لماذا حافظ النبي صلى الله عليه وآله على أبي بكر في هجرته وفرَّط بعلي عليه السلام؟! - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: مراجع عظام وعلماء أعلام :. الميزان العقائدي ميزان الحق
ميزان الحق أجوبة لسماحة آية الله المحقق السيد جعفر مرتضى العاملي في العقيدة

إضافة رد
كاتب الموضوع خادم الزهراء مشاركات 2 الزيارات 2365 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

خادم الزهراء
الصورة الرمزية خادم الزهراء
.
رقم العضوية : 10
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : رضا الزهراء صلوات الله عليها
المشاركات : 6,228
بمعدل : 1.00 يوميا
النقاط : 10
المستوى : خادم الزهراء تم تعطيل التقييم

خادم الزهراء غير متواجد حالياً عرض البوم صور خادم الزهراء



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان الحق"> ميزان الحق
افتراضي لماذا حافظ النبي صلى الله عليه وآله على أبي بكر في هجرته وفرَّط بعلي عليه السلام؟!
قديم بتاريخ : 04-Jan-2011 الساعة : 10:00 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


لماذا حافظ النبي على أبي بكر
في هجرته وفرَّط بعلي ؟!

السؤال رقم 27:
اصطحب رسول الله الصديق أبا بكر في هجرته واستبقاه حياً، وبالمقابل عرّض علي بن أبي طالب «رضي الله عنه» للموت والهلاك على فراشه..

فلو كان علي إماماً وصياً، وخليفة منصوباً، فهل يُعَرض للهلاك، ويُسْتبقى أبو بكر، وهو لو مات فلا ضرر على الإمامة ولا سلسلة الإمامة من موته؟!
وهنا السؤال: أيهما أولى، أن يبقى حياً لا تمسه شوكة، أو يطرح على فراش الموت والهلاك...؟!
وإن قلتم: إنه ـ أي علي ـ يعلم الغيب، فأي فضل له في المبيت؟!

الجواب:

بسم الله الرحمن الرحيم
وله الحمد، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. وبعد..
فإننا نجيب بما يلي:
هل كان أبو بكر صدِّيقاً؟!:
إن وصف أبي بكر بالصديق ليس في محله، فقد روي عن علي أمير المؤمنين «» أنه قال على منبر البصرة: «أنا الصديق الأكبر، والفاروق الأعظم لا يقولها بعدي إلا كاذب (كذاب مفتر)»([1]).

إلا أن يقال: إن السائل لم يدَّع أن أبا بكر هو الصديق الأكبر، بل وصفه بكلمة «صديق» فقط، فلا منافاة بينه وبين أن يكون علي أمير المؤمنين «» هو الصديق الأكبر.
ونقول في جوابه:
لا مبرر لوصف أبي بكر بالصديق أيضاً، لأن إسلامه قد تأخر عدة سنوات، ولهذا البحث مجال آخر. فراجع كتاب: الصحيح من سيرة النبي الأعظم «»..
هل اصطحب النبي أبا بكر في الهجرة؟!:
إن كلام السائل إنما يصح لو كان النبي «» هو الذي بادر إلى اصطحاب أبي بكر، ولكن هذا موضع شك، لأن هناك روايات تقول: إن النبي «» خرج إلى الغار من دون أن يعلم أحد، ولكن أبا بكر خرج يتنسم الأخبار، فوجد علياً «» نائماً على فراش النبي «»، فسأله عن رسول الله «»، فأخبره أنه خرج نحو بئر ميمون، فلحقه أبو بكر، فوجده، وبقي معه..

وعلى هذا.. فلا معنى لقول السائل: اصطحب، لأنه «» لم يصطحبه، بل كان هو الذي لحق به.
كما لا معنى لقوله: «واستبقاه حياً»، ولا لقوله: «ويستبقي أبو بكر»، فإن كل ذلك لم يكن، أو هو على الأقل موضع شك كبير.
لو طلب من أبي بكر ما طلب من علي !!:
من الذي قال، وكيف يثبت لنا: أنه لو كان النبي «» قد طلب من أبي بكر ما طلبه من علي «» ـ من الذي قال ـ: إنه سوف يستجيب له؟!

ولو استجاب، من الذي قال: إنه كان سوف يثبت كما ثبت علي «»، حين يرى السيوف تبرق حوله؟! فإننا لم نعهد أبا بكر من أهل الثبات في الحرب، بل عهدناه من أهل الفرار، والتلكؤ والتجافي عنها، وقد فرَّ في أحد، وفي خيبر، وفي ذات السلاسل، وفي حنين، وتلكأ في الخندق عن مبارزة عمرو بن عبد ودّ..
وفي بدر آثر أن يحتمي برسول الله «» لعلمه بأن المسلمين سيفدون النبي «» بأرواحهم، وسيؤثرون أن يقتلوا عن آخرهم قبل أن يصل المشركون لرسول الله «»..
وحين يتحدَّث الرواة والمسلمون عن أن رسول الله «» كان في ساحة الحرب هو الأقرب إلى العدو، لا نجدهم يذكرون أبا بكر في كل تلك الحرب ببنت شفة، وكأنه لم يحضر حرب بدر أصلاً..
تضحية علي بنفسه لا ينفيها جعله خليفة:
إن مبيت علي «» على الفراش، والتعرض للقتل، لا يتنافى مع جعله «» إياه خليفة وذلك لما يلي:

ألف: إن الثابت: هو أنه «» قد قال لبني هاشم يوم نزل قوله: ﴿وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ﴾([2]):
إن علياً «» أخي ووصي وخليفتي، أو خليفتي فيكم، أو نحو ذلك، ولم يثبت أنه «» قال: «من بعدي».
ب: قد تكون خلافته له على حد خلافة هارون لأخيه موسى «» مع أن هارون قد مات قبل موسى «».. حيث لا بد من أن يريد بذلك عموم خلافته له في حياته وبعد وفاته، إذ لو كان المقصود خصوص خلافته له حال حياته لم يكن معنى لأن يقول: إلا أنه لا نبي بعدي، بل كان الأحرى أن يقول: لا نبي معي..
ولو كان المراد خصوص الخلافة في تبوك لم يكن هناك حاجة إلى تنزيله منزلة هارون من موسى، لأنه «» قد استخلف كثيرين غيره على المدينة، فلماذا؟! لم يجعل لهم منزلة هارون من موسى أيضاً.
فالعبرة هي بعموم اللفظ لا بخصوصية المورد.. ويشهد لذلك: أن أحداً لا يدعي أن آية: ﴿وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ﴾([3]). خاصة بحياة الرسول «».
ج: إن هذا النحو من التعابير، يستبطن قيداً واقعياً هو: أنه خليفته على تقدير البقاء حياً، فإن أي إنسان يجعل وصياً أو وكيلاً، فإنه لا يستطيع أن يضمن بقاء وصيه أو وكيله حياً إلى ما بعد وفاته، لاحتمال موته قبله أيضاً، ولكنه يجري الأمور على سبيل التقدير، واستناداً إلى ما يغلب على ظنه، بملاحظة سنه وما جرت العادة عليه لو سارت الأمور بصورة طبيعية..
وكذلك الملك حين يجعل ولده أو أخاه ولي عهده، فإنه لا يضمن بقاءه حياً بعده..
د: حتى لو كان الله سبحانه قد أمر نبيه بنصب علي «» إماماً للأمة في حياته وبعد وفاته، فإنه لا شيء يمنع من أن يكون ذلك قد جرى وفق قانون البداء حسبما شرحناه في إجابتنا على السؤال رقم 103، حيث قلنا: إن الله تعالى يخبر نبيه بأن الأمر الفلاني سيحصل، وفق السنن الإلهية الموضوعة، ولكنه لا يخبره عن أن بعض الموانع سوف تطرأ وتمنع من حصوله، أو أن بعض شرائط حصوله سوف لا تتوفر له..
هـ: وعدا ذلك كله، لو فرضنا أن المورد ليس من موارد البداء، فإن جعل الخلافة له لا يمنع من تعرضه إلى الجراح وقطع الأعضاء، أو تعطيلها، أو كسرها في مواجهة كهذه..
وربما يكون قوله «» لعلي «» بعد قصة المبيت بيومين: «إنهم لن يصلوا إليك من الآن يا علي بأمر تكرهه»([4])، منسجماً مع هذين الجوابين الأخيرين.. حيث دلَّت هذه الكلمة على أنه «» لم يكن قبل ذلك في مأمن من وصول المكروه إليه، وكما يحتمل أن يكون هذا المكروه هو الموت، فإنه يحتمل أن يكون قطعاً أو جرحاً وآلاماً..
آية الشراء نزلت في علي :
وعن آية الشراء نقول:

ألف: إن نزول قوله تعالى: ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللهِ وَاللهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ﴾([5]). يكفي في الدلالة على عظمة الإنجاز الذي حققه علي «» في هذه المناسبة ـ أعني مبيته ليلة الهجرة ـ، وأنه لم يكن هناك استهانة به ولا تخل عنه. بل كان مرعياً بعين الله، تشهد موقفه الملائكة، ويشيد الله تعالى بذكره في كتابه المجيد.
فمن الذي قال: إن أبا بكر لو كان في مكان علي «» كان سيصمد أمام الخطر الذي يحدق به؟!
بل من الذي قال: إنه يستطيع أن ينفذ أمر النبي «» لو طلب منه أن يحتل مكان علي «»، كما يدل عليه حزنه، حتى وهو في كنف رسول الله «» في الغار: ﴿إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ﴾.
مع أنه كان يشاهد المعجزات تتوالى الواحدة بعد الأخرى..
وقد رأينا: أن النبي «» حين طلب في الحديبية من عمر أن يذهب برسالته إلى أهل مكة لم يقبل، وتعلل بأنه لا عشيرة له في مكة تحميه، فأرسل عثمان([6]).. ولا شيء يدل على أن أبا بكر كان أقوى من عمر في هذه الجهة..
وخلاصة الأمر: إن أبا بكر لم يذكر في القرآن بشيء يدلُّ على فضيلة له، بل ذكر بما دلَّ على ضد ذلك، وهذا الأمر يدلُّ على عظيم فضل علي «»، وأن المطلوب هو تكريم علي «» وإعزازه، وليس المطلوب ذكر أي فضل لغيره على الإطلاق.
ولو كان المطلوب هو استبقاء أبي بكر، وحفظ حياته. لكان الله قد أثنى عليه ولو بكلمة، لا أن يعرض بذمه الشديد في آية: ﴿ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ﴾([7]).
ب: إن آية الشراء هذه تدلُّ على أن علياً «» كان هو الساعي، والمبادر، والباذل لنفسه من أجل حفظ الرسول «»، وأن القضية لم تكن مجرد امتثال لأمر الرسول «»، واستجابة لطلبه ولو على مضضٍ. بل هو طلب كالماء الزلال صادف أرضاً عطشى!!
علم علي بالغيب:
بالنسبة لعلم علي «» بالغيب نقول:

إنه يعلم ما أعلمه إياه رسول الله «»، وليس ثمة ما يثبت أنه «» قد أعلمه بأكثر مما قلناه فيما تقدم..
والحمد لله، والصلاة والسلام على محمد وآله..

-----------------------------
([1]) راجع: مستدرك الحاكم ج3 ص112 وتلخيصه للذهبي (هامش نفسه الصفحة)، والأوائل ج1 ص195 وفرائد السمطين ج1 ص248 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج13 ص228 وراجع ج1 ص30 والبداية والنهاية ج3 ص26 والخصائص للنسائي ص46 بسند رجاله ثقات، وسنن ابن ماجة ج1 ص44 بسند صحيح، وتاريخ الأمم والملوك ج2 ص56 والكامل في التاريخ ج2 ص57 وذخائر العقبي ص60 عن الخلفي، والآحاد والمثاني (مخطوط في كوپرلي رقم 235)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم (مخطوط في مكتبة طوپ قپوسراي رقم 497) ج1 وتذكرة الخواص ص108 عن أحمد في المسند، وفي الفضائل، وفي هوامش ترجمة الإمام علي «» من تاريخ ابن عساكر (بتحقيق المحمودي) ج1 ص44 و 45 عن: المصنف لابن أبي شيبة ج6 الورق 155/أ وكنز العمال (ط 2) ج15 ص107 عن ابن أبي شيبة، والنسائي، وابن أبي عاصم في السنة، والعقيلي والحاكم، وأبي نعيم، وعن العقيلي في ضعفائه ج6 الورق 139 ومعرفة الصحابة لأبي نعيم ج1 الورق 22/أ وتهـذيب الكـمال = = للمزي ج14 الورق 193/ب وعن تفسير الطبري، وعن أحمد في الفضائل الحديث 117 ورواه في ذيل إحقاق الحق (الملحقات) ج4 ص369 عن ميزان الإعتدال ج1 ص417 وج2 ص11 و 212 والغدير ج2 ص314 عن كثير ممن تقدم، وعن الرياض النضرة ص155 و 158 و 127 وراجع: اللآلي المصنوعة ج1 ص321.
([2]) الآية 214 من سورة الشعراء.
([3]) الآية 38 من سورة الشورى.
([4]) راجع: الأمالي للطوسي ج2 ص83 و (ط دار الثقافة) ص468 وحلية الأبرار ج1 ص147 وبحار الأنوار ج19 ص62 والميزان ج9 ص82 والدرجات الرفيعة ص411 وأعيان الشيعة ج1 ص237 و 376 وكشف الغمة ج2 ص32.
([5]) الآية 207 من سورة البقرة.
([6]) مسند أحمد ج4 ص324 وتخريج الأحاديث والآثار ج3 ص309 و 310 وجامع البيان للطبري ج26 ص111 وتفسير الثعلبي ج9 ص47 وتفسير البغـوي ج4 = = ص193 وتفسير القرآن العظيم ج4 ص200 و 210 وتفسير الثعالبي ج5 ص254 والثقات لابن حبان ج1 ص298 و 299 وتاريخ مدينة دمشق ج39 ص78 وتاريخ الأمم والملوك (ط مؤسسة الأعلمي) ج2 ص278 والبداية والنهاية (ط دار إحياء التراث العربي) ج4 ص191 والسيرة النبوية لابن هشام ج3 ص780 وعيون الأثر ج2 ص118 والسيرة النبوية لابن كثير ج3 ص318 وسبل الهدى والرشاد ج5 ص46 والسيرة الحلبية (ط دار المعرفة) ج2 ص700 وبحار الأنوار ج20 ص329 وعين العبرة في غبن العترة ص24 وتفسير مجمع البيان للطبرسي ج9 ص194.
([7]) الآية 40 من سورة التوبة.

آية الله المحقق السيد جعفر مرتضى العاملي


توقيع خادم الزهراء

قال الرسول صلوات الله عليه وآله : ( إذا رأيتم أهل الريب والبدع من بعدي فأظهروا البراءة منهم وأكثروا من سبهم والقول فيهم والوقيعة ، وباهتوهم كيلا يطمعوا في الفساد في الإسلام ويحذرهم الناس ولا يتعلمون من بدعهم ، يكتب الله لكم بذلك الحسنات ويرفع لكم به الدرجات في الآخرة ) .

قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليه : يا سلمان نزلونا عن الربوبية ، وادفعوا عنا حظوظ البشرية ، فانا عنها مبعدون ، وعما يجوز عليكم منزهون ، ثم قولوا فينا ما شئتم ، فان البحر لا ينزف ، وسر الغيب لا يعرف ، وكلمة الله لا توصف ، ومن قال هناك : لم ومم ، فقد كفر.
اللهم عرفني نفسك فإنك إن لم تعرفني نفسك لم أعرف رسولك
اللهم عرفني رسولك فإنك إن لم تعرفني رسولك لم أعرف حجتك
اللهم عرفني حجتك فإنك إن لم تعرفني حجتك ضللت عن ديني
قال إمامنا السجاد زين العابدين صلوات الله عليه:
إني لأكتم من علمي جواهره * كيلا يرى الحق ذو جهل فيفتتنا
وقد تقدم في هذا أبو حسن * إلى الحسين وأوصى قبله الحسنا
فرب جوهر علم لو أبوح به * لقيل لي : أنت ممن يعبد الوثنا
ولاستحل رجال مسلمون دمي * يرون أقبح ما يأتونه حسنا

للتواصل المباشر إضغط هنا لإضافتي على المسنجر




مشرق الشبلي
الصورة الرمزية مشرق الشبلي
عضو مميز
رقم العضوية : 6860
الإنتساب : Nov 2009
الدولة : شيعة علي ( ع )
المشاركات : 629
بمعدل : 0.12 يوميا
النقاط : 200
المستوى : مشرق الشبلي is on a distinguished road

مشرق الشبلي غير متواجد حالياً عرض البوم صور مشرق الشبلي



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : خادم الزهراء المنتدى : ميزان الحق"> ميزان الحق
افتراضي
قديم بتاريخ : 04-Jan-2011 الساعة : 09:38 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


موفقين اخي العزيز خادم الزهراء

اني احب جداً مواضيعك الحوارية دائما تعطيهم الرد في الصميم

الله يحفظك بحق ظلع الزهراء صلوات الله عليها

توقيع مشرق الشبلي


اللهم صل على فاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها



عشق الحسين رقية
عضو مميز
رقم العضوية : 10931
الإنتساب : Dec 2010
الدولة : لان تفرق الاصدقاء وذهب الكل من حولي فسأبقى لوحدي ملازما لاعتاب دولتك طيلة ايام حياتي
المشاركات : 858
بمعدل : 0.18 يوميا
النقاط : 196
المستوى : عشق الحسين رقية is on a distinguished road

عشق الحسين رقية غير متواجد حالياً عرض البوم صور عشق الحسين رقية



  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : خادم الزهراء المنتدى : ميزان الحق"> ميزان الحق
افتراضي
قديم بتاريخ : 04-Jan-2011 الساعة : 09:57 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


الله يحفظك..بحق الزهرااء..
يا رقية مددي..

توقيع عشق الحسين رقية




إضافة رد


أدوات الموضوع ابحث في الموضوع
ابحث في الموضوع:

بحث متقدم

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc