً كَالطَّيْرِ الْوَحْدَانِيِّ الَّذِي يَطِيرُ فِي الْأَرْضِ الْمُقْفِرَةِ وَ يَأْكُلُ مِنْ رُءُوسِ الْأَشْجَارِ الْمُثْمِرَةِ فَإِذَا جَاءَهُ اللَّيْلُ أَوَى إِلَى وَكْرِهِ وَ لَمْ يَكُنْ مَعَ الطَّيْرِ اسْتِيحَاشاً مِنْهُ وَ اسْتِينَاساً بِرَبِّهِ‏
وَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‏ إِنَّ الْمَلَائِكَةَ يَمُرُّونَ عَلَى مَجَالِسِ الذِّكْرِ فَيَقِفُونَ عَلَى رُءُوسِهِمْ وَ يَبْكُونَ لِبُكَائِهِمْ وَ يُؤَمِّنُونَ عَلَى دُعَائِهِمْ وَ إِذَا صَعِدُوا إِلَى السَّمَاءِ يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى مَلَائِكَتِي أَيْنَ كُنْتُمْ وَ هُوَ أَعْلَمُ بِهِمْ فَيَقُولُونَ رَبَّنَا أَنْتَ أَعْلَمُ كُنَّا حَضَرْنَا مَجْلِساً مِنْ مَجَالِسِ الذِّكْرِ فَرَأَيْنَاهُمْ يُسَبِّحُونَكَ وَ يُقَدِّسُونَكَ وَ يَسْتَغْفِرُونَكَ يَخَافُونَ نَارَكَ وَ يَرْجُونَ ثَوَابَكَ فَيَقُولُ سُبْحَانَهُ أُشْهِدُكُمْ أَنِّي قَدْ غَفَرْتُ لَهُمْ وَ آمَنْتُهُمْ مِنْ نَارِي وَ أَوْجَبْتُ لَهُمْ جَنَّتِي فَيَقُولُونَ رَبَّنَا تَعْلَمُ أَنَّ فِيهِمْ مَنْ لَمْ يَذْكُرْكَ فَيَقُولُ سُبْحَانَهُ قَدْ غَفَرْتُ لَهُ بِمُجَالَسَةِ أَهْلِ ذِكْرِي فَإِنَّ الذَّاكِرِينَ لَا يشفي [يَشْقَى‏] بِهِمْ جَلِيسُهُم‏


توقيع جارية العترة

للمشاركة بلعن قتلة الحسين وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم تفضلو هنا
اللَّهُمَّ خُصَّ أَنتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِيَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ وَ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ



لمتابعة صفحة باسميات - أحزان وأفراح منبرية للملا الحاج باسم الكربلائي




إضافة رد


أدوات الموضوع ابحث في الموضوع
ابحث في الموضوع:

بحث متقدم

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc