[سكينه]

فاطمة وما أدراك ما فاطمة

شخصية أنسان تحمل طابع الأنوثه لتكون آيه على قدرة الله البالغة وأقتداره البديع العجيب فأن الله تعالى خلق محمد وسلم ليكون آيه قدرتة في الانبياء ثم خلق منه بضعته وأبنته فاطمة الزهراء لتكون علامة وآيه على قدرة الله في أبداع مخلوق أنثى لتكون كتلة من الفضائل ومجموعة من المواهب فلقد أعطى الله تعالى فاطمة الزهراء أوفر حظ في العظمة وأوفى نصيب من الجلالة بحيث لا يمكن لأية أنثى أن تبلغ تلك المنزله .

فهي من فصيلة أولياء الله الذين أعترفت لهم الماء بالعظمه قبل أن يعرفهم أهل الأرض ونزلت في حقهم آيات محكمات في الذكر الحكيم تتلى أناء الليل وأطراف النهار منذ نزولها الى يومنا هذا والى ان تقوم القيامة .

شخصية كلما أزداد البشر نضجا وفهما في الحقائق أطلاعا على الأسرار ظهرت عضمة تلك الشخصية بصورة أوسع وتجلت معانيها ومزاياها بصور أوضح

أنها فاطمة الزهراء الله يثني عليها ويرضى لرضاها ويغضب لغضبها

ورسول الله وسلم ينوه بعظمتها وجلالة قدرتها

وان أمير المؤمنين ينظر اليها بنظر الأكبار والأعظام .

وأأمة أهل البيت ينظرون أيها بنظر التقديس والأحترام
اختكم\سكينه