[سيد جلال الحسيني]

كشف‏ الغمة 1 105 في محبة الرسول إياه ...
و منه عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه واله حب علي بن أبي طالب حسنة لا يضر معها سيئة و بغضه سيئة لا ينفع معها حسنة
كشف‏ الغمة 1 137 و أما تفصيل العلوم فمنه ابتداؤها و
و من كتاب الفردوس عن معاذ بن جبل عن النبي صلى الله عليه واله حب علي بن أبي طالب حسنة لا يضر معها سيئة و بغضه سيئة لا ينفع معها حسنة
الأربعون حديثا - منتجب الدين بن بابويه - ص 44 - 45
الحديث التاسع عشر : أنا أبو زرعة عبد الكريم بن إسحاق بن سهلويه ، بقراءتي عليه : أنا أبو القاسم عبد الرحمان بن الحسن بن عليك : أنا أبو سعد أحمد بن محمد بن حفص الماليني الحافظ . أخبرنا أبو الحسن أحمد بن علي بن أحمد الرفاء : نا أبو عروبة الحسين بن محمد بن مودود : نا المسيب بن واضح : نا نقبة بن الوليد ، عن ثور بن يزيد ، عن خالد بن معدان ، عن معاذ بن جبل قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه واله يقول : حب علي بن أبي طالب حسنة لا تضر معها سيئة وبغضه سيئة لا تنفع معها حسنة.

ورواه ايضا ابن شاذان في المنقبة : 88 من المائة منقبة ، عنه البحار : 26 / 349 ح 22 وغاية المرام : 19 ح 21 وص 587 ح 89 . 2 ) رواه ابن شيرويه الديلمى في فردوس الاخبار ( مخطوط ) عنه كشف الغمة : 1 / 93 وص 137 ، وارشاد القلوب : 234 ، والبحار : 39 / 304 ضمن ح 118 والخوارزمي في المناقب : 34 بالاسناد إلى أنس ، عنه مصباح الانوار : 127 ( مخطوط ) ، ومناهج الفاضلين : 377 ( مخطوط ) وينابيع المودة : 91 . وأورده الصفورى في المحاسن المجتمعة : 160 ( مخطوط ) وفى نزهة المجالس : 2 / 207 وفيه : ( معصية ) بدل ( سيئة ) . ومحمد صالح الترمذي في المناقب المرتضوية : 92 ، والمناوى في كنوز الحقائق ( ذكر الفقرة الاولى من الحديث في ص 67 والفقرة الثانية في ص 57 ) . والبدخشى في مفتاح النجا : 61 ( مخطوط ) ، والسيد على بن شهاب الدين الحسينى الشافعي في مودة القربى : 64 ، والامر تسرى في أرجح المطالب : 512 وص 519 جميعا بالاسانيد عن معاذ . وأخرجه القندوزى في ينابيع المودة : 180 نقلا من الكنوز وفى ص 239 ، وص 252 عن الفردوس . والعيني الحيدر ابادى في مناقب على : 33 من طريق الديلمى عن معاذ ، والخطيب عن أنس ، وابن حسنويه في درر بحر المناقب : 7 ( مخطوط ) عن ابن عباس . أخرجه عن بعض المصادر أعلاه في احقاق الحق : 7 / 257 وج 17 / 233 . 2 ) ( الفضل ) . .
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 39 - ص 256
تفسير الثعلبي والسدي ، عن أبي مالك ، عن ابن عباس في قوله : " ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا " قال : المودة لآل محمد . الحسن بن علي عليهما السلام قال : الحسنة حب أهل البيت . أبو تراب في الحدائق والخوارزمي في الأربعين بإسنادهما عن أنس ، والديلمي في الفردوس عن معاذ ، وجماعة عن ابن عمر قال النبي : حب علي بن أبي طالب حسنة لا تضر معها سيئة ، وبغضه سيئة لا تنفع معها حسنة .
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 39 - ص 266
عن الفضائل ، الروضة : عن ابن عباس قال : قال رسول الله : حب علي بن أبي طالب يحرق الذنوب كما تحرق النار الحطب . وعنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : حب علي بن أبي طالب حسنة لا تضر معها سيئة ، وبغضه سيئة لا تنفع معها حسنة . وعنه قال : خلقت أنا وعلي بن أبي طالب من نور واحد ، فمحبي محب علي ومبغضي مبغض علي
رياض السالكين في شرح صحيفة سيد الساجدين ( ع ) - السيد علي خان المدني الشيرازي - ج 7 - شرح ص 27 - 28
وأخرج أبو المؤيّد في المناقب ، وأبو تراب في الحدائق عن أنس بن مالك ، والديلمي في الفردوس عن معاذ وجماعة ، عن ابن عمر قال : قال رسول الله صلَّى الله عليه وآله : حبّ علي بن أبي طالب حسنة لا تضرّ معها سيّئة وبغضه سيّئة لا تنفع معها.
الإمام علي بن أبي طالب ( ع ) - أحمد الرحماني الهمداني - ص 208 – 211
. قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : حب علي آية الايمان. وقال وسلم : يا علي ! حبك تقوى وإيمان وبغضك كفر ونفاق. وقال وسلم : حرمت النار على من آمن بي وأحب عليا وتولاه ولعن الله من ماري عليا وناواه . علي مني كجلدة ما بين العين والحاجب . وقال وسلم : من أحب أن يجاور الجليل في داره ويأمن حر ناره فليتول علي بن أبي طالب . وقال وسلم : ما من عبد ولا أمة يموت وفي قلبه مثقال حبة خردل من حب علي بن أبي طالب إلا أدخله الله الجنة وقال وسلم : ولو اجتمع الناس على حبه لما خلق الله جهنم. وقال وسلم : حب علي بن أبي طالب يأكل السيئات كما تأكل النار الحطب. وقال صلى الله عليه والله وسلم : لو اجتمع الناس على حب علي بن أبي طالب لما خلق الله عز وجل النار. وقال صلى الله عليه وآله وسلم : حب علي بن أبي طالب حسنة لا تضر معها سيئة وبغضه سيئة لا تنفع معها حسنة وقال وسلم : إني لأرجو لامتي في حب علي كما أرجو في قول لا إله إلا الله. وقال وسلم : عنوان صحيفة المؤمن حب علي بن أبي طالب.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
تفسير الصراط المستقيم - السيد حسين البروجردي - ج 3 - ص 655
وعن كتاب « الفردوس » عن معاذ عنه صلَّى اللَّه عليه وآله : حبّ علىّ بن أبي طالب حسنة لا تضر معها سيّئة وبغضه سيّئة لا ينفع معها حسنة ، وادخل الجنة من أطاعه وإن عصاني وادخل النار من عصاه وإن أطاعني.
ملاحظة :
"وادخل النار من عصاه وإن أطاعني".
هذه العبارة هامة جدا لانه قد يقول سائل أليس هؤلاء المخالفين لامير المؤمنين يطيعون الله بصلاتهم وحجهم وصومهم وغيرها من الطاعات ؟
فيَرد عليهم رب العالمين بان طاعة علي هي باب لطاعتي فمن ورد منها قبلت طاعاته ومن لم يرد من باب علي بن ابي طالب وهي باب الله فمن باب من يدخل؟!
واين هو ذاهب بتعبه ونصبه في عبادته ؟
فليس التعب والنصب هو المراد وانما المراد هو السعي للاخرة من الباب المطلوب :
وَ مَنْ أَرادَ الْآخِرَةَ وَ سَعى‏ لَها سَعْيَها وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولئِكَ كانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُوراً (19)(الاسراء)
فان اجتهد وجد لكن ليس من الباب المراد فيكون نصبه وتعبه نتيجته ان يصلي نارا حامية
عامِلَةٌ ناصِبَةٌ (3)تَصْلى‏ ناراً حامِيَةً (4)تُسْقى‏ مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ (5)لَيْسَ لَهُمْ طَعامٌ إِلاَّ مِنْ ضَريعٍ (6)لا يُسْمِنُ وَ لا يُغْني‏ مِنْ جُوعٍ (7)(الغاشية)
يتبع