موقع الميزان السلام عليك أيتها الصدِّيقة الشهيدة يا زهراء السيد جعفر مرتضى العاملي
 
يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ قَبْلَ اَنْ يَخْلُقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، وَزَعَمْنا اَنّا لَكِ اَوْلِياءُ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ ما اَتانا بِهِ اَبُوكِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاَتى بِهِ وَصِيُّهُ، فَاِنّا نَسْأَلُكِ اِنْ كُنّا صَدَّقْناكِ إلاّ اَلْحَقْتِنا بِتَصْديقِنا لَهُما لِنُبَشِّرَ اَنْفُسَنا بِاَنّا قَدْ طَهُرْنا بِوَلايَتِكِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * صَدَقَ اللّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ – منتديات موقع الميزان للدفاع عن الصدِّيقة الشهيدة فاطمة الزهراء صلوات الله عليها – منهاجنا الحوار الهادف والهادئ بعيداً عن الشتم والذم والتجريح ولا نسمح لأحد بالتعرض للآخرين وخصوصاً سب الصحابة أو لعنهم وهذا منهاج مراجعنا العظام والعلماء الأعلام حفظ الله الأحياء منهم ورحم الماضين
 
اضغط هنا
اضغط هنا اضغط هنا اضغط هنا
اضغط هنا
عداد الزوار
العودة   منتديات موقع الميزان .: القرآن الكريم والعترة الطاهرة صلوات الله عليهم :. ميزان مصباح الهدى وسفينة النجاة ( عاشوراء )
ميزان مصباح الهدى وسفينة النجاة ( عاشوراء )إن الحسين صلوات الله عليه مصباح الهدى وسفينة النجاة
منوعات قائمة الأعضاء مشاركات اليوم البحث

إضافة رد
   
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع

شمس الشموس
عضو
رقم العضوية : 4826
الإنتساب : May 2009
المشاركات : 22
بمعدل : 0.00 يوميا
النقاط : 182
المستوى : شمس الشموس is on a distinguished road

شمس الشموس غير متواجد حالياً عرض البوم صور شمس الشموس



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان مصباح الهدى وسفينة النجاة ( عاشوراء ) ميزان مصباح الهدى وسفينة النجاة ( عاشوراء )
افتراضي هل حققّت الثورة الحسينيّة هدفها؟ -
قديم بتاريخ : 29-Jan-2011 الساعة : 02:30 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم



بسم الله الرحمن الرحيم
اللَهٌمَ صَل ِعَلى مُحَمْدٍ وَآل ِ مُحَمْدٍ الْطَيّبْينَ الْطَاهِرّيْنَ


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ العالمين وأفضل الصلوات على سيد الأنبياء والمرسلين محمدٍ وعلى آله الطيّبين الطاهرين...
هل حققّت الثورة الحسينيّة هدفها؟
سؤالٌ كبيرٌ وخطير، ويترشّح عن هذا السؤال سؤالٌ آخر:
• ما هدف
الثورة الحسينيّة؟
في الإجابة عن هذين السؤالين طُرحت عدّة آراء:
الرأي الأول:
كان الإمام الحسين يهدف من خلال ثورته:
أ‌- إسقاط نظام الحكم القائم الذي يمثّله يزيد بن معاوية، كونه نظامًا ظالمًا جائرًا منحرفًا عن نهج الإسلام.
ب‌- واستبداله بنظامٍ عادلٍ يطبّق حكم الله، بقيادة الإمام الحسين .
إلاّ أنّ الأمور لم تتحرّك في الاتّجاه الذي خطّط له الإمام الحسين (ع) فحدث ما حدث في كربلاء..
لنا حول هذا الرأي عدّة ملاحظات:
الملاحظة الأولى:
لا شكّ أنّ قيادة الأمّة سياسيًّا حقٌّ مشروع للأئمّة (ع) وِفْق النصوص الإسلاميّة الثابتة والتي أكّدت إمامة أهل البيت (ع) فكريًّا وروحيًّا واجتماعيًّا وسياسيًّا...
ومتى توفّرت الظروف الملائمة لتسلم الحكم وقيادة الأمة سياسيًا فلا يمكن أن يتخلّى الأئمة (ع) عن ممارسة هذه المسؤولية...
الملاحظة الثانية:
إنّ تحرّك الأئمة (ع) من أجل تسلّم الحكم في حاجةٍ إلى توفّر مجموعة شروط، من أهمّها:
الشرط الأول:
توفّر القوّة الضاربة (القوة العسكريّة) القادرة على إسقاط النظام الفاسد القائم، وعلى حماية النظام الجديد الصالح...
الشرط الثاني:
توفّر الكوادر المؤهّلة كمًّا ونوعًا من أجل ملء كلّ الفراغات في بنية النظام السّياسي ومؤسّسات السلطة والدولة...
الشرط الثالث:
القاعدة الإيمانيّة الجماهيريّة القادرة على حماية النظام الإسلاميّ، وصون أهدافه، وتجسيد طروحاته.
الشرط الرابع:
الظروف الموضوعيّة الملائمة لنجاح التحرّك السّياسيّ من أجل إقامة الحكم الإسلاميّ..
الملاحظة الثالثة:
لم تكن هذه الشروط متوفّرة في عصر الإمام الحسين (ع) وهو إلى جانب رؤيته المعصومة، يملك قراءة سياسيّة بصيرة لكلّ الأوضاع والظروف المتحرّكة في عصره..
فليس صحيحًا أن نفترض أنّ الإمام الحسين كان يهدف من خلال تحرّكه وثورته إسقاط نظام الحكم، وتسلّم السلطة في ظلّ غياب الشروط والمناخات التي توفّر له النجاح في هذا التحرّك.
أمّا دعوى أنّ الأمور لم تتحرّك في الاتجاه الذي خطّط له الإمام الحسين (ع) فحدث ما حدث في كربلاء، فدعوى لا يُمكن قبولها، حتى أنّ الآلاف الرسائل التي وردت، وإن اعتمدها الإمام الحسين (ع) وثائق للاحتجاج والإدانة، إلاّ أنّها ما كانت تشكّل رقمًا مهمًّا في إنتاج الحركة الحسينيّة، فالإمام الحسين (ع) على بصيرةٍ تامّة بكلّ الواقع السّياسيّ في ظروفه الموضوعيّة، ومتغيّراته، وحساباته، ولم تكن الأمور والأحداث قد فاجأت الإمام الحسين (ع).
فلا يمكن أن يُجازف الإمام الحسين (ع) بثورةٍ هدفها النصر العسكريّ وإسقاط نظام الحكم وتسلّم السلطة وهو يعلم مسبقًا أنّ هذا الهدف لن يتحقّق.
ووِفْق هذا الهدف يجب أن نحكم على
الثورة بالفشل وفي هذا اتّهام لرؤية الإمام الحسين (ع) وتقديراته للظّروف والأوضاع المتحرّكة في زمانه.
الملاحظة الرابعة:
هل يمكن أن تنطلق ثورة لإسقاط نظام حكمٍ قائمٍ ومسيطرٍ ومهيمن بعددٍ لا يتجاوز السبعين أو المائة أو المائة والخمسين... وبأعدادٍ من النساء والأطفال...
الملاحظة الخامسة:
الإخبارات الغيبيّة التي يمتلكها الإمام الحسين (ع) والتي تسلّمها عن طريق جدّه الأعظم صلّى الله عليه وآله تؤكّد أنّ مصيره «الشهادة».
ثمّ هل يمكن أن نفهم ثورةً انطلقت من أجل تسلّم السلطة يكون بيانها الأول «خُطّ الموتُ على وِلْد آدم مخطّ القلادة على جيد الفتاة، وما أولهني إلى أسلافي اشتياق يعقوب إلى يوسف، وخِير لي مصرعٌ أنا لاقيه، كأنّي بأوصالي تقطّعها عسلان الفلوات بين النّواويس وكربلاء...»
وفي كتابه إلى بني هاشم قال الإمام الحسين (ع):
«بسم الله الرّحمن الرّحيم، من الحسين بن عليّ بن أبي طالب إلى بني هاشم أمّا بعد: فإنّه من لحق بي منكم استَشْهَد، ومن تخلّف لم يبلغ الفتح والسّلام».
هل يمكن لقائد ثورةٍ تطمح إلى أن تحقّق نصرًا عسكريًّا وأن تتسلّم سلطةً يتحدّث مع أنصاره وأتباعه وجيشه بأنّ النهاية لهذا التحرّك الشهادة والموت والقتل...
نخلُص إلى القول:
بأنّ الإمام الحسين (ع) ما كان يهدف في ثورته إلى نصرٍ عسكريّ في معركةٍ غير متكافئة عددًا وعدّة، وما كان يهدف إلى تسلّم سلطة في ظلّ غياب كلّ الشّروط التي تحقّق ذلك.
ولعلّ هذا ما يفسِّر امتناع الأئمّة (ع) من التحرّك في اتجاه هذا الهدف، بسبب عدم توفّر الشروط...
كان الأئمّة (ع) يرفضون حالات الاستنهاض السّياسيّ العسكريّ ذات الطابع العفوي الساذج أو المشبوه أحيانًا..
نذكر هناك بعض الشواهد:
الشاهد الأول:
كتب أبو مسلم الخراساني إلى الإمام الصادق (ع) كتابًا جاء فيه: «إنّي أظهرت الكلمة ودعوت النّاس عن موالاة بني أميّة إلى موالاة أهل البيت، فإن رغبت فلا مزيد عليك».
فأجابه الإمام الصادق (ع) بكتابٍ جاء فيه: «ما أنت من رجالي ولا الزّمان زماني».
الشاهد الثاني:
بعث أبو سلمة الخلال رسولاً إلى الإمام الصّادق (ع) ومعه كتاب يذكر فيه استعداده للدّعوة والتخلّي عن بني العبّاس...
فكان جواب الإمام الصادق (ع): «ما أنا وأبو سلمة، وأبو سلمة شيعةٌ لغيري».
قال رسول أبي سلمة: إنّي رسولٌ فتقرأ الكتاب وتجيبه..
فدعا أبو عبدالله (ع) بسراجٍ، ثمّ أخذ كتاب أبي سلمة فوضعه على السراج حتّى أحترق..
وقال للرسول: «عرّف صاحبك بما رأيت».
الشاهد الثالث:
في حوارٍ دار بين الإمام الصّادق (ع) وأحد أصحابه وهو سدير الصيرفي:
- قال سدير للإمام الصّادق (ع): والله ما يسعك القعود..
- قال الإمام الصّادق (ع): ولِمَ يا سدير؟
- قال سدير: لكثرة مواليك وشيعتك وأنصارك..
- قال الإمام (ع): وكم عسى أن يكونوا؟
- قال سدير: مائة ألف..
- قال الإمام (ع): مائة ألف؟!
- قال سدير: نعم ومائتي ألف...
- قال الإمام (ع): مائتي ألف؟!
- قال سدير: نعم ونصف الدنيا..
- قال سدير: فسكت الإمام (ع) عنّي...
- قال - وذهبنا معًا إلى ينبع، فقال لي الإمام وهو ينظر إلى قطيعٍ من الجداء: «والله يا سدير لو كان لي شيعة بعدد هذه الجداء ما وسعني القعود»
- قال سدير: فعددتها فإذا هي سبعة عشر..
هذه الشواهد تضعنا أمام نقاطٍ مهمّة:
النقطة الأولى:
إنّ القيادة الشرعيّة هي صاحبة القرار في تحديد الموقف للأمّة (الجهاد، التصدّي المسلّح، التحرّك السلمي، الصمت...)
قد يقال:
إنّ الشواهد المطروحة تتحدّث عن قيادةٍ معصومةٍ فمن الطبيعي أن تكون صاحبة القرار..
هذا الكلام صحيح، إلاّ أنّ القيادة المعصومة قد حدّدت للأمّة – في عصر الغيبة – قيادة نائبة هي «قيادة الفقهاء العدول المؤهّلين».
النقطة الثانية:
إنّ حركة الحوار الذي دار بين الإمام الصّادق (ع) وأحد أصحابه وهو سدير الصيرفي (أحد أصحابه الثّقاة) يكشف عن مستوى الشفافيّة والانفتاح عند الإمام الصّادق حيث استمع بكلّ هدوءٍ إلى رؤية سدير، وإن كانت هذه خاطئة في نظر الإمام (ع).
وإذا كان هذا موقف القيادة المعصومة في الاستماع إلى وجهات النظر الأخرى في مسألة بالغة الخطورة، فمن الطبيعيّ أن تكون القيادات غير المعصومة في أمسّ الحاجة إلى المشاورات والحوارات مع أصحاب الكفاءات والقدرات والخبرات وخاصّة فيما يتّصل بالشأن السّياسيّ..
ويبقى القرار للقيادة الشرعية التي تملك:
(1) الرؤية الفقهيّة المتخصّصة..
(2) الرؤية الموضوعيّة القادرة على قراءة الواقع السّياسيّ والاجتماعيّ والثقافيّ...
(3) التقوى والورع والاستقامة..
(4) الكفاءة القياديّة..
النقطة الثالثة:
إنّ خطابات الاستنهاض الثوريّة يمكن أن تصنّف إلى:
1- خطاباتٍ واعية بصيرة صادقة.
2- خطابات عفويّة ساذجة..
3- خطابات مريبة ومشبوهة..

أتمنى أن ينال أعجاب الجميع هذا النقل المبارك
تحياتي للجميع مع خالص دعائي لهم بالخير والصلاح
أختكم ومحبتكم شمس الشموس



جارية العترة
الصورة الرمزية جارية العترة
المدير العام
رقم العضوية : 12
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : لبنان الجنوب الابي المقاوم
المشاركات : 6,464
بمعدل : 1.03 يوميا
النقاط : 10
المستوى : جارية العترة will become famous soon enough

جارية العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور جارية العترة



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : شمس الشموس المنتدى : ميزان مصباح الهدى وسفينة النجاة ( عاشوراء ) ميزان مصباح الهدى وسفينة النجاة ( عاشوراء )
افتراضي
قديم بتاريخ : 29-Jan-2011 الساعة : 03:53 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


الاخت الفاضلة شمس الشموس نقلك يحتاج لقراءة هادئة
لكن باختصار..الامام المعصوم صلوات الله عليه يتصرف حسب الظرف ونهضة الامام الحسين إنما قام بها لان الدين اصبح عليلا بتحكم الطاغية يزيد عليه لعائن الله ...فلم يعد من مجال للسكوت
ولا فكل الائمة أدوا رسالتهم على اكمل وجه وحسب مقتضيات الظرف
فها هو إمامنا الغائب عجل الله فرجه الشريف نسال الله ظهوره عاجلا
سوف يظهر كما جده الحسين
اخيَّة ثورة ونهضة الحسين حققت اهدافها ولاشك ..ألستِ انت وأنا ممن حق اهدافهم من سيدهم الامام الحسين باتباعنا طريق الحق طريق14 معصوم صلوات الله عليهم
على كل حال التفصيل سيكون طويل
الم تكن جنود الضلال يزيد اكثر بكثير من جنود الحق
فللنظر الى اهداف ثورة الحسين ..الحسين اسمه عاليا بكل اصقاع الارض يردده عشاق الحق
اليست هذهاحدى الاهداف انتبقى الصرخة عالية بوجه الظلم .


وهذا تصوير للشاعر
الله آي دم في كربلا سفكا لم يجر** في الأرض حتى أوقف الفلكـــا
وأي خيل ظلال بالطفوف عدت** على نســــاء رسول الله فانتهكــا
يوم بحامية الإسلام قد نهضت **حميـــة ديــن الله إذ تــركـــــــــــــا
وقد تحكم في الإسـلام طاغيـــة **يـمسي ويصبح بالفحشاء منهمــكا
العاصر الخمر من لؤم بعنصــره** ومن خساسة طبع يعصر الودكــا
لئن جرت لفظة التوحيد في فمه** فسيفه بسوى التوحيد ما فتكــــا
فأصبح الدين منه يشتكي سقما **وما إلى أحد غير الحسين شكـــا
فما رأى السبط للدين الحنيف شفا **إلا إذا دمــه في كربلا سفكـــا
فكان ما طبق الألباب حائرة **من يومه للتلاقي مأتما وبــكـــــــا


توقيع جارية العترة

للمشاركة بلعن قتلة الحسين وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم تفضلو هنا
اللَّهُمَّ خُصَّ أَنتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِيَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ وَ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ



لمتابعة صفحة باسميات - أحزان وأفراح منبرية للملا الحاج باسم الكربلائي




إضافة رد



ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


 

 

 

المواضيع والمشاركات التي تطرح في منتديات موقع الميزان لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما تعبر عن رأي كاتبيها فقط
إدارة موقع الميزان
Powered by vBulletin Copyright © 2017 vBulletin Solutions, Inc