الشفاعة
163
الندوة ج1ص312-313

ـ أطلب من الله أن يشفع عليا فيك.

ـ يا محمد، يا علي، شرك في العباد.

164

الندوة ج1ص313

من وحي القرآن

ج1ص73-74

ـ الله لا يريدنا أن نتوجه إلى أحد من الناس

ـ الشفاعة بالشكل وليست حقيقية.

ـ لا معنى للتقرب للأنبياء، والأوصياء لأجل شفاعتهم.

165

من وحي القرآن

ج1ص62و63و72و73

ـ أراد لعباده أن يدعوه بشكل مباشر ليستجيب لهم.

ـ لا حاجة في الحديث مع الله إلى الوسائط من البشر أو من غيرهم.

166

من وحي القرآن

ج11ص22

وج15ص212-213

وج15ص156-157

وج19ص39-40

ـ الله هو الجدير بالعبادة وطلب الشفاعة.

ـ الشافعون لا يقربون بعيداً من الله.

ـ الشفاعة كرامة للشافع فيشفعه الله بمن يريد أن يغفر له.

ـ الشفاعة لا تنطلق من رغبة الشفيع الخاصة.

ـ الشفاعة مهمة محددة فلا تستغرق في ذات النبي والولي لأجلها.

ـ التوسل بالشفعاء معناه وجود نقاط ضعف في قدرة أو في عظمة الله تعالى.

ـ لا معنى للتوجه للمخلوق لطلب الشفاعة ما دام لا يملكها بنفسه.

ـ أطلب من الله ليمنح الخاطئ الشفاعة من خلال الشافع.

ـ لا يطلب أحد من مخلوق شيئاً، بل الطلب من الله فقط والقصد إليه حتى في الشفاعة.

ـ الشفاعة وظيفة إلهية محددة الموقع والشخص والدور.

ـ طلب الشفاعة مباشرة من المخلوق لا ينسجم مع التوحيد.

167
 من وحي القرآن ج5ص32-33 و ج1ص62 و63 ط2

ـ لا يتدخل أحد إلا بإذنه الذي يلقيه الله إليه فيما يريد، وفيما لا يريد.

ـ لا معنى لأن يتوجه الإنسان للشفعاء ولو عبر الواسطة.

ـ المطلوب هو التخلص من الإغراق في أسلوب الطلب من الأنبياء والأولياء.

ـ الإغراق في الطلب من النبي والولي إلى حد ينسى الطالب ربه مرفوض.

ـ يستغرق في ذات النبي والولي حتى ينسى ربه.

ـ لا يملك أحد أن يتدخل في إنقاذ أحد من خلال موقع مميز خاص.

 
 
العودة إلى الرئيسية العودة إلى موقع الميزان منتديات موقع الميزان