امرأة أدارت نصف الصراع بين الحق والباطل - منتديات موقع الميزان
موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: القرآن الكريم والعترة الطاهرة صلوات الله عليهم :. ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام

إضافة رد
كاتب الموضوع خادم الزهراء مشاركات 2 الزيارات 27117 انشر الموضوع
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

خادم الزهراء
الصورة الرمزية خادم الزهراء
.
رقم العضوية : 10
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : رضا الزهراء صلوات الله عليها
المشاركات : 6,228
بمعدل : 1.00 يوميا
النقاط : 10
المستوى : خادم الزهراء تم تعطيل التقييم

خادم الزهراء غير متواجد حالياً عرض البوم صور خادم الزهراء



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي امرأة أدارت نصف الصراع بين الحق والباطل
قديم بتاريخ : 23-May-2007 الساعة : 01:49 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


أشرقت شمس الكرامة والحرية في السنة الخامسة من الهجرة الشريفة، إذ استقبل البيت العلوي الطاهر بكل فرح وسرور وغبطة وحبور المولود الثالث والبنت الأولى للإمام أمير المؤمنين علي والسيدة فاطمة الزهراء سلام الله عليها، ففي اليوم الخامس من شهر جمادي الأولى ولدت السيدة زينب وفتحت عينها في وجه الحياة في دار يشرف عليها ثلاثة هم أطهر خلق الله تعالى؛ محمد رسول الله وعلي أمير المؤمنين وفاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين صلى الله عليهم أجمعين.

وحين ولادتها أتى النبي إلى منزل ابنته فاطمة سلام الله عليها وقال : " يا بنية إئتيني بابنتك المولودة "، فلما أحضرتها أخذها النبي وضمّها إلى صدره الشريف ووضع خده على خدها فبكى بُكاءاً شديداً عالياً وسالت دموعه على خديه، فقالت له الزهراء سلام الله عليها : ممَ بكاؤك، لا أبكى الله عينيك يا أبتاه ؟!!، فقال : " أيا ابنتاه يا فاطمة ..!! إن هذه البنت ستُبتلى ببلايا وترد عليها مصائب شتى ورزايا أدهى، يا بضعتي وقرة عيني إن من بكى عليها وعلى مصائبها يكون ثوابه كثواب من بكى على إخوانها "، ثم سماها زينب.

هكذا فإن السيدة زينب تلقّت دروس التربية الرفيعة في ذلك البيت الطاهر والعلم بما في ذلك الفصاحة والبلاغة والإخبار عن المستقبل ومعرفة الحياة وقوة النفس وعزتها والشجاعة والعقل الوافر والحكمة في تدبير الأمور واتخاذ ما يلزم من موقف أو قرار تجاه ما يحدث، فكانت مدرسة للحياة في كل شيء، غير أن أبرز ما يميّزها هو ذلك الموقف العملاق الذي وقفته في يوم عاشوراء وما سبقه من أيام وما تلاهُ حتى وفاتها ؛ وذلك الموقف الذي أصبح أنموذجاً يذكره القريب والبعيد ويقتدي به في كل زمان ومكان ومن قبل كل إنسان، حيث قامت السيدة زينب بإدارة نصف الصراع الذي دار بين الحق والباطل في ملحمة كربلاء لتعطينا ونساءنا درسا عظيماً هو أن على نساءنا أن يقمن بدورهن في الجهاد ضد الظلم والطغيان.

ففي يوم عاشوراء قامت بدور المشجّعة التي لا تفتر، حيث أثارت حميّة الهاشميين ونصحت النساء وحرضّت للجهاد بكل وسيلة ممكنة، وفي الكوفة حيث احتشدت الجماهير حول القافلة العائدة من كربلاء ألقت خطاباً فضحت فيه السلطات الحاكمة، حيث قالت سلام الله عليها : " تعساً لكم وبعداً، فلقد خاب السعي وتبّت الأيدي وخسرت الصفقة وبؤتم بغضب من الله ورسوله وضربت عليكم الذلة والمسكنة ".

وفي الشام حيث أحتفل يزيد في قصره الفخم وجاء بالأُسارى ليستعرضهم أمام أعوانه، هنالك جاشت نفس زينب سلام الله عليها بروح الدفاع عن الإسلام ونسيت مقتل أخيها الحسين والشهداء ، تجاهلت كل تلك الحقائق وتذكرت ضرورة الدفاع عن الحق بالتوكل على الله وحده والثقة بنصره، فألقت خطاباً هزَّ عرش يزيد وأثار بعض الجالسين حول يزيد عليه حين قالت سلام الله عليها : " أظننت يا يزيد حين أخذت علينا أقطار الأرض وآفاق السماء فأصبحنا نُساقُ كما تُساق الأُسارى، أن بنا على الله هوانا وبك عليه كرامة ؟!!"، حتى قالت سلام الله عليها : " ولئن جرّت علي الدواهي مخاطبتك إني لأستصغر قدرك واستعظم تقريعك واستكثر توبيخك لكن العيون عبرى والصدور حرّى، فكِد كيدك واسع سعيك وناصب جهدك فوالله لا تمحوا ذكرنا ولا تميت وحينا ولا تدفع عنك عارها ".

تلك كانت شجاعة الأنبياء ورثتها زينب من جدها الرسول وأرادت أن تورثها نساءنا اليوم لكي لا يخضعن لأي قوة تريد أن تسحق القيم أو تتلاعب بالمقدسات، لذلك فقد رسمت العقيلة زينب خطوطا عريضة للمرأة المسلمة في مواجهة الطاغوت وأفكاره الباطلة، وعلى نساءنا اليوم القيام بهذا الدور المهم، ولأنهن أمام مواجهة حضارية وثقافية كبيرة، أنهن اليوم في مواجهة هذا الغزو الفكري والثقافي الأجنبي الذي يتعرض له مجتمعنا المسلم، فهذا الغزو يهدف أولاً وأخراً إلى سلخ المبادئ والقيم والأخلاق والتأريخ والثقة بالنفس والاعتماد على الله عن الإنسان المسلم، ولهذا الغزو الذي بدأ منذ مدة ليست بالقصيرة وسائله الخاصة به وأهم الوسائل المستخدمة في هذه الفترة الحرجة هي سيل - بل سيول - البرامج التي تواجهنا بها وسائل الإعلام الأجنبي كالأفلام والمناهج التثقيفية الضالّة، وبرامج المحطات الفضائية بمجموعها هي الخطر المحدق بأجيالنا لنزعها عن شخصيتها التي أرادها الله لها، وإذا لم تسنح الفرصة للمرأة اليوم أن تقف الموقف الذي وقفته العقيلة زينب سلام الله عليها في ساحة المعركة، فعليها أن تقتدي بها في دور آخر لا يقل أهمية وهو : إعداد الجيل الصالح لخدمة المجتمع بتعليمه مبادئ وقيم الدين الإسلامي من خلال التربية الصالحة، حيث أن [ الأم مدرسة إذا أعددتها .... أعددت شعباً طيب الأعراق ] .. كما يقول الشاعر.

على المرأة اليوم أن تزداد وعياً لدينها ولمتغيرات التاريخ واتساعاً في أُفق ثقافتها بصورة متواصلة، فلا تقتنع بمستوى ثقافي معين، حتى تكون قادرة على إعداد مجتمع صالح، فتكون خير خلف لخير سلف؛ فاطمة الزهراء وزينب الحوراء وخديجة الكبرى، قال الله تعالى : { ولكم في رسول الله أسوة حسنة } وقال المصطفى محمد : " مثل أهل بيتي فيكم كسفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق وهوى ".

• اسمها ونسبها :
زينب بنت الإمام علي بن أبي طالب ، أمّها : سيّدة نساء العالمين فاطمة بنت النبي .

• ولادتها :
ولدت بالمدينة المنوّرة في الخامس من جمادى الأوّل عام 5 هـ. ولمّا ولدت جاءت بها أمّها الزهراء إلى أبيها أمير المؤمنين ، وقالت : سمّ هذه المولودة ..!!.
فقال أمير المؤمنين : ما كنت لأسبق رسول الله ..!! وكان في سفر له، ولمّا جاء وسأله علي عن اسمها.
فقال رسول الله : ما كنت لأسبق ربّي تعالى، فهبط جبرائيل يقرأ السلام من الله الجليل، وقال له : سمّ هذه المولودة .. زينب ..!! فقد اختار الله لها هذا الاسم.
ثمّ أخبره بما يجري عليها من المصائب، فبكى ، وقال : " من بكى على مصائب هذه البنت، كان كمن بكى على أخويها : الحسن والحسين ".

• سيرتها وفضائلها :
كانت عالمة غير معَلّمة، وفهِمة غير مفهمة، عاقلة لبيبة، جزلة، وكانت في فصاحتها وزهدها وعبادتها كأبيها أمير المؤمنين وأمّها الزهراء عليهما السلام. اتّصفت بمحاسن كثيرة، وأوصاف جليلة، وخصال حميدة، وشيم سعيدة، ومفاخر بارزة، وفضائل طاهرة.

حدّثت عن أمّها الزهراء ، وكذلك عن أسماء بنت عميس، كما روى عنها محمّد بن عمرو، وعطاء بن السائب، وفاطمة بنت الإمام الحسين ، وجابر بن عبد الله الأنصاري، وعَبَّاد العامري. عُرفت زينب بكثرة التهجّد، شأنها في ذلك شأن جدّها الرسول ، وأهل البيت .

وروي عن الإمام زين العابدين قوله : " ما رأيت عمّتي تصلّي الليل عن جلوس إلاّ ليلة الحادي عشر "، أي أنّها ما تركت تهجّدها وعبادتها المستحبّة حتّى تلك الليلة الحزينة، بحيث أنّ الإمام الحسين عندما ودّع عياله وداعه الأخير يوم عاشوراء قال لها : " يا أختاه لا تنسيني في نافلة الليل ".

وذكر بعض أهل السِيَر : أنّ زينب كان لها مجلس خاص لتفسير القرآن الكريم تحضره النساء، وأنّ دعاءها كان مستجاباً.

• أم المصائب :
سُمّيت أم المصائب، وحق لها أن تسمّى بذلك، فقد شاهدت مصيبة وفاة جدّها النبي ، وشهادة أمّها الزهراء ، وشهادة أبيها أمير المؤمنين ، وشهادة أخيها الحسن ، وأخيراً المصيبة العظمى، وهي شهادة أخيها الحسين ، في واقعة الطف مع باقي الشهداء رضوان الله عليهم.

• أخبارها في كربلاء :
كان لها في واقعة كربلاء المكان البارز في جميع المواطن، فهي التي كانت تشفي العليل وتراقب أحوال أخيها الحسين ساعةً فساعة، وتخاطبه وتسأله عند كل حادث، وهي التي كانت تدبّر أمر العيال والأطفال، وتقوم في ذلك مقام الرجال.

والذي يلفت النظر أنّها في ذلك الوقت كانت متزوّجة بعبد الله بن جعفر، فاختارت صحبة أخيها على البقاء عند زوجها، وزوجها راضٍ بذلك، وقد أمر ولديه بلزوم خالهما والجهاد بين يديه، فمن كان لها أخ مثل الحسين ، وهي بهذا الكمال الفائق، فلا يستغرب منها تقديم أخيها على بعلها.

وروي أنّه لمّا كان اليوم الحادي عشر من المحرّم، بعد مقتل الإمام الحسين حمل عمر بن سعد النساء، فمرّوا بهنّ على مصرع الحسين فندبت زينب أخاها وهي تقول : " بأبي مَن فسطاطه مقطع العُرى، بأبي مَن لا غائب فيُرتجى، ولا جريح فيُداوى، بأبي مَن نفسي له الفدا، بأبي المهموم حتّى قضى، بأبي العطشان حتّى مضى، بأبي مَن شيبته تقطر بالدما، بأبي مَن جدّه رسول إله السما، بأبي مَن هو سبط نبي الهدى ".

• أخبارها في الكوفة :
لمّا جيء بسبايا أهل البيت إلى الكوفة بعد واقعة الطف، أخذ أهل الكوفة ينوحون ويبكون، فقال بشر بن خزيم الأسدي : ونظرتُ إلى زينب بنت علي عليهما السلام يومئذ، فلم أرَ خَفِرة ( عفيفة ) أنطق منها، كأنّها تفرغ عن لسان أمير المؤمنين ، وقد أومأتْ إلى الناس أن اسكتوا فارتدتْ الأنفاس، وسكنتْ الأجراس، ثمّ قالت سلام الله عليها : " الحمد الله والصلاة على محمّد وآله الطاهرين، يا أهل الكوفة يا أهل الختل والغدر، أتبكون ؟!! فلا رقأت الدمعة، ولا قطعت الرنة، إنّما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوّة، أنكاثاً تتّخذون أيمانكم دخلاً بينكم، ألا وهل فيكم إلاّ الصلف النطف... " إلى آخر الخطبة الشريفة، وهي معروفة.

• أخبارها في الشام :
أرسل عبيد الله بن زياد والي الكوفة السيّدة زينب مع سبايا آل البيت - بناءً على طلب يزيد - ومعهم رأس الحسين وباقي الرؤوس إلى الشام، فعندما دخلوا على يزيد دعا برأس الحسين فوضع بين يديه، فلمّا رأت زينب الرأس الشريف بين يديه صاحت بصوت حزين يقرح القلوب : " يا حسيناه، يا حبيب رسول الله، يا ابن فاطمة الزهراء "، فأبكت جميع الحاضرين في المجلس ويزيد ساكت.

وروي أنّ يزيد عندما أخذ ينكث ثنايا الإمام الحسين بقضيب خيزران، قامت له في ذلك المجلس، وخطبت قائلة : " الحمد لله رب العالمين، وصلّى الله على رسوله وآله أجمعين .. أظننت يا يزيد حيث أخذت علينا أقطار الأرض، وآفاق السماء، فأصبحنا نُساق كما تُساق الإماء، إن بنا هواناً على الله، وبك عليه كرامة، وإنّ ذلك لعظم خطرك عنده، فشمخت بأنفك ونظرت في عطفك جذلان مسروراً، أمِنَ العدل يا ابن الطلقاء تخديرك حرائرك وإمائك، وسوقك بنات رسول الله سبايا، قد هَتكتَ ستورهنّ، وأبدَيتَ وجُوههُن، تحدو بهن الأعداء من بلد إلى بلد ".

• وفاتها :
توفّيت أم المصائب زينب في الخامس عشر من شهر رجب عام 62هـ، واختُلِفَ في محل دفنها : في الشام .



نقطة الباء
في ذمة الله - رحم الله من قرأ الفاتحة

رقم العضوية : 39
الإنتساب : Mar 2007
المشاركات : 159
بمعدل : 0.03 يوميا
النقاط : 214
المستوى : نقطة الباء is on a distinguished road

نقطة الباء غير متواجد حالياً عرض البوم صور نقطة الباء



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : خادم الزهراء المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 24-May-2007 الساعة : 09:44 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لوجدك يا زينب
آآآآآآآآآآآآآآآآآآه لصبرك
آآآآآآآآآآآآآآآآآآه والف آه للوعتك وشجاعتك وبطولتك


خادم الزهراء ع
وبااارك الله بكم على هذا الموضوع الطيب المبارك وجعله بميزان حسناتكم بحق محمد وال محمد ص


آخر تعديل بواسطة نقطة الباء ، 24-May-2007 الساعة 09:54 PM.


اهات الفاطميه
عضو
رقم العضوية : 15090
الإنتساب : Jan 2015
الدولة : انا من العراق
المشاركات : 105
بمعدل : 0.03 يوميا
النقاط : 0
المستوى : اهات الفاطميه is on a distinguished road

اهات الفاطميه غير متواجد حالياً عرض البوم صور اهات الفاطميه



  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : خادم الزهراء المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 18-Jan-2016 الساعة : 10:52 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم صل على محمد وال محمد
السلام على وزيرة اعلام الطف في كربلاء
مولاتي زينب الحوراء

إضافة رد


أدوات الموضوع ابحث في الموضوع
ابحث في الموضوع:

بحث متقدم

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 


المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc