قائمة بمقولات السيد محمد حسين فضل الله الإنحرافية في كتبه

 

1

تأملات في آفاق الإمام الكاظم ص40 ـ 44

- العمل بالقياس عند الحاجة ولو في مسألة واحدة .

- النهي عن القياس لأجل عدم الحاجة إليه.

2

دنيا المرأة ص29ومن وحي القرآن ج9ص212-213ط1

-النصوص المتوافقة مع ذهنيات المجتمعات القديمة هي سبب الخطأ .

-  الحكم الشرعي يتغير تبعاً لتغير الاجتهاد.

3

حوارات في الفكر والسياسة والإجتماع ص480

-كل التراث الفقهي والكلامي والفلسفي فكر بشري .

- لا توجد حقيقة فقهية مطلقة ، لا توجد حقيقة كلامية مطلقة .

- كل جهد بشري هو نسبي.

4

من وحي القرآن ج4ص202-205وج12-245

الندوة ج2ص460-461

للإنسان والحياة ص169

-قاعدة التزاحم هي المصالح المرسلة عند السنة .

- المحرم ما حرّمه القرآن والحلال ما أحله القرآن.

- يجب موافقة الحديث للقرآن في حجم دلالته .

- ما من عام إلا وقد خص من موارد مسألة التزاحم .

- الغاية الكبرى تبرّر الوسيلة المحرّمة .

- الغاية تجمّد الوسيلة المحرمة ، الأخلاق في الإسلام لا تمثل قيمة إيجابية - الأخلاق في الإسلام تمثل قيمة سلبية متغيرة تبعاً للعناوين الثانوية .

- وضع يوسف صواع الملك في رحل أخيه يؤكد: إن الغاية تبرّر الوسيلة

- إنما تبرّر الغاية الوسيلة لأنها تنظفها وتطهّرها .

- قاعدة الغاية تبرّر وتنظف وتطهّر الوسيلة ـ هي مسألة التزاحم.

5

الندوة ج1ص 828

فقه الحياة ص33و34

-أحاديث النبي وأهل البيت تحرّم.

- ولدينا في ذلك تحفظ فتوائي .

- حرمة أكل لحم الأرنب مبنية على الاحتياط.

6

من وحي القرآن ج8ص144-145

للإنسان والحياة ص307-311

- التأويل هو الإستيحـاء للمعنى من خلال التقاء المعاني في الأهداف.

- التأويل لا يعني المعنى الباطن للكلمة ، ليس للقرآن بطون.

- بل أنزل ليفهمه الجميع بشكل طبيعي.

7

من وحي القرآن ج15ص167

- ضعف النبي بشريا في أكثر من موقع .

- النبوة لا تفرض الكمال .

- القرآن لا يريد إعطاء النبوة هالة مقدسة الفكر.

8

من وحي القرآن ج13ص318

وج14ص361

كتاب الندوة ج1ص360

- نسيان المعصوم في أمور الحياة الصغيرة .

- لا يجب أن يكون النبي هو الأعلم في كل شيء .

- أحاديث الأسرار الخفية في الأنبياء أحاديث مبالغة

- أحاديث الأجواء النورانية في أجواء القدس للأنبياء مبالغة .

- أحاديث الأسرار والأجواء النورانية لا تملأ الوجدان .

- أحاديث الأسرار والأجواء النورانية لا تغني.

9

من وحي القرآن ج23ص169

- عجز النبي عن الإتيان بالخوارق.

- إلا في مواقع قريبة من التحدي .

- الوحي هو الفارق بين النبي وبين والناس .

- لم نعهد تحدُّث النبي عن المغيبات في المجتمع لا في الشؤون العامة ولا         الخاصة .

- لم تحتج الرسالة إلى الحديث عن المغيبات العامة أو الخاصة.

10

من وحي القرآن ج14ص149

- تفضيل نبي على نبي مبعث خصام وانقسام .

- تفضيل الأنبياء على بعضهم هو في مواقع العمل .

- تفضيل الله لبعض الأنبياء لا يمثل مسؤوليةً لأتباعهم .

- التفضيل هو في نوعية الكتب ، التفضيل في طبيعة المعجزة .

- لا تستغرقوا في الأنبياء كأشخاص .

- لا فائدة في الوقوف عند تفضيل نبي على نبي.

11

من وحي القرآن

ج5ص38

- الجزم بأن الله لم يخلق في الانبياء طاقة تكشف الغيب بشكل مطلق .

- الجزم بأن الله يفيض عليهم ما يحتاجون إليه في رسالتهم ومواجهة التحديات .

-  إعطاء الغيب المحدد للأنبياء يبطل الولاية التكوينية لهم .

12

من وحي القرآن

ج6ص26-34

- وسائل النبي عادية إلا في مواقع التحدي .

- إهانة وتحقير الأنبياء بحجّة نفي الولاية التكوينية .

- النبي لا يستعمل الوسائل غير العادية للتخلص من المشاكل .

- التشريف لا يتمثّل في إعطاء القدرة من دون قضية .

- الله لا يشرّف أنبياءه في الدنيا .

- الولاية التكوينية إنما تكون في أصعب أوقات التحدي فقط .

- في التحدي، يحتمل كونها تدخلاً إلهياً مباشراً، لا من فعل النبي .

- لا معنى لولاية، لا أثر لها في حياة الانبياء .

- لا معنى لولاية، لا أثر لها في حماية رسالاتهم .

- قراءة تاريخ الأنبياء الصحيح أظهرت أنهم لم يحركوا الولاية لحماية أنفسهم .

- دور عيسى في إحياء الموتى كان دور الآلة .

- حصر مهمة النبي في الإبلاغ والتبشير والإنذار، والهداية فقط .

- الآيات قد تدل على عدم الولاية التكوينية .

- موسى كان خاضعاً للخوف من تجربة السحرة .

- موسى كان خاضعاً للحيرة فيما يمكن أن يردّوا به التحدي .

- موسى كان ينتظر التدخل الإلهي المباشر .

- لا معجزة للنبي (ص) سوى القرآن .

- انشقاق القمر أصعب من اقتراحات المشركين عليه .

- مظاهر الضعف البشري للأنبياء .

- خوف موسى من قتل فرعون له مظهر ضعف .

- خوف موسى من موقف التحدّي مع السحرة مظهر ضعف .

- خوف إبراهيم حين دخول الملائكة مظهر ضعف .

- الله يمنح الرسول بقدر حاجة الرسالة .

- لا توجد لدى النبي بالفعل طاقة دفع الشر وجلب الخير .

- دفع الشر وجلب الخير يحصل تدريجاً بإفاضـة مباشرة ، لا من خلال قدرة موجودة .

- لا يحتاج النبي إلى الغيب إلا في تاريخ رسالات السابقين فقط .

علم الغيب إنما يكون بطريق الوحي التدريجي عند الحاجة .

- قد يكون المراد بالغيب الذي يطلع عليه رسله الجو الملائكي الذي يحميه من الشياطين .

- علم الغيب الماضي وحي ، وفيما يواجهه من حاجات إلهام .

- الاستثناء في آية {إلا من ارتضى من رسول} منقطع .

- حصر علم الغيب في مفردات قليلة ، لا يملك النبي فعلية علم الواقع .

- الله لم يعط النبي قدرة على الغيب، لا أصالة ولا تبعاً .

- لا ضـرورة أو حاجة تفرض الولاية التكوينية المطلقة .

- الرسالة لا تفرض الولاية التكوينية .

- الأنبياء لم يمارسوا الولاية التكوينية في حياتهم .

- لا نجد تفسيراً معقولاً للاحاديث: (إن الله خلق الكون لأجلهم) ، هل خلق الكون لأجلهم لأجل التشريف أو في نطاق الدور الرسالي .

- الكلام هو في المبررات الواقعية للمضـمون في العلاقة بين النبوة والأمامة وبين الولاية التكوينية .

- حديث خلق الكون لأجلهم لا بد من إهماله .

- حديث: (خلق الله الكون لأجلهم) لابد من إخراجه عن العقيدة .

13

من وحي القرآن

 ج17ص23

وج9ص113-114

وج6ص128

 وص131-132

- العلاقة الإلهية المميزة بالنبي تقتصر على الوحي

- دور النبي هو تبليغ الوحي للناس كرسالة فقط

- دور النبي أن يغير العالم في صفته الفكرية والعملية ، لا التكوينية

- من يقول بقدرة النبي على التغيير الكوني كمن يقول بلزوم كونه ملَكاً

- الإعتقاد بأن الله جعل للنبي ولاية تكوينية مبعث استغراب

- استهجان الاعتقاد بأن النبي يعلم الغيب دون حدود إذا أراد. (مع وروده في أخبار معتبرة وكثيرة عن أهل البيت (ع)

- لا داعي للبحث فيما ليس من الضـروريات في العقيدة والعمل

- ما ليس من ضـرورات العقيدة وفروض العمل لا قيمة له عقيدية أو عملية

- بعض العقائد التي تثبت بالروايات الصحيحة قد تكون مما لا قيمة له

- أنبياء يبرزون نقاط ضـعفهم البشري بصراحة وتأكيد

- حتى ما يثبت من العقائد بالروايات الصحيحة قد يكون فيه سلبيات (كالغلو، أو ما يشبه عبادة الشخصية)

- تحدث القرآن عن الضـعف البشري للأنبياء في واقعهم الداخلي والخارجي.

14

من وحي القرآن

ج 5 ص 38-39

- الولاية التكوينية شرك

- الجزم بأن الله لم يخلق في الأنبياء طاقة تكشف الغيب بشكل مطلق

- الجزم بأن الله يفيض عليهم ما يحتاجون إليه في رسالتهم ومواجهة التحديات

- إعطاء الغيب المحدد للأنبياء يبطل الولاية التكوينية لهم .

15

من وحي القرآن

 ج10ص55و57و58

 

- معصية آدم كمعصية إبليس

- الفرق بين آدم وإبليس هو في الإصرار التوبة

- آدم ينسى ربّه وينسى موقعه منه

- آدم استسلم لأحلامه الخيالية وطموحاته الذاتية

- آدم طيب وساذج: لا وعي لديه

- آدم يعيش الضعف البشري أمام الحرمان

- آدم يمارس الرغبة المحرمة

- الدورة التدريبية لآدم عليه السلام.

16

من وحي القرآن

ج1ص35

وج1ص260-268

وج10ص53-57

وص71-73

وج15ص167-168

- إستسلم آدم ولم يشعر أن استسلامه يمثل تمرداً على الله وعصياناً لإرادته ويسقط إلى درك الخطيئة

- آدم أصبح منبوذاً من الله .

- أراد الله تدريب آدم في مواجهة حالات السقوط ليتنبه لأمثالها .

- آدم لا يحمل أية فكرة فطرية عن التوبة فتلقاها من الله .

- الأقرب أن الكلمات التي تلقاها آدم ليست هي أسماء الأئمة .

- و يسقط أمام تجربة الإغراء فيتعرض للحرمان الأبدي .

- آدم انحرف من موقع الغفلة وأجواء الحلم لا من موقع الوعي .

- آدم استسلم للجو الخيالي المشبع بالأحاسيس الذاتية المتحركة مع الأحلام -  شعور آدم وحواء بالخزي والعار ، آدم غير متوازن .

- يخصفان من ورق الجنة للتخلص من العار .

- إبليس أسقط آدم لئلا يبقى هو الساقط الوحيد في عملية التمرد على الله .

-  جريمة آدم تمثّلت له في مستوى الكارثة .

-  إبليس نجح في إثارة الضعف في شخصية آدم .

ـ آدم عاد إلى الله في عملية توبة وتصحيح.

- آدم أساء إلى نفسه بانحرافه عن خط المسؤولية في طاعة الله .

ـ إبليس أوصل آدم وحواء إلى مرحلة السقوط ، بسبب الغرور الذي أوقعهما فيه.

- سقط آدم في الامتحان، وأخفق في التجربة .

ـ إبليس قاد آدم إلى الموقف المهين.

- خطيئة آدم أبعدته عن الله .

ـ آدم والشجرة المحرمة، والرغبة المحرمة.

ـ إبليس هبط بقيمة هذا المخلوق الذي كرمه الله .

ـ إنحراف آدم طارئ بسيط .

ـ آدم ثاب إلى رشده ودخل عالم الإستقامة من جديد .

17

من وحي القرآن

ج10ص71

- الظاهر أن آدم استمر في الخط المستقيم

- عدم حديث الله عن خطأ آخر لآدم دليل عدم وقوعه من بعد ذلك.

18

من وحي القرآن

ج1ص250-252

- اهبطا أنتما وإبليس لفشلكم في الإستقامة على خط أوامر الله ونواهيه ولعصيانكم الله

- أدرك آدم الهول الكبير الذي يواجهه في البعد عن رحمة الله وفي الخروج من مواقع القرب لله

- التحول الإنساني لآدم في الإعتراف بالذنب وفي العزم على التصحيح وفي الرجوع إلى الله بالعودة إلى طاعته.

- آدم وحواء سقطا في التجربة الصعبة

- السقوط في التجربة كان بعد التحذير الإلهي من الشجرة ، ومن الشيطان.

19

الندوة

 ج1ص736-737

- لا طريق إلا تزويج أولاد آدم الإخوة بالأخوات

- لا مناعة جنسية حتى بين الأم وولدها

- بامتداد النسل يحصل الجو النظيف جنسيًا.

20

من وحي القرآن

ج12ص72

الحوار في القرآن ص230

- الله يؤنب ويوبخ نبيه

- نوح لم يلتفت إلى "إلا من سبق عليه القول"

- كلمة "من سبق عليه القول" لم تكن واضحة

21

من وحي القرآن ج9ص177-

185

- التأكيد على سذاجة إبراهيم عدة مرات

- خشوع إبراهيم للكوكب، وقناعته بربوبيته

- إبراهيم (ع) في وهم كبير ، إبراهيم يعبد القمر ويتصوف له

ضياع إله إبراهيم في الأجواء الأولى للصباح

- ( لا أحب.. هذا أكبر) صرخة طفولية

22

الزهراء المعصومة

ص50-52

-  أنا أقول: إن آدم ساذج

-  أنا لا أقول: إن إبراهيم ساذج

قلنا: إن آدم لم يكن عنده تجربة

- إبراهيم كان كافرا في بداية حياته

ـ الأقرب: أن فعل إبراهيم كان طريقة ذكية للإقناع:  

23

من وحي القرآن

 ج12ص97

 

- النبي يخاف لأنه يعيش الضعف البشري

- لا مشكلة في الإستسلام للخوف

- الملائكة لم يأتوا ليخلقوا عقدة الخوف والقلق لدى إبراهيم

- الحالة فاجأت إبراهيم بما يشبه الصدمة

24

من وحي القرآن

 ج18ص46و47و48

- إبراهيم يتحير في أمر نزول العذاب على القوم ولوط فيهم

- إبراهيم لا يعرف أن الله ينجي أنبياءه من عذاب الإستئصال

- إبراهيم تصرف انطلاقاً من النظرة السريعة للموقف

- التسرع سبب الإعلان المفاجئ عن تعذيبهم

- إبراهيم تسرع في البشارة فاستغرب ذلك واستبعد

- لا يستحضـر في نفسه كل ما يتصل بالاحداث

- قد تكون فكرة هلاك لوط مع قومه واردة عند إبراهيم

- الرواية تؤيد الرأي المخالف.. الذي ناقشه ولا يأخذ بها

25

من وحي القرآن

 ج14

ص364و369 و371-373

- موسى (ع) ينكث العهد

- موسى (ع) غير منضبط

- خطأ موسى (ع) في موقفه

- موسى (ع) لا يستفيد من التجربة الخاطئة الأولى

- موسى (ع) لم يفهم الحدث ولم يفكر

- علم الأنبياء والأئمة (ع) محدود بحدود مسؤولياتهم

- نسيان موسى عليه السلام ، النسيان حالة اضطرارية

- موسى (ع) في دورة تدريبية

- عدم أهلية موسى لمرافقة الخضـر.

26

من وحي القرآن ج17ص277

- احتمال ارتكاب النبي موسى (ع) جريمة دينية

- الآلام النفسية لموسى (ع) بسبب عملية القتل

- جريمة موسى (ع) في مستوى الخطيئة

- الخطأ غير المقصود لموسى (ع)

- موسى(ع) يستجيب للوسوسة الخفية بالقتل.

27

من وحي القرآن

ج10ص249-251

- خطأ الأنبياء في تقدير الأمور

- العصمة إنما هي فيما يعتقد أنه معصية

- الجهل المركب عند الأنبياء

- نقاط ضعف الأنبياء في حياتهم العملية

- الضعف البشري عند الأنبياء

- جهل النبي بتكليفه الشرعي

- اختلاف نبيَّين في الرأي في مسألة واحدة

- موسى (ع) يغضب لله سبحانه على هارون (ع)

- موسى (ع) يحمّل هارون مسؤولية ضلال قومه

-  هارون (ع) يتساهل مع قومه وموسى يعنف

- موسى (ع) يشعر بالحرج مما صدر منه

- لو احتاط موسى وهارون لكانت النتائج أفضل

- خطأ موسى أو هارون (ع) في تقدير الموقف

- مرة أخرى العصمة لا تمنع من الخطأ في تقدير الأمور

- الجهل المركّب لدى الأنبياء (ع).. ثانية

- لا يفهم العصمة بالطريقة الغيبية

- هارون (ع) مقصر لكنّه ليس بعاصٍ.

28

من وحي القرآن

 ج10ص237-240

 

- أصول العقيدة تعرف بالسمع لا بالعقل

- لا دليل يصرف معنى الرؤية عن الرؤية الحسية

- النبي موسى(ع) لا يعرف: أن الله لا يرى

- الله يعلّم أنبياءه أصول العقيدة بالتدريج

- لا يبعد أن سؤال موسى عن رؤية الله الحسية

- وأيضا.. نقاط الضعف لدى الأنبياء

- الله يسلط نوره على الجبل فكيف لو تسلط عليه بنفسه؟

-موسىوالتحاليل الفلسفية والمعادلات العقلية في استحالة تجسد الإله وإمكانه

29

من وحي القرآن

ج17ص98-100

- ربما كان القبطي مستحقا للقتل (أي وربما كان لا يستحق القتل فيكون قتله جريمة)

- موسى يفعل أمرا محرّماُ بغير قصد

- موسى (ع) يقر على نفسه بالضلالة وعدم الهدى

- موسى يعترف بجهله بالنتائج السلبية لقتله القبطي

- كان موسى حين قتل القبطي ضالاً

- لم يحدد لنفسه الطريق المستقيم المنطلق من قواعد الشريعة

- الضعف البشري قبل النبوة بسبب فقد الهداية التفصيلية

- موسى ارتكب ما لو كان في الموقع الذي هو فيه بعد النبوة لما فعله

- لم يكن قتل القبطي ضروريا.

30

من وحي القرآن

ج14ص364-366

- غريزة الفضول لدى موسى عليه السلام

- لا دليل على ضرورة علم النبي بما لا يتصل بمسؤولياته من علوم الحياة والإنسان

- يمكن أن يكون لمن لا يعلم بعض الأمور حق الطاعة على العالم بأمور أخرى

- القرآن لا يتحدث عن الأنبياء

- من خلال الكمال القريب من المطلق

- القرآن لا يتحدث عن الأنبياء من خلال الأسرار الخفية

- موسى استعجل المعرفة قبل توفّر عناصر النضوج لديه

- استعجال موسى من شأنه أن يحوّله إلى إنسان سطحي في تفكيره.

31

من وحي القرآن

ج17ص277-278

-شخصية موسى غير متوازنة ، موسى (ع) يعاني من عقدة نفسية ذاتية

- موسى ارتكب ذنبا أخلاقياً

- قتل القبطي خطأ أخلاقي مبرر بطريقة ما

- مغفرة الله لموسى لطف في توازن الشخصية لا عفو عن ذنب.

 

32

 

من وحي القرآن ج15ص132

- خوف موسى كان بسبب الضعف البشري الذي كان يعيشه في حالات الغفلة

- كاد موسى أن يتأثر بسحرهم من خلال طاقته البشرية.

33

من وحي القرآن ج15ص150

نقاط ضعف طبيعية ونقاط ضعف انفعالية أيضاً

- بشرية النبي قد تدفعه إلى نقاط الضعف الطبيعية

- قد يغفل النبي عن يعض المناسبات الشكلية أو المعنوية

- موسى (ع) ينساق مع نقاط الضعف الانفعالية.

34

من وحي القرآن ج17ص94

- رأي موسى (ع) يخالف ما قرره الله له

- موسى (ع) يقول لربه: لا فائدة من إرسالي لأن النتيجة معلومة

- احتباس كلام موسى (ع) يمنعه من الحوار والجدال بالكلمات القوية

- احتباس كلام موسى (ع) يمنعه من الأسلوب اللبق

- موسى (ع) يعاني من نقص في الصفات التي يحتاج إليها.

35

من وحي القرآن

ج15ص106-107و108 و116

وج17ص293

- القرآن يوحي بما لا يتفق مع كون النبي أعلم الناس وأشجعهم وأكملهم في المطلق

- الرسالة تتصل بحركة الكلام في لسانه، وطريقة التعبير في كلامه

- ضعف موسى في طبيعة الكلمة، والمنهج، والأسلوب، وقوة هارون في ذلك ، لكنة في لسان موسى تؤدي إلى ضعف موقفه

- نقاط ضعف بشري تتحرك بشكل طبيعي في شخصية النبي، حتى في مقام حمل الرسالة

- لكنة موسى تمنعه عن إفهام ما يريد للناس

- الجانب الغيبي لا يتدخل في تضخيم شخصية النبي على حساب بشريته العادية

- اللكنة في لسان موسى تثير السخرية ونحوها.

36

من وحي القرآن

 ج12ص163-165

- النبي يعقوب يحب ولده لجماله

- النبي يحب ولده لذكائه ووداعته.

37

دنيا الشباب ص36

الندوة ج1ص304 و640

من وحي القرآن

ج12ص186-187

- عذاب يوسف (ع) في مقاومة الإغراء

- الإنجذاب إلى الحرام والقبيح لا ينافي العصمة

- جسد يوسف (ع) تأثر بالجو (الجنسي)

- عزم على أن ينال منها ما أرادت نيله منه

- همّ بها ، ولكنه توقف، ثم تراجع

- إيمان يوسف (النبي) يستيقظ

- إستنفد كل طاقاته في المقاومة

38

من وحي القرآن

 ج12ص234-235

- لعل يوسف نسي أهله بعد انقطاع أخبارهم

- لعل أهل يوسف قد نسوه بعد انقطاع أخباره

- رؤية يوسف لإخوته كانت بمثابة الصدمة له

- ضغط الأحداث على يوسف جعل ذكر أهله يغيب عن فكره.

39

من وحي القرآن ج15ص260

ـ يونس (ع) تهرَّب من مسؤولياته .

- الله يعتبر يونس(ع) هاربا كإباق العبد من سيده .

ـ يونس(ع) يخرج دون أن يتلقى تعليمات من الله .

40

من وحي القرآن

ج15ص258-259

ـ يونس استنفد تجاربه في الدعوة إلى الله

- يونس لم يفكر بالمرحلة الجديدة من عمله.

- يونس لم ينتظر نتائج التجربة الأخيرة.

ـ يونس يعيش جو الحيرة.

ـ أراد يونس أن يخرج من جو الغم والحزن والحيرة ليجد ملجأ جديدا.

ـ ظن يونس أن لن يضيق الله عليه فجاءت النتيجة عكس ما كان يتصوره.

ـ يونس خرج من دون أن يستأذن الله في ذلك.

ـ يونس يقول ظلمت نفسي في تقصيري في أمر الدعوة من غير قصد.

ـ أنا عائد إليك يا رب لتكشف عني أجواء الحيرة.

ـ كان خروجه السريع سرعة انفعالية في اتخاذ القرار.

ـ قد لا يكون خروج يونس تهرباً من المسؤولية.

41

من وحي القرآن

ج23ص60

وج5ص8 وج 14ص149

 

ـ درجات الأنبياء في الكمال تتفاوت حسب مواقعهم الإيمانية

-استعجال يونس العذاب لقومه بسبب ضعفه البشري.

ـ استسلام الأنبياء للضعف البشري تابع لدرجاتهم.

ـ يونس لم يصبر لتبلغ الرسالة مداها في تحقيق شروط النجاح، أو نهاية التجربة.

ـ ليس ضروريا أن يكون الاستسلام للضعف في حجم المعصية.

42

من وحي القرآن

ج19ص247-250

ـ قضية داود (ع)كقضية آدم (ع).

ـ داود (ع) يستسلم لعواطفه في قضائه.

ـ داود (ع) يعتمد على ما لا يصح الإعتماد عليه في القضاء.

ـ داود (ع) يخطىء في إجراء الحكم.

ـ الله هو الذي أراد لداود (ع) أن يقع في الخطأ.

ـ خطأ داود (ع) كانت له نتائج سلبية.

ـ الخطأ لا يتنافى مع مقام النبوّة.

43

من وحي القرآن

ج19ص260-263

ـ "إستعراض الخيل" شغل سليمان (ع) ففاتته الصـلاة.

ـ نقاط الضعف في الأنبياء لا تنافي العصـمة.

ـ سليمان ابتعد عن الخط الرسالي قليلا.

ـ الضغط الإلهي أعاد سليمان (ع) إلى الخط.

ـ سليمان (ع) يضرب أعناق الخيل وسوقها ليؤلم نفسه فيما تحبه.

44

من وحي القرآن

 ج15ص19-20

ـ معركة أو (إشكال) بين الله تعالى والنبي زكريا.

ـ زكريا يعتقد باستحالة أن يولد له.

ـ فوجئ زكريا لأنه لم يحسب أن يتم الأمر بهذه السهولة.

ـ ربما يتصور أن دعاءه مجرد تمنيات.

ـ زكريا ينطلق في سؤاله ربه بما يشبه الصراخ العنيف.

ـ زكريا يعتقد أن الله لا يتدخل في الأمور بشكل غير عادي.

ـ زكريا لا يطمئن إلى أن ما يلقى إليه هو الوحي إلا بآية ومعجزة.

ـ زكريا يتفاجأ بالقدرة الإلهية في مخالفة السنن.

45

من وحي القرآن

ج15ص40

ـ إنكار نبوة عيسى وهو في المهد صبيا .

ـ رد كلام الأئمة في الاستدلال بالآية على إمامة الجواد(ع).

46

الندوة

ج1ص360

ـ مهمة الأنبياء هي ـ فقط ـ التبشير والإنذار.

ـ الله يعلم الأنبياء ما يحتاجونه في نبوتهم، لا أزيد من ذلك.

ـ لا دليل على لزوم كون النبي (ص) أعلم الأمة في كل شيء.

ـ قد يعلم الله نبيه ما يحتاجه في مهمته الرسالية ـ وقد لا يعلمه.

ـ ليس من الضروري أن يعلم النبي علم الذرة والكيمياء.

ـ علم الذرة والكيمياء والفيزياء، لا صلة لها برسالات الأنبياء.

47

من وحي القرآن

ج11ص124-125

ـ عتاب يكشف عن الخطأ غير المقصود للتصرف.

ـ المصلحة الغالبة كانت في عدم الإذن لهم.

ـ النبي يخالف الأولى في التصرف.

ـ وسائل النبي في تعامله تخطئ وتصيب كوسائل القضاء.

 ـ النبي يخطئ في رصد الأشياء الخفية.

ـ عدم وضوح وسائل المعرفة توقع النبي في الخطأ.

ـ الغيب محجوب عن النبي، إلا فيما يوحى إليه.

ـ القرآن يتحدث كثيراً عن مخالفة الأولى للانبياء.

ـ الأنبياء يخالفون الأولى بسبب غموض ظواهر الأشياء.

48

من وحي القرآن

ج9ص114-115

ـ النبي لا يملك أية مقومات ذاتية كبيرة.

 ـ النبي لا يملك أية قدرات شخصية مطلقة.

 ـ الدرس الفكري: أن لا نغرق أنفسنا بالأسرار العميقة التي يحاول البعض  إحاطة شخصية النبي بها.

ـ يحيطون النبي بالأسرار للإيحاء بأنه يرتفع فوق مستوى البشر.

ـ النبي ليس فوق مستوى البشر في إمكاناته الذاتية.

ـ النبي ليس فوق مستوى البشر في قدراته الكبيرة.

 ـ هو فوق البشر بأخلاقه، وخطواته، ومشاريعه المتصلة برسالته.

ـ علينا أن نشعر أن النبي قريب منا بصفاته البشرية التي هي أساس التمثل والإتباع، والإقتداء.

ـ الأبحاث السائرة في هذا الإتجاه، إنحراف عن الخط القرآني في دراسة شخصية النبي.

ـ الله قد يطلع النبي على بعض غيبه، مما قد يحتاجه في نبوته من علم المستقبل، أو خفايا الأمور.

ـ التصور القرآني ينفي فعلية علم النبي للغيب من الناحية الوجودية.

ـ النبي ليس مجهزاً في تكوينه البشري بالقدرة على علم الغيب.

ـ الله يطلع رسله على الغيب بطريقة التعليمات التدريجية.

ـ ليس علمه بالغيب منطلقاً من قدرة تتحرّك بالفعلية، بحيث يعلم بالغيب كلما أراد من خلالها.

49

من وحي القرآن

ج21ص276-280

ـ إنكار معجزة شق القمر للرسول (ص).

ـ لا فائدة من إرسال الآيات في هذا الزمان.

ـ الحديث المتواتر إذا لم يوثق ببعض رجال سنده يتحول إلى خبر واحد.

ـ لا يوجد أساس يقيني للالتزام بروايات شق القمر.

ـ وقوع شق القمر مخالف للظواهر القرآنية.

50

من وحي القرآن

ج14ص8

ـ الكثير من الخيال في خصوصيات الرواية المتواترة.

ـ في الروايات ما لا يستطيع الباحث تفسيره بطريقة معقولة فهو من الخيال.

ـ الزمن لا يسمح بتغطية جميع الحوادث المذكورة في الإسراء والمعراج.

ـ المسألة الإعجازية تبقى في دائرة القدرة البشرية المحدودة للنبي (ص).

ـ قدرات النبي (ص) تخضع لعامل الزمان والمكان.

ـ إذا كان الإسراء بالجسد فهو يخضع للقدرات البشرية.

ـ إذا كان الإسراء بالجسد ففي الروايات خيال وإلا فلا خيال.

51

من وحي القرآن

ج24ص62 و65و66و68

 

ـ النبي (ص) لا يعرف المهم من الأهم.

ـ النبي (ص) يقوم بتجربة غير ذات موضوع.

ـ الله يربي رسوله تدريجيا بعد الوقوع في الخطأ.

ـ النبي (ص) يحتاج إلى تكامل الوحي، وسعة الأفق، وعمق النظر للأمور.

ـ النبي (ص) يستغرق فيما فيه مضيعة للوقت.

ـ النبي يفوّت الفرص المهمة.

ـ النبي (ص) يخطيء في التشخيص.

ـ النبي (ص) لا يعرف مسؤوليته المباشرة.

52

من وحي القرآن 11ص124

ـ الخطأ غير المقصود للنبي (ص).

53

الندوة ج1ص58

ـ الزهراء (ع) عوضت النبي (ص) ما فقده من حنان.

ـ جوع النبي (ص) وهو في القمة إلى الحنان.

54

من وحي القرآن

ج16ص99-103

ـ قد يكون ما ألقاه الشيطان في أمنية الرسول انفتاحاً في الإنجذاب العاطفي إليهم.

ـ ما ألقاه الشيطان يؤدي إلى اهتزاز الموقف في حركة الرسالة.

ـ ما ألقاه الشيطان يؤثر على صلابة الفكرة في حركة المواجهة.

ـ ما ألقاه الشيطان يؤدي إلى إضـعاف المؤمنين.

ـ ما ألقاه الشيطان يوجب اهتزاز إيمان المؤمنين.

ـ أسلوب النبي (ص) (وهو ما ألقاه الشيطان) قد يوحي بغير ما يريده.

ـ ألقى الشيطان للنبي (ص) أن يحاول احتواء الساحة بالموقف المهادن.

ـ ألقى الشيطان إليه (ص) أن يجامل عقيدتهم دون اعتراف بها.

ـ القاءات الشيطان هي خطورات ذهنية تبرز في مظاهر السلوك.

ـ النبي يخطئ في تشخيص تكليفه الشرعي.

ـ يزيل القاءات الشيطان، حتى لا يبقى أثر سلبي على حركة الرسالة في الفكرة والأسلوب.

ـ المجتمع المؤمن يتأثر سلباً بإلقاءات الشيطان.

ـ المجتمع المشرك يتأثر إيجابا بإلقاءات الشيطان.

ـ القاء الشيطان يدخل في فكر النبي وقلبه.

ـ الآتي من الشيطان داخل في عمق الأمنية في داخل الذات.

ـ القاءات الشيطان تطوف بذهن النبي وتتحرك بسرعة في مظاهر سلوكه.

ـ هذه الأفكار كانت تخطر في أذهان الأنبياء والرسل السابقين أيضا.

55

من وحي القرآن

ج12ص31

ـ إمكانية أن تثير التحديات ضـعفاً في النبي.

ـ قد يكون النبي يبحث دائماً عن الهروب.

ـ قد يحطم هذا الضعف شخصية النبي.

ـ قد يسيء هذا الضعف إلى موقع النبي.

ـ إمكانية أن يتعقد النبي بسبب ضعف تثيره التحديات.

ـ إمكانية أن يتحول النبي إلى مخلوق مختنق بأزمته.

56

من وحي القرآن

ج9ص82-83

ـ لعل انفعال النبي لشخصه يتجاوز انفعاله لأجل الله.

ـ التسلية للنبي لعلها لتخليصه من حالة ذاتية ترهقه.

 ـ قد يحزن النبي لمسألة شخصية ككون التكذيب موجهاً إليه كشخص.

ـ قد يواجه النبي الموقف بالمشاعر الذاتية بدلاً من العقلية الواقعية.

ـ قد يواجه النبي الموقف بالمشاعر الذاتية بدلاً من الذهنية المرنة.

ـ تسلية النبي بالإيحاء إليه أن التكذيب موجه إلى الله لا إلى شخصه هو.

 ـ محاولة تأكيد الفكرة في ضمير النبي لكي يفرغ ذاته من الإنفعال.

 ـ النبي يواجه صدمات انفعالية صعبة ـ شخصية ـ تثقل حركته في الدعوة.

ـ ردة الفعل لدى النبي يجب أن تبتعد عن الذات والذاتيات.

 ـ التكذيب لله وهو فوق الإنفعال لا للنبي الذي ليس كذلك.

ـ النبي قد يرى العمل مرتبطاً بذاته لا بمسؤوليته.

ـ لو أن النبي اعتبر العمل مرتبطاً بمسؤوليته لا بذاته لعمل بموضـوعية، وهدوء.

ـ النبي قد يفهم القضية أمراً شخصياً له.. ولا يفهمها مرتبطة بالنطاق العام للرسالة.

ـ هناك حالة بشرية في النبي تحب التمرد.

ـ هناك حالة بشرية في النبي تحب الهروب من المسؤولية.

ـ مواجهة حالة التمرد والهروب بمنطق الواقع.

ـ الواقع يفرض الهدوء النفسي، وحالة النبي البشرية ليست كذلك.

ـ الواقع يفرض الإتزان العاطفي، والحالة البشرية في النبي خلاف ذلك.

 ـ الواقع يفرض الثبات العقلي، والحالة البشرية في النبي ليست كذلك.

57

من وحي القرآن

ج14ص270-271

ـ المشاعر السلبية للنبي ربما تتحول إلى عقدة.

ـ المشاعر تتحول إلى تساؤل دائم عن سبب إعراض المشركين عن القرآن.

ـ المشاعر السلبية تتحول إلى تساؤلات عن أشياء كثيرة تضغط على وجدانه.

58

المسائل الفقهية

ج2ص449-450

ـ قد يكون آباء النبي (ص) كفاراً.

ـ المهم أن لا يكونوا أبناء زنا.

ـ العقل لا يقبح كفر آباء النبي (ص) بشرط أن يكون النكاح شرعياً لا زنا.

59

في رحاب دعاء كميل

 ص94و159و275-276

و169

ـ علي عليه السلام يبين حاله.

ـ علي (ع) يطلب من الله أن يغفر ذنوبه وخطاياه.

ـ يدا علي (ع) تقترفان الذنوب.

ـ قلب علي (ع) يكسب الآثام.

ـ الذنوب تقصم ظهر علي (ع).

ـ الأجواء توقظ غرائز علي(ع).

ـ غرائز علي (ع) تغلب عقله.

ـ علي (ع) يقع في المعصية.

ـ علي (ع) يعد الله بأنه سيتراجع عن خطئه وإساءته ومعصيته.

ـ علي (ع) يطلب من الله أن لا يفضح ما اطلع عليه من سرّه.

60

في رحاب دعاء كميل

ص72و82و86و108

و169و275-276

ـ لو أخذ الله علياً بما يناسب وضعه لما استحق إلا العذاب.

 ـ لسان حال علي: أنا يا رب أهل للعذاب.

 ـ لسان حال علي: أنا في مقام العاصي، والمذنب.

 ـ علي يسأل الله أن يغفر له الذنوب التي تميت القلب.

ـ علي يسأل الله أن يغفر له الذنوب التي تضع القلب في التيه، والضلالة. ـ علي يتوسل ليسأل الله مغفرة كل ذنب، وكل خطيئة.

ـ علي يطلب السماح عن خطاياه، وذنوبه.

ـ علي يطلب مغفرة الذنوب التي تمس كيانه وشخصيته.

 ـ علي يطلب مغفرة الذنوب التي تجعل شخصيته متهالكة، وضـعيفة.

ـ يطلب مغفرة الذنوب التي تفقد شخصيته دورها الإيماني الفاعل.

ـ يطلب مغفرة الذنوب التي تحوله إلى ركام هامشي لا دور له، ولا موضع.

ـ يطلب مغفرة الذنوب التي تجعله فارغاً مضطرباً سقيماً.

ـ يطلب مغفرة الذنوب التي تجعله فاشلاً وساقطاً.

ـ علي لا يثق بعمله.

 ـ قد يكون في عمل علي غش كثير.

61

الزهراء القدوة ص6و109

و112و113و114و164

و171و172و173و174

296و299

تأملات إسلامية حول المرأة

ص8و9

 

ـ تارة يقول: إن آيات إرث سليمان لداود ويحيى لزكريا ناظرة لإرث الموقع.

ـ وأخرى يقول: إنها تتحدث عن إرث المال.

ـ تارة يقول: عرف قبر الزهراء (ع).

ـ وأخرى يقول: لم يعرف.

ـ العصمة إجبارية..

ـ العصمة لا تسلب الاختيار.

ـ الزهراء رضيت عن الشيخين.

ـ الزهراء لم ترض عنهما.

ـ تناقضـه في تفسير كلمة , وإن.

ـ المباهلة أسلوب تأثير نفسي للإيحاء بالثقة.

ـ المباهلة لا تدل على فضل الزهراء (ع)، بل تدل على أن أباها كان يحبها.

ـ المباهلة تدل على عظيم فضل الزهراء.

ـ تارة ينكر وجود خصوصيات غير عادية في الزهراء.

ـ وأخرى يثبت.

ـ تارة يقول: لا يوجد عناصر غيبية في شخصيتها.

ـ وأخرى يقول: هناك عالم من الغيب في شخصيتها.

ـ تارة ينكر وجود خصوصيات غير عادية في الزهراء.

ـ وأخرى يثبت.

ـ تارة يقول: لا يوجد عناصر غيبية في شخصيتها.

ـ وأخرى يقول: هناك عالم من الغيب في شخصيتها.

62

الزهراء المعصومة

ص39و40

الندوة ج5ص481

الزهراء القدوة 60و61و350

و284و285

ـ بعض الناس (!!) يقولون: ليس للنبي بنات غير الزهراء.

ـ ظاهر القرآن يؤكد أن للنبي عدة بنات.

ـ لو كان للنبي بنت واحدة لم يخاطبه بالجمع "وبناتك".

ـ يتحدث القرآن عن واقع لا عن أشياء فرضـية.

ـ مشهور المؤرخين يقول بتعدد بناته (ص).

63

الزهراء القدوة

ص120

ـ لا حاجة فيما يفيض التاريخ فيه حول زواج الزهراء.

ـ لا حاجة لنا فيما يذكر من جوانب غيبية واحتفالات السماء في ذلك    الزواج.

ـ ماذا ينفع أو يضر أن نعلم أن الزهراء نور أو ليست بنور.

ـ ليس في التاريخ ما يشير إلى نشاط اجتماعي إلا في رواية أو روايتين.

64

الزهراء القدوةص327-328

الندوة ج1ص428

ـ آية التطهير لا تدل على طهارة الزهراء من كل خبث .

ـ آية التطهير لا تدل على عدم رؤية الزهراء لدم الحيض.

65

الزهراء القدوة

ص277و 238 

الندوة ج1 ص 429

ـ الزهراء ترى الرجال وتحادثهم.

ـ الرجال يرون الزهراء ويحادثونها.

 

66

الزهراء القدوة

ص188و191-195و322

ـ الزهراء، أول مؤلفة في الإسلام.

ـ التسمية بمصحف فاطمة تدل على تأليفها وكتابتها له.

ـ في مصحف فاطمة أحكام شرعية.

ـ كتاب فاطمة هو مصحف فاطمة.

ـ الأحاديث حول مصحف فاطمة متعارضة.

67

الزهراء المعصومة ص56

رسائله للعلماء الأفاضل

ـ أنا لا انفي كسر ضلع الزهراء لكنني غير مقتنع بذلك.

ـ النفي يحتاج إلى دليل كما الإثبات يحتاج إلى دليل.

ـ أنا لا أتفاعل مع أحاديث كسر ضلع الزهراء.

ـ أنا لا أتفاعل مع أحاديث ضرب الزهراء على خدها.

ـ يتحفظ على أحاديث ضربها وكسر ضلعها.

ـ ضربها وكسر ضلعها وإسقاط جنينها لا يتصل بالعقيدة.

ـ لا يهمني كسر ضلع الزهراء أو لم يكسر.

ـ القول بكسر ضلعها أو عدمه لا يمثل له أية سلبية أو إيجابية.

68

أجوبته على آية الله التبريزي جواب رقم17

للإنسان والحياة ص271

ـ سكوتها عن مطالبة الشيخين دليل على عدم ضربهم لها.

ـ سكوتها عن مطالبة الشيخين دليل على عدم إسقاط الجنين.

ـ لو اعتدوا على الزهراء لما سكت الناس.

ـ لم تضرب فاطمة، ولا كسر ضـلعها، ولا كشف بيتها، بدليل قول كاشف الغطاء.

ـ لو ضربت الزهراء لاحتج به علي.. لأن ذلك يثير الجماهير..

ـ لا دليل شرعياً على إحراق الباب.

ـ لا دليل شرعياً على ضرب الزهراء.

ـ لا دليل شرعياً على كسر الضلع.

ـ تحريف سند الرواية ثم القول: سند رواية دلائل الإمامة ضعيف.

ـ ضرب المرأة عيب عند العرب فكيف ضربت الزهراء.

ـ كاشف الغطاء يشكك في ما جرى على الزهراء.

69

الزهراء القدوة

ص6و107107و 109و110

و160و161

جوابه لآية الله التبريزي

 رقم 17

ـ الروايات التي تتحدث عن مظلوميتها متضافرة ومستفيضـة.

ـ روايات المظلومية تكاد تكون متواترة..

ـ هل كشف دار فاطمة، أم كشف بيتها؟!..

ـ حرق الدار لم يتأكد له.

ـ كسر الضلع لم يتأكد له.

ـ إسقاط الجنين لم يتأكد له.

ـ لطم خد الزهراء(ع) لم يتأكد له.

ـ ضرب الزهراء(ع) لم يتأكد له.

ـ مظالم الزهراء الأخرى لم تتأكد له أيضاً.

ـ المفيد شكك في وجود ولد اسمه (محسن).

ـ المفيد يشكك في إسقاط الجنين ونحن نوافقه.

ـ كثير ممن هجم على دارها كان قلبه ينبض بمحبتها.

ـ المتيقن هو كشف دار فاطمة والتهديد بالإحراق.

70

رسالته إلى قم بتاريخ 3/6/1414

ـ السيد شرف الدين يثبت كسر الضلع، والسيد فضل الله ينسب إليه نفيه.

ـ السيد شرف الدين يثبت بيت الأحزان، والسيد فضل الله ينسب إليه نفيه.

ـ السيد شرف الدين يثبت كشف البيت والسيد فضل الله ينسب إليه نفيه .

ـ سند مهاجمة الزهراء محل مناقشة في بعض ما ورد.

71

الزهراء (ع) المعصومة

ص55-56

أجوبته على آية الله التبريزي

ورسالة إلى قم بتاريخ 3/6/1414هـ

ـ الاعتداء على الزهراء بفظاعة يثير الرأي العام ضد المهاجمين.

ـ احترام الناس للزهراء يجعلنا نشك في صحة ما يقال من اعتداء شنيع.

ـ رواية كسر الضلع ضعيفة.

ـ تضعيفه لرواية كسر الضلع كان جواباً على سؤال بعض النساء.

ـ التحليل التاريخي يفرض التحفظ في موضوع كسر ضلع الزهراء.

ـ لا يجرؤ على ضرب الزهراء أشد الناس انحرافاً ووحشية.

ـ للزهراء محبة وعاطفة لدى المسلمين لم يبلغها أحد.

685 ـ قلوب المهاجمين كانت مملوءة بحب الزهراء.

ـ محبة المسلمين للزهراء اكثر من محبتهم لعلي، والحسنين.

ـ الدليل على حبهم للزهراء: أن علياً دار بها على البيوت طلبا للنصرة.

ـ المسألة محل خلاف في رواياتها التاريخية..

ـ المسألة محل خلاف في التحليل النقدي لمتن الروايات.

72

الزهراء القدوة

ص183-184

ـ شهيدة بمعنى شاهدة على الناس لا مقتولة..

73

الزهراء القدوة

ص72-79

ـ لا حاجة إلى بيت الأحزان لتبكي الزهراء فيه.

ـ التاريخ الصحيح وغير الصحيح أفاض في الحديث عن أحزانها، وربما كان بعض هذا الحديث غير دقيق.

ـ حزنها القريب من الجزع على الرسول ينافي عصمتها.

ـ بكاؤها الشديد ينافي مكانتها وعظمتها.

ـ النبي أوصى فاطمة بالابتعاد عن الحزن الشديد.

74

من وحي القرآن

ج15ص13-14

وج17ص193-194

الندوة ج1ص429

ـ تكذيب السيدة الزهراء في تفسير آيات الإرث.

ـ سليمان يرث أباه في امتداد حركة النبوة فيأخذ موقعه.

ـ وراثة سليمان لداود لا بمعنى الإرث المادي .

ـ المال ليس هو المشكلة المعقدة لدى زكريا في من يملكه بعد موته.

ـ يرثني ويرث من آل يعقوب، ليكون امتدادا لخط الرسالة.

ـ ليس المقصود بالآية هو ارث المال.

ـ المال ليس هو الأساس في الإرث في تفكير زكريا.

ـ زكريا يريد من يرث موقعه (أي بالنسبة إلى الرسالة).

75

تأملات إسلامية حول المرأة

ص8-9

ـ لا خصوصيات غير عادية في شخصية الزهراء (ع).

ـ لا توجد عناصر غيبية تخرج الزهراء (ع) عن مستوى المرأة العادي.

ـ "الروح" لطف وجّه مريم(ع) عمليا وثبتها روحيّا.

ـ "الروح" لا يمثل حالة غيبية في الذات.

ـ نقاط الضعف الإنساني في شخصية مريم(ع).

76

من وحي القرآن

ج1ص6

ـ التشكيك بروايات أن في القرآن حديثاً عن أهل البيت وأعدائهم.

ـ هذه الأحاديث تبعد القرآن عن كونه الكتاب المبين.

ـ الأحاديث المذكورة جو خاص يضـرّ بحجية القرآن.

ـ أجواء الروايات الخاصة تجعله لا يمنح الوعي الفكري.

ـ هذا الجو الخاص للقرآن جعله لا يمنح الوعي الشرعي.

ـ هذا الجو الخاص للقرآن يجعله لا يمنح الوعي الروحي.

ـ هذا الجو الخاص للقرآن يضر بفهمهم له حسب القواعد التي تركز   الطريقة العامة للفهم العام.

77

من وحي القرآن

ج16ص354-356

ـ وردت عدة روايات في هذا الرأي أو ذاك الرأي (الظاهر أن مراده بذاك الرأي هو الخلفاء).

ـ لا يقبل بتفسير الأئمة للآية بالإمام المهدي و يتبني رأي المخالفين.

ـ ينسب إلى نهج البلاغة ما ليس في نهج البلاغة.

ـ لا بد من إدخال "المرحلة" الأولى للدعوة في مضمون الآية.

78

من وحي القرآن

ج6ص65-66

ـ المباهلة أسلوب تأثير نفسي.

ـ النبي هو الذي أشرك أهل بيته في المباهلة.

79

من وحي القرآن

ج17ص247

ـ لا فائدة من معرفة دابة الأرض.

ـ الأئمة يفسرون الآية بالرجعة والبعض يفسرها بيوم القيامة. 

80

من وحي القرآن

ج1ص231-233

ـ تجاهل الأحاديث المفسرة للأسماء التي علمها الله لآدم بأسماء النبي(ص) والأئمة (ع).

ـ علم الله آدم أسماء الموجودات .

81

من وحي القرآن

ج23ص87-88و91-92

ـ سورة المعارج مكية.

ـ جدال المشركين كان حول الآخرة (لا في إمامة علي).

ـ نفي ضمني لفضيلة لأمير المؤمنين عليه السلام.

ـ الزكاة شرعت في المدينة.

82

من وحي القرآن

ج7ص325-326

ـ المراد بأولي الأمر المفهوم الأوسع.

ـ إرادة الأئمة (ع) "من أولي الأمر" من باب التطبيق.

ـ إرادة المفهوم العام يمكننا من التمسك بالآية في ولاية أهل الشورى من المسلمين.

83

من وحي القرآن

ج5ص240-241

ـ النبي وأهل البيت هم الصفوة العليا للراسخين، والراسخون كثيرون.

ـ النبي وأهل البيت هم ممن أخذوا من العلم بقدر واسع.

ـ الراسخون في العلم لا تختص بأهل البيت (ع).. (وهو تكذيب للأحاديث بأنها فيهم فقط).

ـ تفسيره الراسخين بمن يفهم القرآن والدين والحياة، ولم يفسره بمن علمهم من الله.

ـ تفسير الراسخين بمن يعرف الحكمة في التجربة العملية لا بمن يهديهم الله ويسددهم وهم المعصومون.

84

من وحي القرآن

ج 21 ص 75-76

تفسيره للآية الكريمة { وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ } ينفي أنها بخصوص أهل البيت عليهم السلام.

85

من وحي القرآن

ج 15 ص80

تفسيره للآية الكريمة { إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ  وُدّاً } ينفي أنها بخصوص أهل البيت عليهم السلام

86

من وحي القرآن

 ج 5 ص 119 –0 12

تفسيره للآية الكريمة { الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ } ينفي أنها بخصوص أهل البيت عليهم السلام

87

من وحي القرآن

ج 21 ص 253

 

تفسيره للآية الكريمة {وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى * مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى * وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى*إن هُوَ إِلاَ وَحْيٌ يُوحَى} ينفي أنها بخصوص أهل البيت عليهم السلام

88

من وحي القرآن

ج13 ص 171

تفسيره للآية الكريمة { إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيات لِلْمُتَوَسِّمِينَ } ينفي أنها بخصوص أهل البيت عليهم السلام

89

من وحي القرآن

ج 13 ص 105-106

 

تفسيره للآية الكريمة {أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا في السَمَاءِ} ينفي أنها بخصوص أهل البيت عليهم السلام

90

من وحي القرآن

ج 13 ص 53

تفسيره للآية الكريمة { الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ } ينفي أنها بخصوص أهل البيت عليهم السلام

91

من وحي القرآن

ج17 ص 251

تفسيره للآية الكريمة {مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ وَمَن جَاء بِالسَّيِّئَةِ..} ينفي أنها بخصوص أهل البيت عليهم السلام

92

من وحي القرآن

ج18 ص 236

تفسيره للآية الكريمة { أَفَمَن كَانَ مُؤْمِناً كَمَن كَانَ فَاسِقاً لاَ يَسْتَوُونَ } سورة السجدة الآية 18 ينفي أنها بخصوص أهل البيت عليهم السلام

93

من وحي القرآن

ج10 ص 412

تفسيره للآية الكريمة { هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ } ينفي أنها بخصوص أهل البيت عليهم السلام

94

من وحي القرآن

ج16 ص 86

تفسيره للآية الكريمة { الَّذِينَ أن مَكَّنَّاهُمْ فِي الأرْضِ أَقَامُوا الصَّلاَةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ } سورة الحج الآية 41 ينفي أنها بخصوص أهل البيت عليهم السلام

95

من وحي القرآن

ج 19 ص 233

تفسيره للآية الكريمة {وَالَّذِي جَاء بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ }  ينفي أنها بخصوص النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم ويقول فإنه يُوحي بأنه يخصُّ كلَّ الذين يحملون الصدق ويصدِّقون به، سواء كانوا من الأنبياء أو من أَتباع الرسالة.

96

من وحي القرآن

ج13 ص205

تفسيره للآية الكريمة {وَعَلاَمَاتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ} ينفي أن النجمُ النبي محمدٌ (صلى الله عليه وآله)، والعلاماتُ الأوصياءُ (عليهم السلام).‏

97

تفسير من وحي القرآن

ج5ص342 -344‏
 الندوة ج1ص 268‏

‏. تفسيره للآية الكريمة {إِنَّ اللهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ على الْعَالَمِينَ}‏ ينفي أنها تشمل أهل البيت عليهم السلام

98

من وحي القرآن

ج 7 ص 307 ‏‎–‎‏ 308

تفسيره للآية الكريمة {أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ على مَا آتَاهُمُ اللهُ‏ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُمْ مُلْكاً عَظِيماً}‏ ينفي أنها بخصوص أهل البيت عليهم السلام

99

من وحي القرآن

ج8 ص 224‏

تفسيره للآية الكريمة {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ ‏يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ على الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ على الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ ‏فِي سَبِيلِ اللهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لاَئِمٍ ‏ذَلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ‏وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ}‏‏ ينفي أنها بخصوص أهل البيت عليهم السلام .

100

من وحي القرآن

ج9 ص 377‏

تفسيره للآية الكريمة {وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ ‏عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}‏‏ ينفي أنها بخصوص أهل البيت عليهم السلام . وأنهم هم الصراط المستقيم صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين .

101

من وحي القرآن

ج 10ص 355

تفسيره للآية الكريمة {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا للهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ} ‏ ‏ ينفي أنها بخصوص أهل البيت عليهم السلام

102

من وحي القرآن

 ج11 ص203

‏ تفسيره للآية الكريمة {وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ ‏وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ}‏ ينفي أن المقصود بالمؤمنون هم أهل البيت صلوات الله عليهم

103

من وحي القرآن

 ج11 ص329

تفسيره للآية الكريمة { قُلْ بِفَضْلِ اللهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا ‏يَجْمَعُونَ}ينفي أنها بخصوص أهل البيت عليهم السلام

104

من وحي القرآن

 ج13 ص 23‏

تفسيره للآية الكريمة {إِنَّمَا أنتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ}‏ ينفي أن يكون الرسول الأعظم صلى الله عليه واله هو المنذر والإمام علي عليه السلام هو الهادي

105

من وحي القرآن

ج13 ص 71

تفسيره للآية الكريمة {وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَسْتَ مُرْسَلاً قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيداً بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ ‏‏وَمَن عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ}‏ ‏ ينفي أن يكون الإمام علي عليه السلام هو من عنده علم الكتاب.

106

من وحي القرآن

ج11 ص 235

تفسيره للآية الكريمة {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ}‏ ينفي أنها بخصوص أهل البيت عليهم السلام

107

من وحي القرآن

ج12 ص 42‏

تفسيره للآية الكريمة {أَفَمَن كَانَ على بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ}‏ ينفي أن يكون الشاهد هو الإمام علي صلوات الله عليه

108

من وحي القرآن

ج15 ص 143

تفسيره للآية الكريمة {وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً ثُمَّ ‏اهْتَدَى}‏ ‏ ينفي أنها بخصوص أهل البيت عليهم السلام

109

من وحي القرآن

ج13ص232‏وج15ص193
الندوة  ج 4 ص  397

تفسيره للآية الكريمة {وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلاَ رِجَالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إن ‏كُنْتُمْ ‏لاَ تَعْلَمُونَ}‏ ينفي أن يكون أهل الذكر هم أهل البيت عليهم السلام

110

من وحي القرآن

ج16 ص 176

تفسيره للآية الكريمة {وَإِنَّ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآَخِرَةِ عَنِ الصِّرَاطِ لَنَاكِبُونَ}‏ ينفي أنها بخصوص أهل البيت عليهم السلام

111

من وحي القرآن

ج1ص85

تفسيره للآية الكريمة {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ}‏ ينفي أنها بخصوص أهل البيت عليهم السلام

112

من وحي القرآن

ج16 ص326

تفسيره للآيات { فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللهُ أن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيـهَا اسْمُهُ يُسَبِّـحُ لَهُ فِيهَـا ‏بِالْغُـدُوِّ وَالآَصَـالِ*رِجَـالٌ لاَ تُلْهِيهِـمْ تِجَـارَةٌ وَلاَ بَيْـعٌ عَـنْ ‏ذِكْرِ اللهِ وَإِقَـامِ الصَّـلاةِ وَإِيـتَـاءِ الـزَّكَـاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ ‏فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأبْصَارُ}‏ ينفي أن البيوت هي بيوت النبي وآل بيته صلوات الله عليهم أجمعين

113

من وحي القرآن

ج 16 ص 41

تفسيره للآية الكريمة  {هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ} ‏ ينفي أنها نزلت في الإمام علي عليه ‏السلام

114

من وحي القرآن

ج16 ص 354‏

تفسيره للآية الكريمة {وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الأرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ...}‏ ينفي أن الإمام الحجة (عج) هو المخصوص بالآية الكريمة

115

من وحي القرآن

ج18 ص 67

تفسيره للآية الكريمة {بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلاَ الظَّالِمُونَ}‏‏ ينفي أن آلَ محمد (صلى الله عليه وآله) هم مَن أُوتوا العلم.

116

من وحي القرآن

ج19 ص 110

تفسيره للآية الكريمة {ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِن عِبَادِنَا فَمِنهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ ‏وَمِنهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ ‏الْكَبِيرُ}‏ ‏ ينفي خصوص الآية بأن السابقُ بالخيرات هو الإمام (عليه السلام).

117

من وحي القرآن

ج17 ص 81

تفسيره للآية الكريمة {وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِن أَزْوَاجِنَا‏ وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً}‏ينفي أن الإمام علي عليه السلام هو إمام المتقين

118

من وحي القرآن

ج19 ص 310

‏ تفسيره للآية الكريمة {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الألْبَابِ}‏ ينفي أن الذين يعلمون هم آل البيت صلوات الله عليهم والذين لا يعلمون هم عدوهم وأولو الألباب هم شيعتهم .

119

من وحي القرآن

ج21ص328

تفسيره للآيات {وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ * أُولَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ ينفي أن سابق هذه الأمة هو أميرُ المؤمنين عليُّ بن أبي طالب (عليه ‏السلام).

120

من وحي القرآن

ج22 ص 34

تفسيره للآية الكريمة { وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ أُولَئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ}‏ ينفي أن الإمام علي عليه السلام هو الصديق في الآية الكريمة .

121

من وحي القرآن

ج17 ص 247

تفسيره للآية الكريمة {وَيَوْمَ نَحْشُرُ مِن كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجاً مِمَّنْ يُكَذِّبُ بِآيَاتِنَا فَهُمْ يُوزَعُونَ}‏‏ يقول: وذلك هو يوم القيامة ‏الذي يحشر الله فيه الناس كلَّهم المؤمنين منهم بآياته والمكذبين - وقال أئمةُ الهدى من آل محمد (صلى الله عليه وآله)، أنَّ ذلك هو يوم الرجعة ، فلماذا يخالفهم بذلك عليهم السلام

122

من وحي القرآن

ج17 ص 63

تفسيره للآية الكريمة {وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً وَكَانَ رَبُّكَ ‏قَدِيراً}‏ ‏يقول أنها نزلت في خلق البشر عامة وينفي أنها ‏نزلت في النبي (صلى الله عليه وآله) وعليِّ بن أبي طالب (عليه السلام)، زوَّجَ فاطمةَ عليَّاً، وهو ‏ابن عمه وزوجُ ابنته، فكان نَسَبَاً، وكان صهراً، وكان ربُّك قديراً

123

من وحي القرآن

ج14 ص 40

تفسيره للآية الكريمة {إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ}‏ يقول: أي للملة أو للطريقة أو ‏للشريعة . وعن أبي جعفر (عليه السلام) {إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ ‏أَقْوَمُ} قال: يهدي إلى الولاية.‏ فلماذا أخذ السيد فضل الله على نفسه عهداً في أن لا ‏يُشير إلى آل محمد (صلى الله عليه وآله) كلما استطاع إلى ذلك سبيلاً.‏

124

من وحي القرآن

ج11 ص42

تفسيره للآية الكريمة {وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ وَهُدُوا إِلَى صِرَاطِ الْحَمِيدِ}‏‏ وهم حمزة، وجعفر، ‏وعبيدة، وسلمان، و أبو ذر، والمقداد بن‎ ‎الأسود، وعمار هدوا إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) ، وهو ينفي ذلك!!!

125

من وحي القرآن

ج18ص 205

تفسيره للآية الكريمة { وَمَن يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ ‏الْوُثْقَى}‏‏ ينفي أن آل البيت عليهم السلام هم العروة الوثقى في الآية الكريمة ، ورسول الله (صلى ‏الله عليه وآله)يقول: مَن أحبَّ أهل بيتي، فقد استمسك بالعروة الوثقى التي لا انفصام لها.‏

126

من وحي القرآن

ج20ص244

تفسيره للآية الكريمة {فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَإِنَّا مِنهُمْ مُنْتَقِمُونَ}‏ ينفي أن الله سبحانه وتعالى منتقم من الكفار والمنقلبون بعلي ابن أبي طالب عليه السلام

127

من وحي القرآن

ج 20 ص254

تفسيره للآية الكريمة {وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذَا قَوْمُكَ مِنهُ يَصِدُّونَ}‏‏ ينفي أن الآية نزلت في علي عليه السلام

128

من وحي القرآن

ج 19 ص186

‏ تفسيره للآية الكريمة {وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ}‏ ‏ ينفي أن الله سبحانه يسأل الناس يوم القيامة عن ولاية عليِّ بن أبي طالب عليه السلام وأيضاً تبعاً للآية الكريمة {فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ ‏أَجْمَعِينَ}عن ولايةِ عليٍّ عليه السلام وهذا ما فسره أهل البيت عليهم السلام للآية المباركة

129

من وحي القرآن

ج24 ص 395

تفسيره للآية الكريمة {ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ}‏ يقول السيد فضل الله في تفسيره:  في ما تُوحي به الكلمةُ من كلِّ الخيرات التي ‏أفاضها اللهُ على الناس في الدنيا, ويقول  الإمام جعفر بن محمد عليه السلام ‏أنه قال: {ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ} واللهِ ما هو الطعام والشراب، ولكن ولايتنا أهل البيت ‏‏(عليهم السلام) فعلى ماذا اعتمد واستدل السيد فضل الله  في تفسيره؟؟؟!!!

130

من وحي القرآن

ج16 ص90‏

تفسيره للآية الكريمة{ وَبِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَشِيدٍ}‏ ‏ ينفي أنها بخصوص أهل البيت عليهم السلام

131

من وحي القرآن

 ج12 ص 28 ـ 30

‏ تفسيره للآية الكريمة {فَلَعَلَّكَ تَارِكٌ بَعْضَ مَا يُوحَى إِلَيْكَ وَضَائِقٌ بِهِ صَدْرُكَ} ينفي أنها بفضائل الإمام علي عليه السلام

132

من وحي القرآن

ج23ص159-160

تفسيره للآية الكريمة {وَأن لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ‏ لاَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقاً}‏ ينفي أن تكون الإستقامة على ولاية أمير المؤمنين عليه السلام

133

من وحي القرآن

ج23ص71

تفسيره للآية الكريمة {لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ} ينفي أنها بخصوص أمير المؤمنين عليه السلام

134

من وحي القرآن

ج24ص363-364

‏ تفسيره للآية الكريمة {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ}‏ ينفي أنها بخصوص آل محمد عليهم السلام

135

من وحي القرآن

ج5ص240

تفسيره للآية الكريمة {وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَ اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ} ينفي أنها بخصوص آل محمد عليهم السلام وحدهم

136

من وحي القرآن

ج17ص247

{وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ ‏أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الأرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ ‏النَّاسَ كَانُوا بِآيَاتِنَا لاَ ‏يُوقِنُونَ}‏

137

من وحي القرآن

ج22 ص 115

تفسيره للآية الكريمة {وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ}‏ ينفي أن الآية نزلت بعلي وفاطمة عليهم السلام

138

من وحي القرآن

ج 16 ص322-323

تفسيره للآية الكريمة {اللهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ‏الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ ‏مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لاَ شَرْقِيَّةٍ وَلاَ غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ ‏تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللهُ ‏الأمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ}‏ ينفي أنها بخصوص أهل البيت عليهم السلام

139

من وحي القرآن

ج 10 ص296

تفسيره للآية الكريمة {وَمِن قَوْمِ مُوسَى أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ}‏ ‏ ينفي أن الآية بالإمام علي عليه السلام

140

من وحي القرآن

ج21 ص310

 

تفسيره للآيات الكريمة {مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لاَ يَبْغِيَانِ}‏  في الأحاديث عن آل بيت العترة عليهم السلام في تفسير الآية {مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ} عليٌّ وفاطمة (عليهما السلام) {بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لاَ يَبْغِيَانِ} ‏النبي (صلى الله عليه وآله) {يَخْرُجُ مِنهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ}: الحسن والحسين(عليهما ‏السلام)

 ‏ولكن السيد فضل الله يستبعد ذلك, ويقول: والمراد بالبحر الماء الكثير عذباً كان أو غيره، و المراد بالبحرين العذب الفرات والملح الأجاج أي لا يطغى ‏المالح على الحلو ليحوِّله إلى مالح تبطل الحياة به، ولا يطغى الحلو على المالح ليحوِّله إلى حلو ‏فتبطل بذلك مصلحة ملوحته.

141

من وحي القرآن

ج 19 ص214

تفسيره للآية الكريمة {سَلاَمٌ عَلَى آل يَاسِينَ}‏ ‏ ينفي أن آل ياسين هم آل محمد صلوات الله عليهم أجمعين .

142

من وحي القرآن

ج 21 ص183

تفسيره للآية الكريمة ‏{أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ}‏‏  يقول: وينطلق النداء من الله سبحانه ليصدر الأمر بدخوله إلى نار جهنم {أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ ‏كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ} ينطلق كفره من موقع العناد لا من موقع الفكر القائم على الحُجَّة.

 ونجد أن الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله يقول: إذا كان يوم ‏القيامة يقول الله تعالى لي ولعليٍّ: ألقيا في النار مَن أبغضكما، وأدخلا الجنة مَن أحبكما، فذلك قوله ‏تعالى {أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ}.

143

من وحي القرآن

ج23 ص 92

تفسيره للآيات الكريمة {سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ * لِلْكَافِرينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ}‏ ينفي أنَّ الآية نزلت في ‏الحارث بن النعمان الفهري، الذي تجرأ على الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله) عندما نصَّب ‏أمير المؤمنين علياً (عليه السلام) بأمر من الله تعالى.‏

144

من وحي القرآن

ج 18 ص286

تفسيره للآية الكريمة {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنهُمْ مَن قَضَى ‏نَحْبَهُ وَمِنهُمْ مَن يَنْتَظِرُ‏ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً}‏ ينفي أن تكون الآية نزلت في  علي وحمزة وجعفر (عليهم السلام) {فَمِنهُمْ مَن قَضَى نَحْبَهُ} يعني حمزة ‏وجعفراً {وَمِنهُمْ مَن يَنْتَظِرُ} يعني علياً (عليه السلام)، كان ينتظر أجله والوفاء لله بالعهد والشهادة ‏في سبيل الله، فواللهِ لقد رُزِق الشهادة.‏

145

من وحي القرآن

ج22 ص 52 وص 259

تفسيره للآية الكريمة {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِن رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُوراً تَمْشُونَ بِهِ}‏‏ ينفي أن النور هو نور الأئمةُ من آل محمد (صلى الله عليه وآله) إلى ‏يوم القيامة.

146

من وحي القرآن

ج 23 ص 30

تفسيره للآية الكريمة {فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَقِيلَ هَذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ ‏تَدَّعُونَ}‏ يقول: {فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً} أي قريباً، عندما جاءهم الوعد الحق، فواجهوا الموقف الحاسم، ‏‏{سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا} بفعل المفأجاة التي انتصبت أمامهم، حيث كانوا يسخرون منه ‏وينكرونه، وشعروا من خلال ملامح وجوههم الحائرة الخائفة بالخيبة والخسران {وَقِيلَ هَذَا الَّذِي ‏كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُونَ} عندما كنتم تسألون عنه وتستعجلونه وتطلبونه وتتساءلون دائماً عن سخرية أو ‏حقيقة: متى هذا الوعد؟ .

 ويستبعد الحديث الوارد عن أبي جعفر محمد بن علي الباقر (عليهما السلام) في ‏قوله تعالى {فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً} قال: فلما رأوا مكان عليٍّ (عليه السلام) من النبي (صلى الله عليه ‏وآله) {سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا} يعني الذين كذَّبوا بفضله.‏

147

من وحي القرآن

ج 20 ص244-245

تفسيره للآية الكريمة {وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ}‏ ينفي أنها بخصوص أهل البيت عليهم السلام

148

من وحي القرآن

ج20 ص 230

‏ تفسيره للآية الكريمة {وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ}‏ يقول: وهي كلمة الإسلام لله في كلِّ شيءٍ، وتوحيدُهُ في ‏الفكر والعبادة وحركة الحياة.

ولكن الثابت عن الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله) وعن أئمة الهدى (عليهم السلام)، أنَّ ‏الكلمةَ الباقية هي الإمامة.‏

149

من وحي القرآن

ج 20 ص 176

‏ تفسيره للآية الكريمة {وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْناً إِنَّ اللهَ غَفُورٌ شَكُورٌ}‏‏ ينفي أنها بخصوص أهل البيت عليهم السلام.

150

من وحي القرآن

ج23 ص 272

تفسيره للآية الكريمة {إِنَّ الأبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِن كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُوراً} إلى قوله تعالى ‏‏{إِنَّ هَذَا كَانَ لَكُمْ جَزَاءً وَكَانَ سَعْيُكُمْ مَشْكُوراً}‏ يقول أن الآية لا تختص بأهل البيت عليهم السلام في الإيحاء الأخلاقي العام للشخصية المسلمة التي تقدم النموذج ‏القدوة، بل تنطلق لتتحرك في الخط الأخلاقي في كل زمان ومكان

151

من وحي القرآن

ج24 ص 139

تفسيره للآية الكريمة {إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُوا مِنَ ‏الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ}‏ ينفي أنها نزلت في ‏عليٍّ (عليه السلام)، والذين ‏استهزؤوا به من بني أمية، إنَّ علياً ‏‏(عليه السلام) مرَّ على نفر من بني أمية وغيرهم من المنافقين ‏‏فسخروا منه، ولم يكونوا يصنعون شيئاً إلا نزل به كتاب، فلما رأوا ‏ذلك مطوا بحواجبهم فأنزل ‏الله تعالى {وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ ‏يَتَغَامَزُونَ}

152

من وحي القرآن

ج 3 ص 73 - 80

‏ تفسيره للآية الكريمة {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ ‏الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً}‏ ‏يقول: في هذه الآية حديث عن الأمة المسلمة بأنها «وسط» في ما جعله الله للمسلمين من ‏موقع قيادي في الحياة وأنها شاهدة على الناس

وعن بريد العجلي قال سألتُ ‏أبا جعفر (عليه السلام) عن قول الله تبارك وتعالى {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاء ‏عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً} قال: نحن أمةُ الوسط، ونحن شهداءُ الله على خلقه، ‏وحُجَّتُهُ في أرضه.‏ فلماذا استبعد آل البيت في تفسيرة للآية ؟ وما الغاية!؟

153

من وحي القرآن

ج7 ص324 ‏‎–‎‏ 325

تفسيره للآية الكريمة {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأمْرِ مِنكُمْ}‏ ينفي أنها بخصوص أهل البيت عليهم السلام

154

من وحي القرآن

ج 19 ص353

تفسيره للآية الكريمة {أن تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ وَإن كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ}‏ ينفي أن يكون جنبُ الله أميرُ المؤمنين (عليه السلام)، وكذلك ما كان بعده مِن الأوصياء بالمكان الرفيع ‏إلى أن ينتهي الأمر إلى آخرهم .

155

للإنسان والحياة ص195

تأملات في آفاق الإمام الكاظم (ع) ص94

حوارات في الفكر والسياسة والإجتماع ص480

 

ـ الشيعة إرهابيون في المجال الفكري!

ـ دعوة السنّة والشيعة إلى التنازل عما ورثوه.

ـ الشيعة مصداق للآية: (إنا وجدنا آباءنا على أمة..).

ـ لا يوجد نقد علمي عند الشيعة والسنة.

ـ لا حرية إلا لمناقشة القضايا السنية.

ـ التشيع وجهة نظر في فهم الإسلام.

ـ إتهام الشيعة بأنهم انفصاليون، لا يتعاونون مع إخوانهم ولا ينصحونهم.

ـ الفكر الإلهي ! والفكر البشري.

ـ الإمامة فكر بشري..!

ـ كل التراث الفقهي والكلامي فكر بشري.

ـ الحقيقة نسبية..

ـ بديهيات الإسلام فقط فكر إلهي.

156

الندوة ج1ص422وص439

للإنسان والحياة ص257

ـ الخلاف بعد النبي لم يضر بالإسلام.

ـ المسيرة الإسلامية لم تنحرف بعد النبي (ص).

ـ إبعاد علي(ع) كان نتيجة فهم الكلام بطريقة معينة.

ـ المسلمون(!!) فهموا ذلك.

ـ الخطأ في اجتهاد أهل السقيفة.

ـ مشكلتنا: أن حديث الغدير مروي بشكل مكثف.

ـ ينبغي لأهل السنّة أن يناقشوا سند حديث الغدير.

ـ كلمات النبي (ص) في الغدير، تجعل الشك في أذهان الناس.

ـ النبي (ص) لم يكتب كتابا للأمة لأنه أراد للتجربة أن تتحرك.

157

من وحي القرآن

ج1ص58و59و62و63و64و65وج14ص22و23

ـ البركة لا تتجمد في المسجد ليتبرك الناس بأرضه وجدرانه.

ـ المبارك ليس هو من يضع يده على الرؤوس ليمنحهم بركته.

ـ المبارك ليس هو الحامل للأسرار الخفية التي تدفع الناس للمس ثوبه أو   جسده.

ـ تقاليد العوام في زيارة القبور قد تتّخذ منحى خطيراً في خط الإنحراف.

ـ لا يكفي في استقامة العقيدة عدم الدليل على المنع من بعض الأعمال.

ـ الخلط بين مظاهر احترام الخالق والخلق ممنوع.. ولو لم يكن كفراً أو شركاً.

ـ ما يدعى به الله لا يدعى به غيره.

ـ يعقوب سجد ليوسف تحيّة وتعظيماً.

ـ سجود يعقوب ليوسف لأن ذلك كان هو التقليد الشائع في احترام السلطان.

158

تأملات في آفاق الإمام الكاظم (ع) ص11

ـ لا فائدة من مسك حديد قبر النبي (ص).

ـ الدعوة إلى تغيير الزيارات المرسومة.

159

الندوة

ج1ص456و460و461

ـ ذاتيات الحسين (ع) في زيارة وارث.

ـ التوجه إلى الله مباشرة، لا إلى الحسين (ع).

ـ زيارة الناحية المقدسة للإمام الحسين (ع) موضوعة.

ـ ذيل زيارة عاشوراء موضوع أيضاً.

160

من وحي القرآن

ج1ص270

ـ من الأساليب الشائعة في قراءة العزاء: أن الحسين(ع) فدى بنفسه ذنوب شيعته.

ـ ذنوب الشيعة مغفورة بشكل مباشر كما في التفكير المسيحي.

ـ ذنوب الشيعة مغفورة بشفاعة الحسين من خلال استشهاده.

ـ الشفاعة من خلال الشهادة أسلوب بعيد عن التفكير الإسلامي.

161

الندوة

ج1ص458وج4ص502

حديث عاشوراء

ص106و220

ـ الإضراب عن الطعام حتى الموت قد يجوز، واللطم في عاشوراء إضرار بالنفس لا يجوز.

ـ الإضراب المضر يجوز إذا حقق مشروعاً عاماً ولا يجوز اللطم العنيف في عاشوراء لأنه مضر.

ـ الإضراب الانتحاري عن الطعام إذا حفظ الواقع العام فهو جهاد ـ لكن التطبير على الحسين حرام.

ـ ضرب الرأس في عاشوراء تخلف.

ـ ضرب الظهور بالسلاسل تخلّف.

ـ اللطم إذا لم يكن هادئاً، عاقلاً حزيناً نوع من التخلف.

ـ ضرب الظهور بالسلاسل حرام لأنه إضرار بالنفس.

ـ كل ما فيه إضرار بالنفس في عاشوراء حرام.

162

من وحي القرآن

ج4ص153-155

ـ يمكن أن يخطيء النبي في تبليغ آية ثم يصحح بعد ذلك.

ـ يمكن أن ينسى النبي آية ثم يصحح.

ـ النزوات الشخصية تدفع النبي إلى الفعل.

ـ لابد من أدلة أخرى على العصمة، ولا يكفي الموجود.

ـ آدم انحرف عن الخط الرسالي، أو الإصلاحي، أو التقوائي، ثم تراجع لمصلحة المبدأ.

ـ فعل آدم لا تعبير ولا دلالة عن الفكرة بخلاف القول.

163

الندوة ج1ص312-313

ـ أطلب من الله أن يشفع عليا فيك.

ـ يا محمد، يا علي، شرك في العباد.

164

الندوة ج1ص313

من وحي القرآن

ج1ص73-74

ـ الله لا يريدنا أن نتوجه إلى أحد من الناس

ـ الشفاعة بالشكل وليست حقيقية.

ـ لا معنى للتقرب للأنبياء، والأوصياء لأجل شفاعتهم.

165

من وحي القرآن

ج1ص62و63و72و73

ـ أراد لعباده أن يدعوه بشكل مباشر ليستجيب لهم.

ـ لا حاجة في الحديث مع الله إلى الوسائط من البشر أو من غيرهم.

166

من وحي القرآن

ج11ص22

وج15ص212-213

وج15ص156-157

وج19ص39-40

ـ الله هو الجدير بالعبادة وطلب الشفاعة.

ـ الشافعون لا يقربون بعيداً من الله.

ـ الشفاعة كرامة للشافع فيشفعه الله بمن يريد أن يغفر له.

ـ الشفاعة لا تنطلق من رغبة الشفيع الخاصة.

ـ الشفاعة مهمة محددة فلا تستغرق في ذات النبي والولي لأجلها.

ـ التوسل بالشفعاء معناه وجود نقاط ضعف في قدرة أو في عظمة الله تعالى.

ـ لا معنى للتوجه للمخلوق لطلب الشفاعة ما دام لا يملكها بنفسه.

ـ أطلب من الله ليمنح الخاطئ الشفاعة من خلال الشافع.

ـ لا يطلب أحد من مخلوق شيئاً، بل الطلب من الله فقط والقصد إليه حتى في الشفاعة.

ـ الشفاعة وظيفة إلهية محددة الموقع والشخص والدور.

ـ طلب الشفاعة مباشرة من المخلوق لا ينسجم مع التوحيد.

167

 

ـ لا يتدخل أحد إلا بإذنه الذي يلقيه الله إليه فيما يريد، وفيما لا يريد.

ـ لا معنى لأن يتوجه الإنسان للشفعاء ولو عبر الواسطة.

ـ المطلوب هو التخلص من الإغراق في أسلوب الطلب من الأنبياء والأولياء.

ـ الإغراق في الطلب من النبي والولي إلى حد ينسى الطالب ربه مرفوض.

ـ يستغرق في ذات النبي والولي حتى ينسى ربه.

ـ لا يملك أحد أن يتدخل في إنقاذ أحد من خلال موقع مميز خاص.

168

الندوة ج6ص543

ـ أدلة الرجعة لم يأت بها القرآن.

ـ أدلة الرجعة ليست قطعية.

ـ أدلة الرجعة هي الأحاديث المتواترة.

ـ أدلة المعاد قطعية لأنها من القرآن

169

الندوة ج1ص523

ـ ليس في الحوزات العلمية حريّة فكر.

ـ لا يستطيع الطالب مناقشة العقائديات والفقه والإجتماعيّات.

ـ تغيير الحوزات يحتاج إلى ما يشبه الثورة.

ـ هناك تجربة (تغييرية) تمشي بين الألغام.

170

الندوة ج1ص498

ـ إنتخاب المرجع كانتخاب البابا.

ـ المرجعية: فردية، شخصية، مزاجية.

ـ مرجعيات لاعلاقة لها بالواقع المعاصر، وتحدياته، وتطلعاته.

171

الندوة ج1ص509

ـ توهين وهتك الحوزات العلمية الدينية.

ـ يشربون المخدرات لعدم الدليل عندهم على الحرمة.

ـ الأفيون والترياك في الحوزات العلمية.

172

الندوة ج1ص501

ـ الغوغاء منعت الفقهاء من إعلان فتاواهم.

ـ الغوغاء منعت المفكرين من أن ينطلقوا في أفكارهم بحريّة.

ـ العامّة أصبحت تحكم الخاصّة.

ـ لا يمكن الفتوى بخلاف ما اعتاده الناس.

173

الندوة ج1ص508

وج1ص538-539

السمائل الفقهية ج1ص317

ـ اجتهاد فقهائنا غير منفتح على كل تفاصيل القرآن.

ـ القرآن أساس لاستنباط فتاواه.

ـ المنهج التقليدي أبعد الفقهاء عن استيحاء القرآن.

ـ الخطاب الإسلامي يمثل هروبا من الواقع.

ـ أسلوب العلماء في الخطاب فوقي غالبا.

ـ إختصاص العلماء مقتصر على الفقه.

ـ العلماء لا يملكون عمق التحليل في العقائد.

ـ العلماء لا يهتمون بالمسائل العقيدية.

ـ لا إلمام للعلماء بالعقائد.

ـ خوف العلماء من العامة هو سبب عدم اهتمامهم بالعقائد.

174

دنيا المرأة ص30

ـ التخلف سبَّب خطأ العلماء في فهم النص والواقع.

ـ أغلب العلماء لا تزال نظرتهم سلبية للمرأة.

ـ قليل من العلماء درس القضايا بعمق.

175

الندوة ج6ص636

ـ العلماء قوى تخلّف.

ـ العلماء قوى عنت.

ـ العلماء غير مستعدين للحوار.

ـ العلماء لا يقرؤون.

ـ العلماء لا يسمعون.

ـ العلماء يصدّرون فتاوي ضـالة.

ـ العلماء يصدّرون كلمات نابية.

176

حورات في الفكر والسياسة والإجتماع ص366-367

ـ الواقع الشيعي كان خارج التاريخ.

ـ لعل الشيعة عزلوا أنفسهم عن حركة الحياة، أو عزلوهم.

ـ كان الشيعة جماعات منفصلة عن الواقع السياسي والثقافي في العالم.

ـ الذهنية العامة للشيعة في العالم لا تزال ذهنية تقليدية.

ـ الواقع الشيعي والحوزات تفكر في الثقافة الفقهية والأصولية للمرجع.

ـ الشيعة وحوزاتهم لا يفكرون بالانفتاح والمعاصرة.

ـ الشيعة والحوزات لا يلاحظون وجود ثقافة سياسية.

ـ الواقع الشيعي والحوزات لا يزال واقعاً تقليدياً.

ـ دور المرجع محصور في الفتوى وقبض الحقوق والتراخيص.

ـ الواقع الشيعي والحوزات هو ضد مصلحة التشيع.

ـ لا توجد لدى مراجع النجف وإيران أفكار أو تطلعات بمستوى حاجة الواقع الشيعي.

177

الندوة ج6ص513

ـ بعض المراجع يعطون الرأي فيما لا يملكون معرفته.

ـ بعض المراجع يعطون آراءهم اعتماداً على نظرات سريعة.

ـ بعض المراجع يعطون الرأي اعتماداً على غير الثقات.

ـ بعض المراجع يعطون الرأي اعتماداً على من لا يملك دقّة المعرفة.

178

دنيا المرأة ص29-30

ـ الرواسب الجاهلية انعكست على فهم العلماء للنصوص حول المرأة.

ـ أجواء التخلف انعكست على فهم العلماء للنصوص حول المرأة.

ـ العلماء استغرقوا في الجانب الوحيد الذي عاشوه حول المرأة.

ـ النصوص كانت متوافقة مع الذهنية الاجتماعية السائدة.

ـ هناك رواسب جاهلية في عمق المجتمع المسلم.

179

دنيا المرأة ص31

ـ التقاليد والعادات تجبر الفكر على الخضوع لها وتبنّيها.

ـ التقاليد والعادات تضغط على طريقة التفكير.

ـ العلماء الكبار يخافون من مواجهة ضرب الظهور بالسلاسل في عاشوراء.

ـ العلماء يخافون من مواجهة ضرب الرؤوس بالسيوف في عاشوراء.

ـ العلماء لا بد أن يتأثروا بالأفكار السائدة في المجتمع.

180

الزهراء (ع) القدوة

ص42-43وص348

ـ الكثيرون من المسلمين اليوم يقولون لعلي: كم شعرة في رأسي.

ـ نحن المسلمين نريد دخول الحياة من الزوايا المغلقة.

ـ نحن المسلمين نريد أن نجر ذكرى أهل البيت إلى جو التخلّف.

ـ ندرس الكثير من التاريخ ومن القرآن على أساس مشاعرنا لا عقولنا.

ـ الكثيرون منا موقفهم هو تأويل ما لا ينسجم مع الموروث.

ـ أصبح استظهار النصوص خاضعاً للذهنيات المسبقة لدينا.

ـ صار القرآن صوراً لما نفكر به بدل العكس.

ـ التاريخ صورة لما نفكر به بدل العكس.

ـ عواطفنا تحكم الكثير من حركة البحث عندنا.

ـ لسنا عقلانيين ولا موضوعيين.

ـ لا ندرس القرآن والسنة على أساس القواعد التي يتلاقى عليها الناس في فهم النص.

ـ التضليل والتفسيق يطال من يقول إن القرآن ظاهر فيما لا يتفق مع المتوارث.

ـ نحن ضعفاء في الثقافة وفي الحجّة.

181

بينات ج1ص90

ـ هناك عقليات لا تزال تعيش قبل مئات السنين في أساليبها وفي نظرتها.

ـ عقليات تنظر للأمور من خلال الزوايا المغلقة التي تتحرك فيها.

ـ عقليات تنظّر للأمور من الأجواء التجريدية التي تغرق فيها بعيداً عن الواقع.

ـ الكثيرون يعيشون خارج نطاق التاريخ.

ـ إن هؤلاء يفرضون أنفسهم على مواقع الوعي في الأمة.

ـ هؤلاء الكثيرون يفرضون أنفسهم على مواقع القرار.

ـ فرض أنفسهم على مواقع القرار يفقد الأمة توازنها.

ـ فرض أنفسهم على مواقع القرار يضيّعها في متاهات التجريد.

ـ هؤلاء لا يصلحون لمواقع القرار.

ـ الأمة لا تتحرك للمستقبل من خلال كهوف الماضي.

ـ إنهم كهوف تحمل الكثير من الظلام.

ـ إنهم كهوف تحمل الكثير من عناصر التخلّف.

 

182

من وحي القرآن

ج5ص22

ـ فكرة (التفضيل) إتعاب للفكر وإرضاء للزّهو.

ـ التفضيل ليس جزءا من العقيدة ولا من الخط.

183

للإنسان والحياة ص318

ـ إعتراض عمر على النبي (ص) في الحديبية كان وعي الصحابة ‍‍‍!!

ـ عدالة الصحابة.

ـ نفي جرأة أحد على النبي (ص).

ـ لا سلبية من الصحابة تجاه النبي (ص).

184

من وحي القرآن

ج11ص116-117

ـ هل تواعد أبو بكر مع النبي (ص) على الخروج معاً ليلة الهجرة.

ـ أبو بكر خشي على نفسه وعلى النبي.

ـ النبي يقول لأخيه أبي بكر: لا تحزن إن الله معنا..

ـ كان الإهتزاز الروحي والفكري والعملي لأبي بكر في البلاء والمحنة فثبته النبي (ص).

185

من وحي القرآن

ج6ص245

ـ الثابتون مع الرسول يوم أحد سوى علي.

ـ دافع الثابتون عن النبي دفاع المستميت.

ـ كسرت رباعية النبي (ص).

186

الإسلام ومنطق القوى ص157

 

ـ علي (ع) إنما حمل لواء المهاجرين في حنين.

ـ الألوية والرايات تعددت في حنين وكثرت.

ـ ثبت أبو بكر وعمر وأناس من أهل بيت النبي وأصحابه.

187

من وحي القرآن

ج7ص320

ـ خالد بن الوليد ولي شرعي لعمار وللمسلمين.

ـ تنزل الآية بإطاعة أولي الأمر في مورد معصيتهم لله.

ـ ولاية خالد هي في الدائرة الخاصة.

188

من وحي القرآن

ج6ص212

ـ خير أمة أخرجت للناس نزلت في ابن مسعود.

ـ خير أمة أخرجت للناس نزلت في معاذ بن جبل.

ـ خير أمة أخرجت للناس نزلت في سالم مولى أبي حذيفة.

189

 

ـ لا فضـل للملائكة في فعل الخير.

ـ الملائكة يمارسون الخير تكويناً.

ـ النوع الإنساني هو المستخلف.

190

من وحي القرآن

ج7-131-132

ـ آيات الخلود في النار تدل على الاستحقاق لا الفعلية.

ـ الإسلام قد يكون سبباً في العفو، فلا يخلد المسلم في النار.

191

الندوة ج1ص383

 

ـ الصراط أمر رمزي.

ـ اللوح المحفوظ أيضا قد يكون رمزيّا.

192

للإنسان والحياة

ص329-330

الندوة ج1ص353

ـ المعصوم يخطئ في الترجمة.

ـ تعبير المعصوم ليس دقيقا.

ـ الأحاديث القدسية مترجمة.

193

للإنسان والحياة

ص300-301

ـ المنطقة الجغرافية للعرش.

 

194

من وحي القرآن

ج21ص320

 ـ مضاعفة الثواب تفضلاً دليل على أن أصل المثوبة تفضل أيضاً !

ـ البعض ينسب إلى العلماء ما لا يقولون به في موضوع الجزاء.

195

من وحي القرآن

ج4ص228-229

وج5ص172

ـ طبيعة التشريع لا تمنع من وجود سلبيات مع الإيجابيات.

ـ الإعتراف بسلبيات التشريع قوة لنا ومأزق للآخرين..

ـ الدعاة يحرجون حين يجدون صحة نقد الكافرين للتشريعات أو المفاهيم الإسلامية.

ـ ليس هناك فعل يكون خيراً كله.

ـ ليس هناك خير لا شرّ فيه.

ـ لا بد من السلبيات على كل حال.

ـ لا يوجد شر لا خير فيه.

ـ إعترافنا بوجود سلبيات في التشريع لا يسقطه.

ـ إعترافنا بالسلبيات في المفهوم الإسلامي لا يسقطه.

ـ إذا تحدثنا عن السلبيات في التشريع نتفادى الكثير من المآزق.

ـ إعترافنا بالسلبيات نتفادى به ضعف الموقف.

196

من وحي القرآن

ج14ص104و105

ـ نظام الإسلام نفعه أكثر من ضرره.

ـ لا يستطيع الإنسان الوصول إلى نظام لا سلبيات فيه.

ـ سلبيات الزنا تتقدم على سلبيات الزواج. (أو فقل: إيجابيات الزواج تتفوق على إيجابيات الزنى).

ـ سلبيات نظام الزواج أقل من إيجابياته.

197

حوارات في الفكر والسياسة والإجتماع ص248

ـ لا مقدسات في الحوار.

ـ قد حاور الله تعالى إبليس.

198

من وحي القرآن

ج1ص224-225

ـ حوارات لا حقيقة لها بين الله وبين ما لا يعقل ولا ينطق من مخلوقاته.

ـ نستقرب كون حوار الله مع ملائكته ليس حقيقيا.

ـ الاستشارة محاولة للوصول إلى الرأي الأصوب الذي يعني الجهل فلا يستشير الله ملائكته.

199

في رحاب دعاء كميل ص270

ـ لا حقيقة للألفاظ بذاتها يمكن أن يترتب عليها أثر.

ـ إذابة اسم الله في الماء لا يحدث الشفاء.

ـ إذا ذاب الإسم في الماء لا تعود له حقيقته.

ـ الذي يذوب في الماء هو الحبر وليس هو الإسم.

ـ نسبة أي فاعلية للإسم ستعود للحبر وإلى ما ليس له حقيقة ووجود وهذا محال..

200

من وحي القرآن

ج14ص363

ـ لا يوجد دليل قطعي على حياة الخضر (ع).

ـ لا كبير فائدة في تحقيق أمر حياة الخضر (ع).

ـ إثبات حياته لا يتصل بالعقيدة ولا بالحياة.

201

أسئلة وردود من القلب

ص58و59

ـ نظريّة داروين لا تنافي الفكر الديني.

ـ نظريّة داروين قد تنافي بعض ما يفهم من التاريخ الديني.

202

تحدي الممنوع ص8

ـ الثالوث المسيحي لا إشكال فيه.

203

الندوة ج1ص548

آفاق الحوار الإسلامي المسيحي ص294و295و321

ـ (أهل الكتاب) ليسوا كفارا بالمصطلح القرآني.

ـ التوحيد الإيماني لأهل الكتاب.

204

المسائل الفقهية ج2ص451

آفاق الحوار الإسلامي المسيحي ص100و101و246

ـ التثليث شرك فلسفي وليس شركا ً إيمانيا.

ـ الشرك الفلسفي والشرك المباشر.

ـ تجسد الله كتجسد الكلمة في كتاب.

ـ كفر أهل الكتاب ككفر بعض المسلمين بالمعنى العميق.

205

من وحي القرآن

ج6ص78

ـ النصارى واليهود موحدون كالمسلمين.

ـ لا شرك عند اليهود والنصارى، لا في العبادة ولا في العقيدة.

ـ يمكن اكتشاف قناعات مشتركة ومشاعر قريبة مع اليهود.

206

من وحي القرآن

ج11ص89-90

ـ بعض اليهود يعتقدون بأن لله ولداً.

ـ بعض النصارى يعتقدون بأن لله ولداً.

207

من وحي القرآن

ج11ص74-76

وج11-82-83

ـ الجزية ضـريبة مقابل الحماية والإعفاء من الجندية.

ـ الجزية ضـريبة تعني فرض سلطة الإسلام على غير المسلمين.

ـ المسيحية والإسلام مجرد تنوع في بعض التصورات التفصيلية للدين.

ـ فرضت الجزية لمعالجة الحالة القائمة في المجتمع الأول للدعوة.

208

من وحي القرآن

ج8ص195

وج5ص212

آفاق الحوار الإسلامي المسيحي ص258

ـ الإنجيل أكثره (على الأقل) كلام الله.

ـ بعض المسلمين قد يقول بتحريف الإنجيل.

ـ ليس من المعلوم أن الإنجيل معرض للنسخ.

ـ أحكام الإنجيل هي أحكام القرآن.

ـ هذا الإنجيل لا يتعرض للشريعة المفصّلة لكي ينسخ.

ـ الإنجيل أخلاق ومبادئ وقيم عامة في البعد الروحي والإنساني فلا مجال لنسخه.

ـ القرآن مصدّق لهذا الإنجيل الموجود بين أيدينا.

ـ الحاجات الطارئة بعد التوراة والإنجيل فرضت إحداث اجتهاد جديد.

ـ المفاهيم القديمة في التوراة والإنجيل تتبدل.

ـ الإنجيل والتوراة اللذين بين أيدينا هما نفس اللذين كانا في زمن النبي (ص).

ـ التحريف في التوراة والإنجيل مختص ببعض الجزئيات كالبشارة بالرسول (ص).

ـ لو كان تحريف التوراة والإنجيل كبيراً.

ـ الحُكم بما في هذا الإنجيل من مبادئ وقيم يلتقي بالحُكم بما في القرآن.

209

للإنسان والحياة ص62

بينات ج1ص278-288

ـ مصادرة كتب الضلال لا تحقّق النتائج المرجوّة.

ـ مصادرة الكتب ومهاجمة الكاتب.. تجعل لهما شعبية وتأييداً.

ـ لو أخذت كتب الضلال طريقها بسلام قد لا تحدث لها هذه الشعبية.

ـ ربما كانت مصادرة الكتب في الماضي تقوّي الحق وتضعف الباطل.

ـ التصدّي للكتب اليوم يقوّي الباطل، ويضعف الحق.

ـ كلما أهملت كتاب الضلال أكثر كلما فقد قوته أكثر.

ـ أعط الحرية للباطل تحجّمه.

ـ أعط الحرية للضلال تحاصرها.

ـ الباطل إذا ظهر فقد يقبله الآخرون وقد لا يقبلونه.

ـ إذا اضطهد الباطل ولاحقت من يلتزم به، فسيأخذ معنى الشهادة.

ـ إضطهاد الباطل يجعله الفكر الشهيد.

ـ نحن نعطي الباطل قوّته إذا منعناه حريته.

ـ إذا أعطيناه الحرية وناقشناه فسينكمش.

ـ علماء دين ومثقفون يحبّون الراحة في الحوار فيمارسون قمع الفكر الآخر من الحوار.

210

الندوة ج1ص549

ـ ما دمت في دائرة الشك فلست بكافر.

ـ لا يوجد كافر في العالم.

ـ الإسلام يشجع على الشك.

211

الندوة ج1ص510

ـ تعمد قول آمين ولو لم يقصد بها الدعاء لا يبطل الصلاة.

ـ الميل إلى جواز التكتف في الصلاة.

ـ الشهادة بالولاية فيها مفاسد كثيرة.

212

المسائل الفقهية

ج2ص305و306

فقه  الشريعة

ج1ص632-633

ـ الأخ والزوج وتارك الصلاة يتم إقناعه بالحكمة والموعظة الحسنة.

ـ يجوز الإغلاظ في القول للأبوين في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

ـ يجوز حبس الأبوين في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

ـ يجوز ضرب الأبوين في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

ـ يجب الإغلاظ للأبوين وضربهما وحبسهما في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

ـ ضرب وحبس الأبوين والإغلاظ لهما من مصاديق البرّ بهما.

ـ لا تضرب الزوجة مع إصرارها على المنكر، بل تمارس عليها ضغوط خفيفة.

213

فقه الحياة ص158-159

ـ مع موت الدماغ لا يجب وضـع أجهزة التنفس، ولا يحرم قطعها.

ـ إذا تحقق موت الدماغ لا يجب التغذية.

ـ لا بد للطبيب أن يستأذن ولي المريض في إنهاء هذا النوع من الحياة.

ـ الميت دماغياً لديه حياة الخلية لا حياة الإنسان.

ـ الموت الطبي ليس محرزاً بالدليل الشرعي.

214

فقه الحياة ص162

ـ عملية إعادة العذرية جائزة في صورة الحرج.

ـ إعطاء الرخصة في إعادة العذرية قد يؤدي إلى التساهل في العلاقات الشرعية ـ كالمتعة.

ـ التساهل في العلاقة الشرعية قد يحقق بعض المفاسد الأخلاقية.

215

فقه الحياة ص33

ـ طهارة كل إنسان.

ـ الرأي العلمي للشهيد الصدر هو طهارة كل إنسان.

ـ الشهيد الصدر فضل الإحتياط في الفتوى بنجاسة الكافر.

216

حوارات في الفكر والسياسة والإجتماع ص553-554

فقه الحياة

ص210و211و212و281و285

من وحي القرآن ج23ص254

و ج24ص282و184

 

ـ ليس للمرأة إلا ما يخرج عند بداية الشهوة.

ـ الذهنية الفقهية من خلال بعض النصوص ـ وجود ماء للمرأة.

ـ الذهنية الفقهية ـ من خلال النص تخالف بديهيات الطب.

ـ لا بد من تأويل الأخبار عن ماء المرأة، أو ردّ علمها إلى أهلها.

ـ يرد روايتين تدلان على حرمة الإستمناء للمرأة.

ـ الداعي لتحليل استمناء المرأة نساء سجن أزواجهن أو غابوا.

ـ الإستمناء للمرأة لا يؤدي إلى أضرار كبيرة توجب التحريم.

ـ بعض الروايات هي السبب في فهم هذا المعنى من الآية.

ـ الروايات لا تمثل سنداً قطعياً.

ـ الكشف عن أن المرأة لا ماء لها لا يفيد إلا الظن.

ـ قد يكشف العلم أن للمرأة ماءً.

ـ لعل الترائب لا تختص بالمرأة.

ـ تخصيص الترائب بالإضافة للمرأة ـ دليل عموم مفهومها.

217

دنيا المرأة

ص329-331

ـ التأثيرات السلبية للإستمناء على المرأة أقل خطورة منها على الرجل.

ـ إذا لم تبلغ المرأة ذروة الشهوة من الزوج فيكفيها استعمال الإستمناء.

ـ السحاق للمرأة كالإستمناء لها لا يحقق المعنى الإنساني للجنس.

ـ اللواط يشبه الإستمناء للرجل فان الطرف الآخر لا يشعر باللذة.

218

من وحي القرآن

ج7ص82و85

فقه الحياة ص382و283

الندوة ج6ص715

ـ بلوغ النساء بالحيض.

ـ السن علامة على الحيض. فإذا علم عدم الحيض فلا بلوغ بالسن.

ـ جواز السباحة المختلطة قبل البلوغ أي لعمر الخامسة عشرة من الجنسين.

ـ المرأة تبلغ بالبلوغ الجنسي وليس بالتسع.

219

دنيا المرأة ص340-341

ـ الزواج الموقت مع المحافظة على الضوابط الشرعية قد يعرض المجتمع لأوبئة وامراض خطيرة وقاتلة.

ـ الزواج الموقت مع الضوابط الشرعية قد يوجب هتك حرمة المرأة المؤمنة.

ـ الزواج الموقت مع الضوابط الشرعية قد يسئ إلى المناخ الأخلاقي.

ـ الزواج الموقت مع الضوابط الشرعية إذا تحول إلى حرفة فهو كالبغاء.

220

الندوة ج4ص508

ـ تأجير شقق للدعارة يجوز بالعنوان الأولي في بعض الحالات.

221

فقه الحياة ص264-265

ـ لا مانع من إنشاء عقد الزواج بالكتابة أو بالفعل.

222

فقه الحياة ص54

ـ يجوز للمرأة أن تلبس زينتها الظاهرة.

ـ يجوز للمرأة أن تخرج متعطرة.

ـ التعطر المثير مكروه..

ـ التعطر المثير قد يحرم.

223

المسائل الفقهية

ج2ص410-و411

ـ الإعجاب الروحي المتبادل يجيز تبادل الرسائل المعبرة عن الإعجاب وعن الحب.

ـ الإعجاب الروحي المتبادل يجيز الحديث عن الإعجاب وعن الحب.

ـ الإعجاب الجسدي يبيح الرسائل والحديث عن الألم والمعاناة والحب العاطفي.

ـ الإعجاب الجسدي يبيح تبادل رسائل الغرام.

224

المسائل الفقهية

ج1ص145

ـ لا يجوز التبرع للهيئات التي تصرف جزءاً من المال على ضـرب السلاسل.

225

المسائل الفقهية

ج1ص37

ـ يجوز دخول الكفار إلى المساجد وإلى داخل الأضرحة المقدسة.

226

المسائل الفقهية

ج1ص188

ـ يجوز الإستمناء عند خوف المرض، أو الألم في الخصيتين في السفر أكثر من شهر.

227

الندوة ج6ص723

ـ يجوز للمرأة مصافحة المريض عند استقباله في العيادة في حالات الحرج.

228

فقه الحياة ص20-21

ـ يجوز تقليد الميت ابتداء.

ـ الأحوط وجوباً عدم جواز تقليد الميت ابتداءً لبعض العناوين الثانوية.

ـ عدم جواز تقليد الميت ابتداء لأنه يخل بأجواء المرجعية.

ـ نظام المرجعية مفيد للمسلمين. ولذا جعلنا هذا التقليد احتياطاً وجوبياً.

229

دنيا المرأة ص29-30

ـ المسلمون عاشوا واقع التخلف.

ـ التخلف جعل المسلمين يتأثرون بالمجتمعات الأخرى.

ـ التخلّف والتأثر بالغير هما السبب في النظرة السلبية للمرأة.

ـ ثمة رواسب جاهلية كثيرة لدى المجتمعات الإسلامية.

ـ الرواسب الجاهلية أثّرت في نظرة المسلمين للمرأة.

ـ الإستقبال الرافض للأنثى لا يزال لدى المسلمين.

ـ المشاعر السلبية عند ولادة الأنثى لدى المسلمين لا تزال موجودة.

ـ الشعور بالإحباط والكمد عند ولادة الأنثى لدى المسلمين.

ـ الشعور بأن البنت عار لدى المسلمين.

ـ الكلمات التي تقال للأم عند الولادة تؤكد هذه النظرة.

230

دنيا المرأة ص27-28

ـ النظرة الحديثة للمرأة أحدثت تغييراً إيجابياً منفتحاً.

ـ في النظرة الحديثة تغيير إيجابي على مستوى الإعتراف بإنسانية المرأة

ـ النظرة القديمة تعتبر المرأة ناقصة العقل، والدين، والإمكانات.

ـ النظرة القديمة تعتبر المرأة ناقصة الإنسانية.

ـ فهم النص القرآني تأثر في الماضي بالواقع السائد.

ـ فهم النص القرآني تأثر بالواقع المتأثر بمفاهيم الجاهلية.

ـ إثارة قضية المرأة بقوّة أدى إلى تكوين نظرة عادلة لم تكن.

ـ عدد كبير قد يكون فيهم علماء دين ينظرون إلى المرأة نظرة دونيّة.

ـ دونيّة المرأة قدر إلهي من وجهة نظرهم.

ـ لم تكن المرأة تتمتع بحرية.

ـ إثارة قضايا المرأة ساعد على تصحيح النظرة إليها.

231

من وحي القرآن

ج5ص170و171و172

ـ وصف حديث الإمام علي (عليه السلام) بأنه نص تاريخي.

ـ لا ربط للشهادة بتمام العقل أو بنقصانه.

ـ الإسلام يميّز المرأة على الرجل في قضـايا المال..

ـ القعود عن الصلاة حال الحيض لا دخل له في الإيمان.

232

الزهراء القدوة

ص168-170

ـ تكذيب رواية، المرأة شرّ كلّها.

ـ التفسير الصحيح لرواية: المرأة شرّ كلها.. مرفوض.